اقتباسات من رواية ويحدث أن نبكي عشقاً

(عذبة أنتِ، كالطفولة، كالأحلام، كاللحن، كالصباح الجديد.)

‫*أبو القاسم الشابي*.

(فلتشهدوا، لقد جئتك يا إلهي متحليًا بالحق، متخليًا عن الباطل لأجلكم، لم أظلم أحدًا، لم تمتد يدي لمال غيري، لم أدنس قاعة العدالة بخطأ، ولا تعلمت غير ذلك).

‫*كتاب الموتى*

(أنا الدرويش الهائم منذ الأزل، وكل محبي الأرض منذ بدء الخليقة، أنا الحب متجسدًا في كيان بشر).

‫*شادي عدلي

تبغى الجريان على لساني، وأبصر قدري الذي صالحني يوم أن دبر لقيانا، ليقترن قلبانا اقتران الروح بالجسد، غير أن لا موت يفرقهما، وليس لقلبي دون قلبك قدر.

‫ أحبكِ وسأظل!

ينبغي ألّا تنحصر القضية في مسلمي فلسطين، أو المسيحيين، ولا حتى اليهود المناهضين لشرعية هذا الكيان، يجب ألّا تصبح قضية فصيل واحد، ولا طائفة واحدة، هي قضية إنسانية في المقام الأول!

قضية التضامن مع مظلوم صاحب حق، ضد معتد ظالم!

ليه أخبي غرامي، وغرامي هالكني..

فقط أستسلم لها استسلامي للنور، أحلّق معها، تاركًا لروحي العنان، فلا أرى إلا صورتك، ولا ينفذ إلى قلبي سوى صوتك، ووحي لم يزل يراودني طيفه، يبشرني قائلًا: من أجلها خُلقت!

أنا هويته، وانتهيت، وليه بقي لوم العزول!

(إن الحب لا يسأم ولا يمل ولا يعرف الفتور، ولا بد أن تلّح في حبك حتى تظفر بمن تحب، أو تفنى دونه).

‫*طه حسين*.

(لَوْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِلُغَاتِ النَّاسِ وَالْمَلائِكَةِ وَلَيْسَ عِنْدِي مَحَبَّةٌ، لَمَا كُنْتُ إِلّا نُحَاساً يَطِنُّ وَصَنْجاً يَرِنُّ!.)

‫*الكتاب المقدس*

(ليت الإنسان مثل الرياضيات أو علوم الهندسة، تفسره بضع نظريات، ذلك الكائن، الذي لا تزيدنا معرفتنا به إلا تصعيبًا لمهمة فهمه).

وما بين باب الوصول وباب الرحيل، نموت ونحيا ألف مرة، فتخيّر لأجل مَن تحيا، وتخير لأجل مَن تموت.

❞ ⁠‫(ليت الإنسان مثل الرياضيات أو علوم الهندسة، تفسره بضع نظريات، ذلك الكائن، الذي لا تزيدنا معرفتنا به إلا تصعيبًا لمهمة فهمه).

⁠‫يوسف إدريس. ❝

أقدار، وما بين باب الوصول وباب الرحيل، نموت ونحيا ألف مرة، فتخيّر لأجل

«كم يدفع المرء من كل ثمين وغالٍ، لأجل استعادة لحظات من عمر مضى، لحظات سعادة انقضت مع من نحب، وأخرى أضعناها بحمقنا وطول أملنا، ولم ندرك أنها ستكون أثمن ما في العمر، وأغلى لياليه!

«أقسمت بك يا إلهي أن تجعلها نوراً في قلبي لا ينطفئ وتجعلني عوداً في ظهرها لا ينكسر.. فهي مني وأنا منها وكلانا سر وجود الآخر».

‫*أخناتون لزوجته نفرتيتي

(أنا وأنت خيطان في يد القدر، يحيكان ثوبًا لروح ترتديه، أنا وأنت خيطان في يد الحب، ينسجان خيمة للفرح تحتويه، أنا وأنت خيطان في يد الحياة، يصنعان سفينةً للأمل تحمله).

‫*جبران خليل جبران

«نار العشق المضطرمة بالفؤاد، لا يطفئها هطول أمطار الصبر، ولا تخبو بتعاقب السنين، بل تبقى مستعرة محرقة للروح، حتى يفنى العمر ذاته..

(أنا لا أراك، ولكن قلبي يتطلع للقياك، وعيوني تبحث عنك، تعال يا من توقف قلبه عن الخفقان، إنني أناديك، ويرج صراخي أجواء السماء، ولكنك لا تسمع صوتي..

‫ أنت لم تحب امرأة أخرى سواي).