في الوقت الذي عزف فيه عدد من الشباب عن القراءة النافعة،حُرِموا معرفة قيم جليلة وأهداف نبيلة.
وإن حدثتهم أنفسهم بالقراءة، تجد عدد منهم يُقبل على الروايات الهابطة وهذا خطأ وتضييع للعقول.
ففي وسط هذا تأتي قصة حيوات للكاتبة هبة زايد وهي تحمل قيم ومبادئ نبيلة مغلفة بطابع ديني ظاهر لا بأس به
ولغة عربية بسيطة متناسبة مع الشباب حاليا
لذا أرى قصة حيوات متناسبة مع عقول الشباب في هذا العصر وآمنة على عقولهم
والله أعلم بالصواب
لذا نشكر الكاتبة لحرصها على إعلاء الطابع الديني والقيم النبيلة بالقصة المذكورة
نسأل الله أن يتقبل منها وينفع بها شباب المسلمين
ونأخذ على دار النشر أو مصمم الغلاف الخارجي
صورةالمرأة
يُرجي اختيار صورة أخرى غير المرأة فهي غير متناسبة مع المحتوى القصصي لحيوات
فضلاً عن حرمة التصوير لغير ضرورة مُلحة