مراجعات كتاب فندق الرجال المنسيين

عيدية العيد من بلال فضل...يمكن الكتاب السابق (ماذا صنع الله بعزيزة بركات) كان تنويعته أجمل، لكن بلال فضل حكاء بارع في كل الأحوال، سواء على الورق أو على اليوتيوب

الحكايات كالعادة بها من المواقف والوصف ما يجعلك تضحك بصوتٍ عال، وما يبعث على الحزن والشجن، وما يقرب من ربع الحكايات تقريباً تدور أحداثها في التغريبة الأمريكية، عجل الله بانتهاء أسبابها على خير.

في انتظار الكتاب القادم بإذن الله، وأتمنى أن نرى كتاباً على هذه الشاكلة كل عامٍ على الأقل، بما لا يعطل مشروعاته الأخرى، بضم الألف طبعاً.

تطور واضح في السرد و الأسلوب عن الحكايات السابقة.

متعة في كل قصة و معلومات متنطورة هنا و هناك ، تخليك تعلم عليها علشان ترجع لها بعدين و تقرا عنها أو تسيب الكتاب و تبحث عنها في لحظتها زي ما حصل في قصيدة الهندي الأحمر اللي عمري ما سمعت عنها.

سمعت بعض القصص من قبل في حلقاته على اليوتيوب او قرأتها في مقالات ، لكن قرائتها بأسلوب بلال فضل اللذيذ بعد تنقيحها لازالت ممتعة.

بعض الحكايات تحمل فلسفات مبهرة و بعضها يغيب عنك في خضم الحياة ليذكرك بها "الواد بلال".

و شئ لله يا أم الكباتن.

بأسلوبه الممتع في الكتابة وقلمه الساخر، يحكي بلال فضل فصول من حياته أغلبها من بلاد الغربة وبعضها من أيام 'الكحرتة' في مصر.

عرفت من الكتاب أنه اضطر لترك مصر في فترة ما بعد الثورة لسبب لم يذكر في الكتاب، وهو ما لم أكن اعلمه من قبل، وأعتقد أن كلما قرأت له أكثر سأتعرف على بلال فضل أكثر وعلى فصول وأحداث من كواليس فترة التسعينات فما بعد.

محمد متولي

بحب بلال فضل جداً ، ولكن المرة دي حِرفة الحكي - اللي محدش بيقدر يعملها زي بلال - مكنتش في الفورمة المعهودة ، بصراحة كنت بزق الحكايات عشان أغرق كما تعودت في أعمال بلال ولكن مرحلة الاستغراق دي معرفتش أوصلها وحسيت ب إحباط مش قادرة أحدد السبب ، حكاية أم الكباتن هي أفضل ختام وهي أكثر حكاية أثرت فيا عشان لمست فيها بلال الذي أعرف ..

كاتب يتميز بحس مرهف وذكاء خارقا ويمتلك اسلوبا جذابا يشدك إلى كتابه بقوة /روحه المرحة وقدرته على انتزاع ضحكات من قلبك لا ينجح فيه عتاولة كتاب الفكاهة في هذا الزمن العربي الأغبر رأت كثيرا من كتبه على أبجد وأحسبني أتطلع إلى الزيد فالأستاذ بلال لا يمل من قراءة مؤلفاته حيث أنها تخفف من معاناة العرب اليومية بوركت يا أستاذ

كعادته ينقلنا بلال فضل بين الوجوه والمطارح بأسلوبه (الألمعي) البسيط المسترسل استرسال حكاء فطن. ستفرج لبعض ما تقرأه وستحزن لحال بلد فيه من المآسي الكثير وربما ستتفكر في أحوال أخرى وهذا المهم. وستظل في الذاكرة نكهات مختلفة لأشخاص وأماكن قد لا تراها لكنها تسكنك وقد لا تلتقيها لكنها تأسرك. شكرا بلال فضل من جديد

كتاب ممتع وبلال فضل لا يخيّب أبداً عندما ينسج من تفاصيل الحياة اليومية حكاية وفق منظوره الخاص. لو كنت متابعاً لقناته على اليوتيوب فستجد بعض الحكايات هنا مألوفة لك. وجدت صعوبة فقط في بعض الحوارات التي استخدم فيها العامية المصرية وشعرت أنها أثرت على سلاسة السرد. عدا عن ذلك كتاب جميل يستحق كل ثانية من وقتك.

ربما تقديري لبلال فضل و " عشمي " فيه هو ماجعلني أكتفي بالثلاث نجوم ، الكتاب جميل وممتع ولكنني شعرت بالإطالة غير المبررة في بعض القصص ( مثل قصة الهايد بارك ) ، ربما يكون اقل بقليل من المستوى الذي تعودناه من بلال فضل ، وربما تكون المشكلة من تعودنا نفسه الذي جعلنا نرى جمال مايكتبه عادياً .

عزيزي بلال،

إستمتعت جدًا بقراءة كتابك كما عوّدتني! وجذبتني كل المقالات رغم تنوعها وأعجبني بشدة موضوع الفندق وزيارتك لطرابزون وحزنت كثيرًا لوفاة مرشدك الجميل إرهان…

شكرًا يا بلال وفي إنتظار القادم ، ولن أنسى الدعاء من أجل زوال الغُمة حتى يسعني مشاهدة "أهل إسكندرية"…

نشوة الأزهري

كتابات الاستاذ بلال تغمرك بالونس والحبر. تمتعك خفة دمه وتبهرك ملكة كتابته في حكاوي عصرية تمس القارئ من مختلف الزوايا وإن لم يعي شخوصها

عن نفسي براعته في نقل معاشته لموقف السيدة لايف والسيس الأشيب أصابني بقشعريرة أود لها الديمومة. ولو أن موقفها قد يكون بلا معنى لغيري.

رغم أنها حكايات متفرقة، حول مواضيع مختلفة؛ إلا إنها تشترك بشئ مهم بأنها تجارب إنسانية عظيمة. عن الناس، الحياة، الأمل، وحتى الموت.

شكراً بلال فضل، على هذا الكتاب، وعلى مشاركتنا بخفّة ظل هذه التجارب. وعلى ترفّقك بنا بأن تحكي أشد الحكايات قتامة، بأسلوب خفيف الظل.

بلال فضل ذو الأسلوب المميز والقلم العذب يسرد حكايات ممتعة عن أماكن ارتادها وأناس عرفهم، مصرية حكاياته غزتها شوائب الغربة فصارت محملة بمرارة لا يمكن أن يخطئها القلب، كأنما اقتبست من صقيع تلك البلاد ما بدد دفء الحديث عن الوطن …

ربنا يردك إلي مصر سالما غانما

تجارب جميله بأسلوبك السهل الممتنع السلس الجميل يا أستاذ بلال....أكثر ما أضحكني تجربه غاره علي بوفيه الأستاذ محمود ضحكت جداااا من قلبي وعايز أقولك القميص بتاعك عالمي ما شاء الله 🤣🤣ربنا يحميك ويديك الصحه والعافيه وطول العمر ويبارك في أسرتك

أحلى حاجة في أستاذ بلال فضل إنه بيتكلم على لسان حال المصريين.. قادر يعبر عن كل اللي بنمر بيه بمنتهى السلاسة وقادر يحكيلك الحكاية وكأنك قاعد معاه بتشربوا كوبايتين شاي.. منتهى البراعة في توصيل الحكاية بدون كلل أو ملل.. شكرًا إنك لسه بتكتب ♥️

أحببت تنوع المواضيع

آلمني بعضها وأضحكني البعض

لكن ألمي لوفاة المرشد التركي كان اكبر من كونه فقدا لشخص ما في كتاب ما

كأنني فقدت أخا أو صديقا

وتأثرت بأم الكباتن

ووجدت الطبطبه في أحيان كثيره

كل الشكر والتقدير للأستاذ بلال على وجوده بيننا

"على هامش المشمشية" 🥹

رجعتني اسكندرية ف دقيقتين ومشيتني ف شارع سعد زغول ودخلتني معرض الكتاب وشميت ريحة الكتب وشوفت التراب ف ايدي من التدوير ف الكتب ف المكان الجميل دا 💔

الله يسامحك يا بلال !!

اكتر جمله عبثية اقريتها في كتاب لما بلال فضل رجع من قصه حب حزينه عبيطه قام رجل خمسيني قله

لو كأن خير ليك كان ربنا ناولهالك ولو كان شر ربنا نجاك منها في كل الاحوال يلعن ميتين ابوها 😁🤣

يا استاذ بلال شكرا لانه ديما ديما ديما حكاياتك بتديني احساس بالأمان والامل وأنه أنا في ناس في العالم ده بتقول أو بتتاثر أو حتى بتتفاعل مع الأشياء بشكل ما مشابه ليا واني مش غريبة

بلال فضل....... اللهم هون عليك غربتك...كالعادة تسطيع حكايتك أن تكسر أصنام عكفنا لها عابدين.....وشخصيات كانت فوق مستوي الشبهات....وبكل بساطه تعلق الفأس في رقبتنا......

حكايات متفرقه لايجمع بينهم شئ اللهم نظره بلال فضل السرابيه للعالم الذي نحياه. هو حكاء بارع و قادر علي جذب اهتمامك حتي لو كان الموضوع عن **** ابن عم عبد البر