منروفيا > اقتباسات من رواية منروفيا

اقتباسات من رواية منروفيا

اقتباسات ومقتطفات من رواية منروفيا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

منروفيا - أحمد فريد المرسي
تحميل الكتاب

منروفيا

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • البشر في هذه البلدة وعلى اختلافهم يعيشون فرائس في غابة وحوشها من الفقر والجهل، أما مليكها فهو الموت!

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • تساءل، إن لم تلده أكانت تقبل العيش التعس الذي أفنت عمرها فيه! سالت دمعة من تحت جفنه، نزغ له أن ميلاده كما هو سجن له كان سجنًا لها!

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • الإنسان كائن مثل كل الكائنات، غريزي إن غاب عقله وكفرت نفسه ضميره، يبحث دائمًا عن إشباع شهواته، يتحرك دائمًا للبحث عن الأمن والراحة والمتعة أيما كانت.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • تلك أمانيها، تُعينها على تحمل واقعها القشِف القاسي، شغفٌ بالغد الزاهر ينقلها خارج إطار عوز اليوم المخزي،

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • مع كل حرب تستعر يخسر الكثير من تجارته وماله، لكن يكتسب مزيدًا من التشبث بهذه الأرض، يزداد عنادًا، يبحث من جديد عن نقطة بداية ليعيد بناء حلمه

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • أرحل بعد أن سقطت ورقة التوت عن سوءة نفسي، وتركت بحمرة تراب هذه الأرض نبضًا من قلبي الذي يئن للفراق، ودمعات على رحمة وجدتها، وفررت خوفًا على حياة لا تساوي شيئًا بدونها.

    مشاركة من Abjjad
  • الحب، الخوف، الحكمة، الديمومة، معانٍ تتقافز في ذهنه كلما أطل على المحيط من شرفته هذه.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • من عادته أنه يسير كثيرًا، حتى وإن كان مسيره على غير هدى أو غاية.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • أكان ما وقع بقلبيهما قبسًا من جمار الرغبة التي تأججت في نفسه الفقيرة إلى أليف!

    ‫ أكانت ملجأه من وحدة أيامه! فإذا هي غابت نسيها!

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • القمر مخلوق عجيب يقبع في مكانه هنالك بعيدًا بعيدًا، يراقب الأرض يبتهج لها حينًا ويبكي عليها أحيانًا. سحره يحرك القلوب، ويلهم الأحلام، ويفتن العيون.

    ‫ يشق للأرواح النور بسجون الأبدان الطين طريقًا سندسًا في الفضاء البراح لتتحرر!

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • هي بكيانها الهش تبث الأمان في وجوده المرتجف!

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • يبعثر الخطى في كل الدروب لإغراء الحياة كي تلتفت إليه، فلربما تتبدل وجهتها لتلقاه بعد أن أفنى عمرًا على هامش الأيام يسري سرابًا في مجهول!

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • يميز إلى الجنوب القصر الرئاسي الكبير والمباني الحكومية التي تتطاول وكأنها زبانية تقف فوق رؤوس المسحوقين المدقعين.

    مشاركة من Rahel KhairZad
1 2 3