❞ من يخاف من الأموات؟ الأحياء هم من يخيفونني. ❝
حفار القبور : سلسلة الجوائز > اقتباسات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز
اقتباسات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز
اقتباسات ومقتطفات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حفار القبور : سلسلة الجوائز
اقتباسات
-
إننا قوم نبكي حين نضحك؛ لأننا لا نصدق أننا سعداء
مشاركة من Semsema Semsema -
في ساعات الليل المتأخرة عندما نام الجميع، كنت أجتاز سور المقبرة، أبحث بعينَيْ قِط يرى في الليل الدامس بين شواهد القبور أتهجأ الأسماء وأقرأ تواريخ الوفاة كلما اتجهت غربًا أصبحت التواريخ قريبة من تاريخ اليوم أخيرًا، بعد بحث أجهد
مشاركة من د.علي محمد الخرشه -
آه يا صغيرتي! كم نحن ضعفاء أمام جبروت الموت! في كل لحظة يتحسس بيده الباردة جباهنا، ثم يتركنا لوقت آخر ويغادرنا إلى آخرين وهو ينظر لنا بطرف عينه مبتسمًا.. سيعود لنا.
مشاركة من د.علي محمد الخرشه -
«أحيانًا أشعر أن الوطن هو غرفتي التي ما إن أغادرها حتى أشتاق لها، وأشتاق لألعابي ومرآتي وسريري، وأحيانًا أرى الوطن هو بيتي حين أعود له، وأحيانًا محافظتي. وأحيانا القُطر كما يحدث الآن ولو أني معي مال وسافرت إلى بلد أجنبي
مشاركة من [email protected] -
هل تعرف معنى الحب؟ نعم، أعشق كل حركاتها وسكناتها، أستطيع أن أقلد لك كل انفعالاتها، وأستطيع أن أخبرك بكل ذكرياتها، حتى التي لم أحيها معها، أحفظها غيبًا، برنامج الأطفال الذي تحبه، الشجرة التي تسلقتها وسقطت من فوقها فانخلع سنها اللبني
مشاركة من د.علي محمد الخرشه -
❞ هو لم يتوقف عن البحث عنك، إنه يحتفظ بصورتك في مكان ما في حقيبته حيث يخبئ هناك سجائره والحلوى التي منعوها عنه. إنه يحبك كما يحب الرجل سجائره ولا يريد أن يقلع عنها حتى لو قتلته». ❝
مشاركة من د.علي محمد الخرشه -
اركضوا ما استطعتم فإن النهاية لن تكون أكثر من هذا الكرسي وهذه الشمس التي تطل عليه باستحياء.
مشاركة من Beero Fouad
السابق | 2 | التالي |