على فين يا مصر؟ جذور المشكلة ومتطلبات النجاح > مراجعات كتاب على فين يا مصر؟ جذور المشكلة ومتطلبات النجاح

مراجعات كتاب على فين يا مصر؟ جذور المشكلة ومتطلبات النجاح

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب على فين يا مصر؟ جذور المشكلة ومتطلبات النجاح؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب أقرب ما يكون إلى ورقة بحثيه عن أحوال مصر، اتبع فيها المؤلف المنهج العلمي الأكاديمي بصفته أستاذ العلوم السياسيه و الإقتصاد في الولايات المتحده.

    بدأ بالمنهجية التي اتبعها في دراسته و الضوابط التي وضعها لهذا المؤَلف ، ثم انتقل إلي التحليل و التفنيد منتهيا إلي التوصيات و المخرج من التيه.

    جاءت رحله الكتاب عبر أربعة أقسام أو فصول:

    الفصل الأول هو تحليل أوضاع مصر السابقه بالمقارنه بين ثلاث حقبات إعتبرها المؤلف المعبره عن التحولات المصريه الرئيسيه و هي علي الترتيب:حقبة محمد علي ثم حقبة الحركه الليبرالية و أخيرا حقبة جمال عبدالناصر.

    الفصل الثاني تعرض الكتاب لما أسماه منابع تهالك الدوله و استبدادها و التي استعرضها الكاتب من خلال أربعة محاور أو محددات أساسية و هي:

    نظام تشغيل الدوله و أبرز سماته " المحاسيب"

    ابتلاع الدوله للسوق و التحكم الكامل بالاقتصاد

    إخضاع قوي المجتمع و تدجينها

    تجذر الإستبداد

    ثم جاء الفصل الثالث ملخصا الحاله المصريه حيث " لا الاستبداد نافع و لا الثوره نافعه " فكان تحليل الأحداث المعاصرة بفترة حسني مبارك و ما تلاها من ثورة يناير و محاولة التغيير ثم أختتم المؤلف هذا الفصل باستعراض تجربة كوريا الجنوبيه و التي تعرضت لظروف تشابه الحاله المصريه منذ تحرر الدولتين من الإستعمار في خمسينات القرن الماضي، و كيف صعدت كوريا لتصبح من القوي الاقتصاديه الاسيويه ثم تمكن الديمقراطية كنظام حكم تطورت و أستقرت عقب الحكم الإستبدادي العسكري.

    جاء الفصل الأخير بمقترح يناقش "طريق النهضه و الحكم الرشيد" كما أسماه المؤلف، حيث ركز علي ثلاث محددات للإصلاح و هي كالتالي:

    تغيير نظام عمل مؤسسات الدوله إلي نظام رشيد بديلا عن نظام المحاسيب.

    تمكين قوي السوق الإقتصاديه من العمل و التفاعل بحريه

    لإنتاج نظام إقتصادي متوازن قادر علي النمو.

    تمكين قوي و فئات المجتمع المختلفه من بناء كيانات خارج السلطه الحاكمه تُنتج آليات التفاعل مع مشكلات المجتمع و تحتوي الصراعات المختلفه بينها.

    و لكن السؤال الأخير و الأهم هو كيف تبدأ مصر هذا الطريق؟؟ جاءت إجابة الكاتب و يمكن إختصارها في كلمة واحده هي " الشراكه" بين القوي الفاعله و المهيمنه بالمجتمع سواء حكام أو محكومين.

    و لماذا تبدأ هذه الشراكه و كيف السبيل الي ذلك في ظل وجود سلطه حاكمه مسيطره!؟ رأي المؤلف أنها ستبدأ إضطرارا و إجبارا علي جميع الأطراف نتيجة الضغوط المتفاوته و تغير الملابسات و الظروف.

    إما نتيجة ضغوط داخليه سواء كانت إقتصادية أو إجتماعيه، أو فشلا يجب الخروج منه مع رغبة في النجاة من جميع الأطراف الفاعله. أو ضغوط خارجيه نتيجة إنتفاء الحاجه لهذه السلطه و فشلها في إدارة مصالح الأطراف الدوليه المعنيه.

    من يبحث عن الحلول التفصيلية لن يجدها، فالكتاب هو رؤيه فكريه تناقش حتمية التغيير و سلوك طريق النهضه عبر محاوره الرئيسيه. خاتمة الكتاب هي خلاصة هذه الورقه البحثيه الدسمه و التي قدم فيها الكاتب خلاصة فكره مصحوبا بخبرات و تجارب التحول من نموذج الدولة الفاشله الي الدوله الناجحه في العالم الحديث.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون