غير مرغوب فيه : سلسلة المحققين فريدريكا بيرجمان وأليكس ريشت (1) - كريستينا أولسون, هبة الله هشام
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

غير مرغوب فيه : سلسلة المحققين فريدريكا بيرجمان وأليكس ريشت (1)

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تمحوِّر جزء كبير من حياته حول البقاء متيقظًا وعلى أهبة الاستعداد. لكن على الرغم من سنوات التدريب، كان من الصعب عليه أن يظل مستعدًّا وهو مسترخٍ؛ فيحتاج الاستعداد إلى تيقظه، ولهذا السبب لم يدع مجالًا للتعب الذي يسكن جسده، عندما يرفض النوم. مر وقت طويل منذ أن أيقظته دموعه؛ فتلك الذكريات لم تتوقف عن إشعاره بالضعف منذ وقت طويل، لكنه قد قطع شوطًا طويلًا ليجد السلام النفسي حيال ذلك الأمر. ومع ذلك، إذا أغلق عينيه بقوة، وهدأ المكان تمامًا من حوله، كان يراها أمامه. يخرج جسدها الضخم من وسط الظلال الداكنة، ويقترب منه بخطى متثاقلة، وببطء شديد كما كانت تفعل دائمًا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 26 تقييم
267 مشاركة

اقتباسات من رواية غير مرغوب فيه : سلسلة المحققين فريدريكا بيرجمان وأليكس ريشت (1)

❞ سيحتفل "أليكس" والكرسي بعامهما الثلاثين معًا قريبًا. ثلاثون عامًا! إنه وقت طويل بحق ليجلس فيه المرء على كرسي واحد. جال بخاطر "أليكس" أنه كان وقتًا طويلًا في كل شيء في الواقع، أطول حتى من زواجه بـ"لينا".‏ ❝

مشاركة من Fatma
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية غير مرغوب فيه : سلسلة المحققين فريدريكا بيرجمان وأليكس ريشت (1)

    26

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    غير مرغوب فيه

    سلسلة فريدريكا بيرجمان و أليكس ريشت ١

    ل كريستينا أولسون ترجمة هبة الله هشام

    مقدمة تصيب القارئ بالتوتر وكذلك الفضول لمعرفة هذا الشخص الذي عذبته امرأة ما وهو طفل صغير، فانتقم منها فيما بعد والآن ها هو يعذب دمية كما يقول بنفس الطريقة!!

    ليليان طفلة نائمة في القطار المتجه إلى ستوكهولم، كانت أمها قد خرجت في المحطة السابقة لتتحدث في هاتفها ومضى القطار دونها، ولكن هنري محصل التذاكر أخذ يحرسها حتى الوصول وتسليمها إلى أمها، معركة تحدث بين شابتين في العربة المجاورة تجعله يتركها لدقائق ويعود بعد توقف القطار ولا يجدها..

    يتجه أليكس كبير محققين مع زميلته الجديدة المتدربة فريدريكا إلى محطة القطار، على أن يلحق بهما زميلهما في فريق التحري بيدر ريد، كان أليكس يجد صعوبة في تعامله مع فريدريكا الأكاديمية أكثر منها شرطية ويشعر أنها غير كفؤ وسرعان ما ستترك مهنتها، كما كان يفكر في اختفاء الطفلة ويلوم دومًا على الأهل قائلًا:

    ❞ ستقل حالات اختفاء الأطفال كثيرًا إذا احتل الأطفال المكانة الطبيعية لهم في حياة الراشدين ❝

    ومن هي جيلينا التي ساعدت رجل ما على خطف الطفل من القطار؟

    مشاهد صغيرة تضعها الكاتبة بصورة غامضة مشوقة تزيد من فضول القارئ..

    يعطينا الكاتب لمحات عن حياة كل محقق في العمل، وهذا أمر جيد للغاية، يجعل القارئ يعي كيف يعيش هذا المحقق وردود أفعاله أمام القضايا التي يقابلها في عمله..

    يبدأ القارئ في الشك، هل هذا المريض نفسيًا الذي ظهر في أول الرواية هو والد ليليان؟ فهو كان يقوم بضرب وحرق زوجته، أم هو شخص آخر اعتاد أن يفعل هذا مع نورا وقررت الإبلاغ عنه حينما شاهدت خبر اختفاء ليليان..

    هل كان حدس فريديكا سليم؟ أم أن المحقق أليكس وزميلهما بيدر سيتمكنا من حل القضية بأسلوبهما؟!

    وهل مع هذه الأحداث الأليمة ستستكمل أمر تبنيها لطفلة، أم أنها ستخشى على نفسها وعلى هذه الطفلة من مصير ليليان مع كل تلك العقد النفسية التي امتلئ بها بعض البشر؟!

    يخطئ المترجم كثيرًا في أسماء الشخصيات ، أرفيد وآفريد، جيلينا ويلينا، وهذا يصيب القارئ بالبلبلة..

    وبالعمل الكثير من الاشارات للفصول الخطأ:

    فهل بعد الخريف صيفا؟ كما يقول المترجم أم شتاءً؟

    ❞ نهاية سبتمبر

    ⁠‫تسلل الخريف قبل أن يصل الصيف بالفعل. فقط حينها توقف المطر. كانت السماء صافية وخالية من الغيوم في الأعلى، لكن الجو أبرد في المساء وأصبحت الليالي أقصر. ❝

    كما أن بالعمل أخطاء إملائية كثيرًا فكلمة تتوق مثلًا مكتوبة تطوق، المزرية وليس المذرية..

    وكلمات بها أخطاء طباعية مثل ستلدين بدلًا من ستدلي..

    رواية شيقة للغاية ستجعل القارئ يتمنى لو انتهى منها في جلسة واحدة من أجل التأكد من الشكوك التي تعتريه وهل هي صحيحة أم لا..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وُلد غير مرغوب فيه وعاش مع جدته غير السوية، فشَبَّ في أجواء اتسمت بالسقم، الإذلال والألم العُضال؛ ليتمكن شيطانه من نفسه المريضة وروحه الشقية لينتقم أيما انتقام من جدته العجوز، ليحول حينها انتقامه لكل هؤلاء السيدات!!

    وعن دُميته التي استعان بها لتنفيذ مخططه المريض، وكيف يختارها ومتى يستبدلها وبمَ يعاقبها عند إغفالها شئ من مخططه؟!

    بدأت خيوط الحبكة تتضافر فور اختطاف طفلة تدعى ليليان من القطار حين تم تعطيل سارة والدتها على الرصيف أثناء إجراؤها لمكالمة هاتفية، ما يؤكد أن الأمر خرج عن كونه مصادفة.

    يتولى فريق ريشت التحريات لكشف مرتكب الاختطاف ليتفاجئ الفريق بأصابع الشك والاتهام تتجه نحو الأب ربما لإذلال الزوجة التي ترغب في التطليق، لكن بعد أيام قليلة ظهرت جثة الطفلة مُلقاة أمام قسم الطوارئ بمستشفى أوميو.

    وتتوالى مع توالي الصفحات، جرائم الاختطاف والجثث الملقاة في أماكن عجيبة وموضوعة بدلالات معينة ذات مغزى يريد منها مرتكب تلك الحوادث للإشارة إلى أمهات الأطفال المجني عليهم، تتكاتف جهود أفراد الفريق لمعرفة هوية الشخص والإيقاع به.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    *تجد المحققة فريدريكا بيرجمان نفسها ضمن فريق المحقق أليكس ريشت

    وتشعر بانها غير مرغوب فيها من زملائها لانها شرطية مدنية علي عكس باقي الزملاء فقد بدأوا حياتهم الشرطية بداية من سيارة الدورية

    يستدعي فريق اليكس ريشت للتحقيق في اختفاء فتاة من محطة قطارات وتشعر فريدريكا بانها فاقدة لثقة زملائها

    بسبب خلفيتها الاكاديمية و فقدانها للخبرة الميدانية في العمل الشرطي علي حد قولهم

    تتصاعد الاحداث سريعا و يقف فريق أليكس ريشت عاجزا أمام مخططف الاطفال

    هل سيستطيع الفريق الوصل للمتهم في الوقت المناسب؟

    هل ستقدر فريدريكا كسب ثقة أليكس و باقي فريق التحقيق ؟

    *راوية جريمة و العمل الاول في سلسلة جديدة من سلاسل دار العربي في الجريمة

    *العمل قوي جدا و مطاردة المتهم قوية و الاحداث بتتصاعد بسرعة

    *عيب العمل الوحيد هو وجود بعض الملل و التطويل لاني الكاتبة بتعرفنا علي الحياة الشخصية و ماضي كل عضو من اعضاء فريق التحقيق

    * غلاف العمل جميل جدا و معبر عن الاحداث و افضل من الغلاف الاصلي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق