مشكاة - عمرو خلف
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مشكاة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"هنا رسالة تبعث على أن أتمسك بحبل الله وعبادته حق العبادة والإيمان والبأس هو مفتاح الانتصار بمشيئة الله على كل ما يبنوه الإسرائيليون من سلطان ونفوذ. فكلمة بأس وحدها تشمل معاني عظيمة تنضوي على إيمان وعقيدة وقوة ومهارة قتالية وفداء. فوالله إني لأرى بعضًا من أمتنا في هذا الزمان بهذه الصفات، وأرى كيف أن هؤلاء يدحض بهم الله غرور وعتاد وتمكن آلة القتل الهمجية الإسرائيلية، وهو ما يجعلني أؤمن إن شاء الله بوعد الله حيث أرى نفحاته. ولكني أعتقد في نفس الوقت اجتهادًا مني أن الوقت ربما يطول حتى أن نحقق الشرط الأكبر وهو أن نعود «كما دخلناه أول مرة» فيتحقق النصر العظيم بمشيئة الله."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 19 تقييم
159 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مشكاة

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كُتيب صغير يتضمن تأملات الكاتب في آيات مختارة من القرآن الكريم، يشرح فيها الكاتب رؤيته لهذه الآيات في حياته راء بشكل شخصي أو بشكل عام مستندًا إلي بعض المفاهيم العلمية والتطبيقات اللغوية التي أوصلنا إليها عقلنا القاصر..

    أكثر الكاتب من الاستدلال بالآيات لتوضيح المفاهيم التي يرغب في توصيلها للقارئ..

    ربط الكاتب بداية سورة الإسراء بشكل جيد بالواقع الحالي الذي نعيش فيه وهذا أمر طبيعي فالقرآن صالح لكل زمان ومكان ..

    منذ مدة وأنا في حالة من الحيرة فيما يتعلق بمبدأ الإعجاز العلمي في القرآن هل هو علم صحيح ؟ أم ماذا ؟

    وفي رأيي الشخصي أنه ليس علم وإنما هو محاولات تأملية لمعاني ودلالات الآيات استنادًا على معرفة الشخص وقاعدته العلمية والمعرفية التي بناها خلال سنوات حياته..

    لإن القرآن في حد ذاته معجز هو المعجزة نفسها، كما هو الكون هو المعجزة التي خلقها الله والتي نستكشفها بتطور التقدم العلمي لدينا الذي هو أيضًا وليد العقل والتفكير ..

    والثلاثة سواء كان العقل أو الكون أو القرآن هم من خلق الله عز وجل الواحد القهار، فمنطقيًا أن يكون بينهم تشابه وأن يوجد في كل منهم ما يدل على الآخر فإن هذا هو المنطقي وعدم وجوده غير منطقي بالمرة

    فكيف يكون الخالق واحد ولا يوجد هناك تواصل بينهم بأي شكل كان

    وبالتالي الكون هو كتاب الله المنظور والقرآن هو كتاب الله المسطور وكل منهما يحتوي على الآخر

    فلا اعتراض على محاولة التأمل والتدبر والتفكر في خلق الله وآياته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قديماً قبل إيجاد عواميد الإنارة كانت توجد حُفر علي الحوائط يتم استخدامها عن طريق الاشتعال لإحلال النور في المكان المُظلِم، وحيث أن الدنيا بكاملها يحل فيها الظلام مع غياب الكثير من أسس الإيمان أو تحول الأزمان للأسوء أو الوقوع تحت وطئة الابتلاءات وفواجع الأقدار، فإنه لا مشكاة يستظل بها المؤمن في الدنيا روحياً إلا كلام الله الذي نحن بين يدية الآن في هذه المشكاة.

    بعد أن مهّد لنا الكاتب تأثرة بالحديث العلمي عن إعجاز القرآن الكريم وبلاغة آياتة التي ثبت تفصيلها علمياً بعد آلاف السنوات من نزول القرآن الكريم علي سيد البشر، فإنه بدأ بتأمل العديد من آيات الكتاب الحكيم، مُستخرجاً ما في الآيات من علوم نظرية وأساليب لغوية وجماليات فنّيّة.

    كل ذلك حدث بأسلوب بسيط سلس غير معقد يُحيي في القارئ عادة التأمل والنظر في مراد الله من كلماته التي نقرأها ونرددها كثيراً دون أن نستشعرها أو نعرف معناها والمراد منها.

    ولم ينس الكاتب في النهاية أن يجود بما فُتح عليه من معاني آيات سورة الإسراء التي فيها ما فيها من آيات خاصة بأحداث الوقت الحالي ووقائعة الصعبة علي نفوسنا وعلي أهلنا نصرهم الله.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب مشكاة

    للكاتب الصديق والأخ العزيز "عمرو خلف" - وهو كتاب ديني تم إصداره في شهر رمضان المبارك هذا العام (٢٠٢٤) وقد استفدت مما فيه من توضيحات لبعض المعاني التي استنبطها الكاتب من كتاب الله.

    الكتاب صغير ومعلوماته خفيفة وسهلة ومبسطة ويحتوي على بعض تأملات الكاتب لبعض آيات القرآن الكريم وما تحتويه من معجزات علمية.

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كويس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق