❞ «كن على يقين بأن صرختك المدوية للمناداة بالحق والخير في الأرض ستعبر كل الأزمنة والأمكنة لتصل إلى حيث يجب أن تصل في الوقت الصحيح لها والمكان المستعد لاستقبالها وستولد من رحم المعاناة والوحدة. ستلحق صدى الحق الموجود هناك في مكان ما مختبىء خلف جدران أنفسنا تغطيه أحقادنا وأنانيتنا وشهواتنا وملذاتنا وتبعيتنا لمن نخافهم ونخشاهم. فقط أطلق سراح نفسك ودعها تصدح بما تريد بما تشاء وتتمنى وسيستجيب لك القدر.» ❝
الصغيرة التي عاشت مرتين > مراجعات رواية الصغيرة التي عاشت مرتين
مراجعات رواية الصغيرة التي عاشت مرتين
ماذا كان رأي القرّاء برواية الصغيرة التي عاشت مرتين؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
الصغيرة التي عاشت مرتين
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Rona
عن بيلا الطفلة والفتاة اليافعة والتي عاشت تتخبط بين جدران حيرتها وتسأولاتها، بداية من نشأته في رعاية أب طبيب وهجران والدتها الغير مبرر مرورًا بإرغامها على العيش مع سيدة تدعى والدتها، قدمت الكاتبة معاناة بيلا مع الوحدة والغربة وانعدام المشاعر الودية بشكل أكثر من جيد على الرغم من صغر العمل
-
MARWA Hegazey
الرواية من وجهه نظري مؤلمة جداً
لا أعرف هل من الممكن أن تكون الأم بهذه القسوة
وكيف يمكن أن تتسامح الصغيرة مع كل هذا الأذى
لكن الكتابة جميلة والكلمات والصياغة متناسقة
بعض الحوارات والمواقف غير مفهومة
لكن تستحق القراءة
-
Mohamed Metwally
رواية اجتماعية سلسة وممتعة، أحداثها تدور عن فرصة الانسان ان يتعافى من طفولة مدمرة، وأن يستطيع أن يبني ثقته في نفسه والناس من حوله بعد أن هدمها فيه أقرب الناس اليه.
قرأتها ضمن تحدي أبجد للقراءة ٢٠٢٤
محمد متولي