الصغيرة التي عاشت مرتين > مراجعات رواية الصغيرة التي عاشت مرتين
مراجعات رواية الصغيرة التي عاشت مرتين
ماذا كان رأي القرّاء برواية الصغيرة التي عاشت مرتين؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
الصغيرة التي عاشت مرتين
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
rabab samir
👧 الصغيرة التي عاشت مرتين 👧
رواية للكاتبة : سلوي رواش
عدد الصفحات : ١٣٤ صفحة
دار النشر : دار ن للنشر والتوزيع
تصنيف الرواية : اجتماعية / رومانس / روحانية
👧 نبذة عن الرواية :
ما بين عابدين بالقاهرة و بروكلين بنيويورك تأخذنا البطلة بيا في رحلة شفاء روحها و كيف تحولت شخصيتها من النقيض إلى النقيض رغم كل الآلام والمآسي التي واجهتها خلال حياتها
بيا طفلة لأب مصري وأم امريكية تركتها والدتها مع والدها و رحلت عنها وهي في الثالثة من عمرها كانت تشتاق اليها كثيرا و في نفس الوقت تبغضها كثيرا لتركها وحيدة مع والدها في ذلك السن الصغير مشاعر متضاربة تجتاح بيا
يشاء القدر ان تسافر بيا أمريكا لوالدتها وهناك تكتشف العديد من الأسرار و المفاجآت التي تزيد من الالامها اكثر و اكثر
_ ما هي الأسرار التي ستكشفها بيا ؟؟ وكيف ستواجها ؟؟ و كيف تتخطى كل تلك الآلام والمشاكل التي واجهتها خلال حياتها منذ أن كانت طفلة صغيرة الى ان اصبحت كبيرة يافعة
👧 السرد والأحداث :
السرد كان بطريقة سلسة و ممتعة جدا
السرد كان على لسان بطلة الرواية بيا
الاحداث سريعة و غامضة دون تطويل أو حشو أحداث حتي لا يشعر القارئ بالملل
وعلى الرغم من الآلام و المشكلات التي كانت تواجه بيا بطلة الرواية الا ان الاحداث ممتعة
👧 اللغة :
استخدمت الكاتبة اللغة العربية الفصحى في السرد و كذلك في الحوار
👧 الشخصيات :
تم رسم الشخصيات بطريقة رائعة جدا و خصوصا بطلة الرواية بيا
اعجبت بشخصيتي اولجا و بيري و أحببت شخصية كريم و ادم جدا جدا
👧 رائي الشخصي :
🐻 رواية اجتماعية روحانية رائعة جدا جدا بها شق رومانسي يمكن انهائها في جلسة واحدة انهيتها في جلسة واحدة لصغر حجم الرواية والأحداث المشوقة و معرفة ماذا سيحدث لبيا و ما الذي ستفعله تجاه كل تلك المشكلات و الاسرار التي اكتشفتها
🐻 الرواية مليئة بالعديد من المشاعر الجميلة و روعة اسلوب السرد يجعل القارئ يشعر و يتفاعل مع بيا و يواجه معها مأساتها
🐻 اعجبني جدا جدا بعض العلاقات في الرواية و خصوصا علاقة كريم ببيا في مصر و ادم و بيا في امريكا
🐻 النهاية رائعة جدا و عجبتني جدا جدا
🐻 الرواية هي العمل الرابع للكاتبة ولقائي الرابع مع اعمال الجميلة سلوى رواش
اتمني للكاتبة Salwa Rawash التوفيق دائما
و دايما يا رب من نجاح لنجاح
👧 اقتباسات من الرواية :
🐻 يبدو أن الكون لا يحزن علينا ، و الناس لا تعرفنا و نحن احياء فلن تفقدنا عند الغياب
🐻 الإنسان السهل هو انسان متصالح مع نفسه انسان ذكي و ناجح لا يجعل بينه وبين الناس جبالا من الجليد تحتاج وقتا طويلا لتذوب بل إن القنوات بين الناس وبينه ستصبح أكثر اتساعا و أشد تفهما
🐻 أن يهبك احد ما انتباهه كاملا في كل صغيرة و كبيرة لهو أمر كاف ليختطف به عقلك و قلبك
-
Amr Abdelaziz
اسم العمل: الصغيرة التي عاشت مرتين
اسم الكاتبة: سلوى رواش
دار النشر: ن للنشر والتوزيع
عدد الصفحات: ١٣٤ صفحة
تقييمي للعمل: 4/5
بين السحر والبساطة، تأخذنا الكاتبة سلوى رواش في رحلة مع بطلة روايتها "بيا"، تلك الطفلة الصغيرة التي عاشت مرتين، ولكن هل عاشت حقًا؟
من المؤسف أن يقع الطفل ضحية الانفصال.. ضحيةً لشيء لم يختره بنفسه!
عن الرواية |
في رواية الصغيرة التي عاشت مرتين، نعيش مع "بيا" رحلة مليئة بالمشاعر يشوبها الحزن، حيث تسحرنا الكاتبة بسردها المتقن لحياة بطلتها، التي بدأت بانفصال والدتها عن والدها وعنها وتعامل والدها الجاف معها. ومع مرور الوقت، تكبر "بيا" وتتغير حياتها شيئًا فشيئًا، فتعيش في بيئتين مختلفتين، ونبحر معها في أعماق الحقيقة. تُرى، هل ستتغير معاملة والدها؟ وهل ستلتقي بوالدتها التي تركت في قلبها طفولةً تعيسةً ملأتها التساؤلات؟
مميزات الرواية |
بإتقان كبير، نجحت الكاتبة في نقل كمٍّ هائل من المشاعر في عدد قليل جدًا من الصفحات.
تنوعت شخصيات الرواية، وكل شخصية كان لها تأثير ملحوظ في تكوين الشخصية الرئيسية، "بيا". عند قراءتك للرواية، ستشعر أن "بيا" تمثل شيئًا منك.. ربما شيئًا لا تعلمه حتى عن نفسك!
النهاية |
كانت النهاية مرضية رغم أنها لم تجب على بعض التساؤلات. إلا أن هذا الغموض قد يروق للبعض، إذ يجعلنا نشعر بالحيرة ذاتها التي عاشتها "بيا" طوال رحلتها، مما يترك أثراً أعمق في نفس القارئ.
اقتباسات|
❞ في كثير من الأحيان لا نعرف قيمة ما عندنا ولكن بعض الأحيان قد نتمنى عدم وجوده بل واختفاءه من حياتنا. ❝
❞ المهمش ليس من يعيش في الطرقات لا بيت ولا غطاء ولا طعام، المهمشون هم من لفظهم أحبتهم دون أي سبب أو ذنب أو خطيئة جنوها. ❝
-
DaliaKabary
ريفيو
اسم الروايه:الصغيره التى عاشت مرتين
تاليف:سلوى رواش
تناولت الروايه موضوع مهم ومنتشر ف جميع المجتمعات سواء العربيه او الاجنبيه وهى الانفصال وأثره ع الاطفال ف هنا سردت الكاتبه كل شخصيه بطريقه مقنعه جدا وكأنك ترى هذه الشخصيه وتتفاعل معها ف سواء كانت بيا بطلتنا أو الأب أو الأم حتى الشخصيات التى ليست رئيسيه لم يمروا مرور الكرام ف حبكه الروايه جعلتك تشعر بكل شخوصها وأحداثها ولن تشعر بالملل ف السرد ممتع جدا لا يوجد تطويل أو مط ف الأحداث فهى سلسه جدا وشيقه .
اول تجربه ليا للكاتبه وبإذن الله مش هتكون الاخيره
-
mahmoud sobhy
كان تقييمي ٣ من ٥ والثلاثه كانوا لجوده وموهبه الكاتبه الظاهر جدا في تركيز التفاصيل وإيصالها بدون اسهاب لا داع له
اول معرفه لي بالكاتبه وسعيد بوجود قلم نسائي جيد فعلا من فتره لم أكن سعيد بقراءه لكاتبه مثلما حدث اليوم
التقييم لم يكن اكبر وان كنت أتمني أن أفعل لوجود بعض المناطق التي كانت تحتاج لتوضيحات اكبر و لأن النهايه في رأيي الشخصي كانت مقاربه للنهايات التقليديه التي تخل بالواقع وبجوده الروايه
شكرا سلوي رواش واتمني أن اقرأ لك مجددا قريبا
-
Doaa Mohamed
❞ «كن على يقين بأن صرختك المدوية للمناداة بالحق والخير في الأرض ستعبر كل الأزمنة والأمكنة لتصل إلى حيث يجب أن تصل في الوقت الصحيح لها والمكان المستعد لاستقبالها وستولد من رحم المعاناة والوحدة. ستلحق صدى الحق الموجود هناك في مكان ما مختبىء خلف جدران أنفسنا تغطيه أحقادنا وأنانيتنا وشهواتنا وملذاتنا وتبعيتنا لمن نخافهم ونخشاهم. فقط أطلق سراح نفسك ودعها تصدح بما تريد بما تشاء وتتمنى وسيستجيب لك القدر.» ❝
-
Rona
عن بيلا الطفلة والفتاة اليافعة والتي عاشت تتخبط بين جدران حيرتها وتسأولاتها، بداية من نشأته في رعاية أب طبيب وهجران والدتها الغير مبرر مرورًا بإرغامها على العيش مع سيدة تدعى والدتها، قدمت الكاتبة معاناة بيلا مع الوحدة والغربة وانعدام المشاعر الودية بشكل أكثر من جيد على الرغم من صغر العمل
-
MARWA Hegazey
الرواية من وجهه نظري مؤلمة جداً
لا أعرف هل من الممكن أن تكون الأم بهذه القسوة
وكيف يمكن أن تتسامح الصغيرة مع كل هذا الأذى
لكن الكتابة جميلة والكلمات والصياغة متناسقة
بعض الحوارات والمواقف غير مفهومة
لكن تستحق القراءة
-
Mohamed Metwally
رواية اجتماعية سلسة وممتعة، أحداثها تدور عن فرصة الانسان ان يتعافى من طفولة مدمرة، وأن يستطيع أن يبني ثقته في نفسه والناس من حوله بعد أن هدمها فيه أقرب الناس اليه.
قرأتها ضمن تحدي أبجد للقراءة ٢٠٢٤
محمد متولي