بدرية وأم حنان والزائر: سلسلة بدرية وأم حنان 2 > اقتباسات من رواية بدرية وأم حنان والزائر: سلسلة بدرية وأم حنان 2

اقتباسات من رواية بدرية وأم حنان والزائر: سلسلة بدرية وأم حنان 2

اقتباسات ومقتطفات من رواية بدرية وأم حنان والزائر: سلسلة بدرية وأم حنان 2 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

بدرية وأم حنان والزائر: سلسلة بدرية وأم حنان 2 - نسمة جمال, مي غريب
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ثم وقفت بدرية وأم حنان في ضعف وقلة حيلة وانكسار تنتظران في خضوع وأدب، ريثما ينتهي زوجاهما الشجاعان من القضاء على المرأة الشريرة.

    مشاركة من Zeinab Abdelgany
  • ‫ سألته أم حنان تحاول أن تفهم:

    ‫ - تتفرج على إيه يا مخبول؟!

    ‫ - على حياة الناس! البيوت المقفولة دي جواها إيه؟ الناس دي عايشة إزاي؟ بياكلوا إيه؟ شكل حياتهم إيه؟ إنتم متخيلين!

    مشاركة من Esraa Hussien
  • وحتى قلعت الجزمة في البلكونة عشان ماتطينش الشقة جوة.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • حاول الشاب أن يتحدث معها:

    ‫ - اسمعيني يا فندم، حقيقي أنا مش حرامي!

    ‫ - أمال إيه ياخويا؟! مانت بشحم ولحم وضراضير قدامي أهو!

    ‫ استمرت أم حنان في عجن الرجل، آخذة في ثنيه وفرده في أوضاع هندسية معقدة.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • ‫ في مرة حكت تُماضر أخت بدرية لها وهي بعد في التاسعة من عمرها، أن العفاريت في بعض الأحيان يتنكرون في هيئة أطفال صغار؛ كي يأمن لهم الكبار؛ ذلك حتى يفتحوا لهم أبوابهم في الليل، وحينها… وحينها…

    مشاركة من Esraa Hussien
  • ‫ - ده البطل بيكح من البودرة اللي الولية مليطة بيها وشها! القادرة حاطة تسعة كيلو دقيق على خدودها!

    مشاركة من Esraa Hussien
  • همست أم حنان:

    ‫ - فكرك حرامي؟

    ‫ همست بدرية:

    ‫ - يا رب يطلع حرامي!

    مشاركة من Esraa ElGazar
  • يادي السخماط المهبب!

    مشاركة من Shimaa Ali
  • لقد رأى صورة لصاحب البيت معلقة على الحائط، رأى شاربه، رأى كتفيه.. يكفي هذا كي يروي فضوله شهرًا.. يروي فضوله للأبد!

    مشاركة من Zeinab Abdelgany
  • تتفرج على إيه يا مخبول؟!

    ‫ - على حياة الناس! البيوت المقفولة دي جواها إيه؟ الناس دي عايشة إزاي؟ بياكلوا إيه؟ شكل حياتهم إيه؟ إنتم متخيلين!

    مشاركة من Rehab saleh
  • تهدج صوت الشاب، صمت قليلًا يحاول تمالك نفسه، لم يكن ينظر إلى رفيقتيه بل إلى نقطة بعيدة على الحائط، كأن الحائط تلفاز يشاهد الذكرى معروضة أحداثها عليه!

    مشاركة من Rehab saleh
1