أخطاء التاريخ الشائعة - أحمد سامي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أخطاء التاريخ الشائعة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

من حرق مكتبة الإسكندرية؟ هل حرقها الصحابي عمرو ابن العاص عندما دخل مدينة الإسكندرية فاتحًا؟ دعونا نعرف إجابة هذا السؤال وغيره من الأسئلة الأخرى التي بنيت على أساس خاطئ داخل هذا الكتاب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 95 تقييم
482 مشاركة

اقتباسات من كتاب أخطاء التاريخ الشائعة

❞ وكان السبب الرئيسي في سقوط هذا القطر الإسلامي الأوروبي هم المسلمين أنفسهم من خلال أطماعهم ورغبتهم الشديدة في التنافس على الحكم والسلطان مسخرين في سبيل ذلك أموال المسلمين وجنودهم مما أرهق الجيوش الإسلامية وبدلا من وحدتهم أخذوا يحاربون بعضهم البعض ❝

مشاركة من Wessam Ennara
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أخطاء التاريخ الشائعة

    97

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب جيد به بعض الجوانب التاريخية اللطيفة او المثيرة للاهتمام او غير المطروقة كثيرا لكن يعيبه بالاساس الرؤية غير الموضوعية القائمة على الرواية الدينية والخطاب التبريري والتي تصل في مواضع كثيرة إلى حد التعصب المذهبي والعرقي - لا يصلح كعمل أكاديمي وانما يمكن التعامل معه كمؤلف اسلامي سني ومرجع غير محايد لقراءة بعض جوانب فترات الخلافة الإسلامية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مقدمه:

    - هذا الكتاب لم يشهد أي نوع من أنواع المراجعة. ١٠٠٪ أخطاء املائية ولغوية وتحريرية. لا توجد صفحة واحدة خاليه من هذه الأخطاء. هذا الأمر أصبح مكرر مع اصدارات دار نون وعلى سبيل المثال - لا الحصر - رواية ( الحاكم بأمر الله ) الصادرة منذ سنوات عديدة والتي كانت ١٠٠٪ اخطاء من كل شكل ولون ورغم صدور طبعات عديدة منها لم يتحرك احد لاصلاح ولو خطأ واحد !.

    ما هذا الاستخفاف بالقارىء وبأمواله ؟ كتاب اصدار ٢٠٢٤ ونجد نفس الأخطاء بكل دقة وبنفس الطريقة !!. هل هناك أي مسئول في هذه الدار يقوم بعمله على الوجه الأكمل ويراعي ضميره المهني ؟ ما فائدة المراجعين اللغويين المكتوبة اسمائهم في أول الصفحات !!؟ يتقاضوا اموال مقابل لا شىء.

    لا مبالاة وانعدام تام للمسئولية وللضمير. هذا هو خلاصة الموضوع ولا عزاء للقارىء الذي يدفع الثمن ويتحمل أخطاء وكوارث هذه الدار.

    لهذا لا ارشح هذا الكتاب للقراءة - رغم اعجابي به - ولن ارشح أي اعمال اخرى لهذه الدار حتى يستيقظ الضمير المهني الغارق في غيبوبة مرة أخرى.

    ----------

    رحلتي مع الكتاب:

    كتاب اكاديمي يجمع أحداث تاريخية شهيرة في التاريخ العربي والإسلامي كانت مغلوطة أو تم تحريفها بشكل أو بأخر وسعى الكاتب لايضاح الحقيقة من خلال المصادر والمراجع الموثقة.

    الكتاب مقسم الى ٤ حقب ، الحقبة الراشدة ، الحقبة الأندلسية ، الحقبة الفاطمية والأيوبية واخيراً حقبة المماليك.

    كنت أفضل ان يكون عنوان الكتاب ( أخطاء التاريخ العربي والإسلامي الشائعة ) حيث الاحداث كلها من تاريخنا العربي والاسلامي حتى لا يحدث خلط للقارىء ويظن انها احداث بشكل عالمي على مدار التاريخ.

    مجهود يشكر للكاتب لكن ضاع الاستمتاع بهذا الكتاب بسبب الاهمال وسوء اخراج الكتاب من حيث المراجعة والتحرير.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    من المفترض في الكتب المتعلقة بالتاريخ أن يكون في محايدة إلى حد ما، عشان تقدر توصل المعلومة صح

    لكن أنك تقول الواقع من وجهة نظرك وتصدره للقارئ من الناحية دي يبقي ده شيء مش مفضل بالنسبة لي كقارئة

    فتحيز الكاتب لجهة معينة واضح من البداية حتى وأن كانت جهة دينية

    حسيت للحظة ما أن الكاتب بيكتب كذا مقال عشان بس يثبتلنا أن الفيلم ده كان غلط.. كأن الكتاب لتعديل الأفكار عن أفكار زي صلاح الدين والصليبين وواسلاماه والحشاشين

    في حين أن الحديث عن تصحيح التاريخ مختص بالتاريخ ذاته مش بالمسلسلات اللي المفروض كناس كبيرة فاهمين أن جزء كبير منها للدراما مش أكتر.

    الحاجة الأهم بقى أن لو بنهدف لكتاب تاريخ المفروض يكون بثقل واضح في مجاله فمش من المنطقي أبدًا يكون فيه كم الأخطاء الموجودة ده

    أنا حسيت أني بقرأ ترجمة جوجل بدون ولا تعديل حتى

    في جُمل حقيقي كانت غير مفهومة والكلام فيها ملغبط مش بس غلط ومقدرش أفهم الخطأ ده إزاي موجود بالشكل ده!

    الكتاب بالنسبة لي كتاب مُسلي وفي بعض المعلومات الكويسة، لكن مش كتاب تاريخ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    يعني انا معنديش أي شك أن التاريخ مزيف و ان المنتصر هو اللي بيكتب التاريخ. فلما تيجي تصحح أخطاء التاريخ لازم تكون معندكش يقين بحاجه معينه و الا انحيازات مسبقة و لا تبني اتجاه سياسي أو ديني ما.

    الكاتب انحاز للإسلام السني بالذات و انحاز للعرب و اختار من عدة روايات ما يناسبه و تصدى لبعض الاشاعات و المهاترات السينمائية الدرامية. يعني محتاج كتاب يصحح أخطائه هو شخصيا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فعليا جرجي زيدان أكبر مدلس على تاريخنا ، رواياته الاي كتبها غيّر وشوّه الكثير فيها

    بما أننا تحت عنوان أخطاء التاريخ الشائعة ، وقع الكاتب في خطأ ، إذ لم يرد ذكر الأسماء المنسوبة إلى البلاد مثل مصري وسوري وعراقي ولبناني إلا حديثا بعد تقسيم هذه الدول ، فعلى عهد عين جالوت لم يكن الجيش يسمى الجيش المصري ، حتى أن المماليك لم يكونوا في أصلهم من أهل مصر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يتعرض الكتاب لمجموعة من المعلومات المنتشرة كحقائق وهي في الواقع مغالطات تاريخية في حق الإسلام لا إسناد حقيقي لها، كحرق مكتبة الإسكندرية على يد المسلمين، وانتشار الإسلام بحد السيف، ولكن الشق الأكبر من الكتاب يركز مع الحكم الإسلامي لمنطقة المغرب وشمال إفريقيا والأندلس من أجل فهم صحيح لزوال حكم الأندلس.

    قرأته ضمن تحدي أبجد للقراءة ٢٠٢٤

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتب به معلومات لكن به أخطاء لغوية من كل نوع. لا أعلم كيف تنشر المنصة أو دار النشر كناب دون مراجعة. هذا أمر متكرر وبه عدم احترام للقارئ. أرجو مراعاة هذا رحمكم الله.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لوكنه بدون اشتراك كان افضل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جهد مشكور💐💐

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق