حفار القبور : سلسلة الجوائز > اقتباسات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز

اقتباسات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز

اقتباسات ومقتطفات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حفار القبور : سلسلة الجوائز - علي محمد الخرشة
تحميل الكتاب

حفار القبور : سلسلة الجوائز

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ قال برقان وقد بدا جادًّا بقوله: «هل تصدق أنني لم أكن أومن بوجود البشر، كنت أسمعهم يتحدثون عنهم فكنت أخاف أن أذهب إلى الحمام وحدي؛ كي لا يخرج لي أحد البشر فيتلبسني».

    ⁠‫- «هل حقًّا تفكرون مثلنا؟».

    ⁠‫نظر إليَّ القط بتوجس وقال: ❝

    مشاركة من Sid Ahmed HAKEM
  • «لو هلك ما كان سموك العنود

    ‫صدقيني كنت سميتك أنا

    ‫أعتقد هذا التلفت والشرود

    ‫من صفات الريم قال اجدادنا

    ‫لك عيون تذبح العشاق سود

    ‫من سهام الرمش أنا موتي دنا

    ‫من زهور الخد أخجلتِ الورود

    ‫ما رأت عيني مثل ذاك الجنى

    ‫لو أوصف إيش أوصف يا العنود

    ‫الحياة انتِ وأسباب الفنا

    ‫لو هلك ما كان سموك العنود

    ‫صدقيني كنت سميتك أنا»

    مشاركة من Sid Ahmed HAKEM
  • ❞ لا ينام على كتفك إلا من يثق بك؛ لذلك لم يحدث أن نمت على كتف أحدهم. أنتم تعرفونني، لا أنام إلا بجوار الهياكل العظيمة والجثث البالية حيث ثقتي عمياء، أما الأحياء فلا ثقة لهم. ❝

    مشاركة من Soha Seif
  • ❞ لا ينام على كتفك إلا من يثق بك؛ لذلك لم يحدث أن نمت على كتف أحدهم. ❝

    مشاركة من Soha Seif
  • ❞ إنه يحبك كما يحب الرجل سجائره ولا يريد أن يقلع عنها حتى لو قتلته ❝

    مشاركة من Soha Seif
  • ❞ إنه الحب من طرف واحد. وما أشقاه من يقع في ذلك النوع من الحب! ❝

    مشاركة من Soha Seif
  • ❞ من يخاف من الأموات؟ الأحياء هم من يخيفونني. ❝

    مشاركة من Soha Seif
  • إننا قوم نبكي حين نضحك؛ لأننا لا نصدق أننا سعداء

    مشاركة من Semsema Semsema
  • ‫ في ساعات الليل المتأخرة عندما نام الجميع، كنت أجتاز سور المقبرة، أبحث بعينَيْ قِط يرى في الليل الدامس بين شواهد القبور أتهجأ الأسماء وأقرأ تواريخ الوفاة كلما اتجهت غربًا أصبحت التواريخ قريبة من تاريخ اليوم أخيرًا، بعد بحث أجهد

  • آه يا صغيرتي! كم نحن ضعفاء أمام جبروت الموت! في كل لحظة يتحسس بيده الباردة جباهنا، ثم يتركنا لوقت آخر ويغادرنا إلى آخرين وهو ينظر لنا بطرف عينه مبتسمًا.. سيعود لنا.

  • «أحيانًا أشعر أن الوطن هو غرفتي التي ما إن أغادرها حتى أشتاق لها، وأشتاق لألعابي ومرآتي وسريري، وأحيانًا أرى الوطن هو بيتي حين أعود له، وأحيانًا محافظتي. وأحيانا القُطر كما يحدث الآن ولو أني معي مال وسافرت إلى بلد أجنبي

    مشاركة من [email protected]
  • هل تعرف معنى الحب؟ نعم، أعشق كل حركاتها وسكناتها، أستطيع أن أقلد لك كل انفعالاتها، وأستطيع أن أخبرك بكل ذكرياتها، حتى التي لم أحيها معها، أحفظها غيبًا، برنامج الأطفال الذي تحبه، الشجرة التي تسلقتها وسقطت من فوقها فانخلع سنها اللبني

  • إن المهرجين مضحكون؟ إنهم الصورة الحية للحزن، أنظر إلى تلك التجاعيد التي يعجز المكياج عن إخفائها إلى ذلك الحزن الذي يطل في العيون.

    مشاركة من Goga Masry
  • الرجل سجائره ولا يريد أن يقلع عنها حتى لو قتلته».

    مشاركة من Goga Masry
  • هو لم يتوقف عن البحث عنك، إنه يحتفظ بصورتك في مكان ما في حقيبته حيث يخبئ هناك سجائره والحلوى التي منعوها عنه.

    مشاركة من Goga Masry
  • لا ينام على كتفك إلا من يثق بك؛ لذلك لم يحدث أن نمت على كتف أحدهم.

    مشاركة من Goga Masry
1 2