فضاء أزرق - هبة هنداوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

فضاء أزرق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

أربع بنات ضاقت عليهن جدران المدرسة فلجأن للفضاء الأزرق. وهناك اختلط الواقع بالوهم والظالم بالمظلوم. وفي العالم الإفتراضي، لكل حكاية وجهان أحدهما نصف العدالة المفقود والآخر نصف الحقيقة الذي يراه الأبناء ويغفل عنه الآباء عمدًا أو رغمًا عنهم. من الجاني ومن المجني عليه؟ هل الجاني في رواية أحدهم مجني عليه في نظر آخرين؟ هل يقصد الشرير أن يكون كذلك أم أنه أراد أن يرسم لوحة جميلة باستخدام سكين حاد فانتهى به الأمر بلوحة ممزقة ويد مجروحة؟! وتردد سؤال حائر: هل حقًا الظلم على الكل عدل؟ فضاء أزرق وأحداث حقيقة".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 19 تقييم
123 مشاركة

اقتباسات من رواية فضاء أزرق

أراد أن يرسم لوحة جميلة باستخدام سكين حادٍ فانتهى به الأمر بلوحة ممزقة ويد مجروحة؟

مشاركة من MAYSAM FARAJ BABA
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فضاء أزرق

    19

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب/ فضاء أزرق.

    الكاتبة/ هبة هنداوي.

    الفضاء الأزرق عالم السوشيال ميديا ذلك العالم الافتراضي الوهمي الذي غزا حياتنا لا ننكر أهميته وفوائده ولكن....

    أضراره وخرابه يعصف بأجيال وأجيال وبيوت دُمّرت بسببه فقد تم استخدامه بشكل خاطئ مما أدى إلى كوارث ومشاكل كنا في غنى عنها.

    أربع بنات كل منهن لها بيئة خاصة وحكاية مختلفة في أسرة لا تتشابه ظروفها مع الأخريات جمعتهن الدراسة الثانوية وشيء ما استجد في حياتهن فأصبحن صديقات عزيزات.. هل هذه هي الحقيقة؟! أم أن هناك شيطان بينهن سيفسد كل شيء؟!!

    الرواية تتناول موضوع مهم جدا مجتمعيا نعتبره صرخة للأهل للإفاقة قبل حدوث ما لا يُحمد عقباه وإغاثة هتاف أبنائهن لما يخبو بالنفس والعقل في هذه المرحلة الخطرة والاهتمام والاستماع لمشاكلهن دون سخرية وتهميش.

    ناقشت الرواية موضوعات هامة مثل: انفصال الزوجين وانشغال الوالدين بالعمل عن الاهتمام ورعاية الأبناء وقهر وظلم الأبناء بالشدة والقرارات القهرية دون مناقشة ومراعاة اختلاف الأجيال والصراعات والأمراض النفسية التي تصيبهم في هذه المرحلة وأسبابها وكيفية علاجها.

    الرواية حقيقية ومؤلمة لواقعيتها أتمنى أن يقرأها الجميع كتذكرة لنا وتنبيه ونصح قبل أن نصل لنهاية مؤلمة لمواقف مشابهة مع أبنائنا.

    **رأي شخصي:

    *اللغة سلسة وقوية وثرية كعادة الكاتبة.

    *أعجبني العنوان والغلاف وأثار فضولي.

    *مرحلة المراهقة وتأثير الفضاء الأزرق على كلا الجنسين موضوع هام لكن أحببت تناول الكاتبة له من منظور الجنس اللطيف لما له من تأثير وتدمير بشكل أكبر عليهن.

    *أعجبني عرض المشكلات من منظور الأهل والبنات حتى يتسنى لنا معرفة الحقيقة كاملة من جميع الزوايا فنعرف من الجاني ومن المجني عليه حقا.

    وأحب أن أختتم مراجعتي باقتباس جميل:

    هل حقًا الظلم على الكل عدل؟!!!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة قرأتها ورقي ... جرس إنذار من خطورة الشوسيال ميديا وعظة للأمهات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هل حقاً الظلم على الكل عدل ؟!

    أربع فتيات وأربع حكايات مختلفة عن الأخرى

    تاكد لا تخلو اي مدرسة منهن

    سالي

    فريدة

    جمانة

    بسنت

    موجودات في كل دولة وكل مدرسة بنفس القصة ولكن بإختلاف الأسماء

    وبتمنى يكون لكل الفتيات بحياتهن شخص مثل سمر

    أبدعت الكاتبة هند في السرد والتحليل وعرض المشاكل الأساسية اللي بتعاني منها الفتيات في مرحلة الثانوية والأهم عرض الاساس وهو المشاكل الاسرية الموجودة في كل بيت

    فكم من أمهات مثل هند ومازالن للأسف بيرسموا المثالية

    وكم من أمهات مثل كلارا قمة الانانية

    وكم من الأمهات مثل لمياء

    وكم من الأمهات مثل جيهان وهذا النوع في هذا الزمن هو الاكثر انتشارا للاسف

    وغيرهن

    داني وكم من ثعالب على شكل بشر بيصادوا الفرايس

    الرواية انصح بها للأمهات وكل مربي

    الراوية الأولى التي أقرأها للكاتبة ولن تكون الاخيرة

    تستحق 5 نجوم أربع فتيات وأربع حكايات مختلفة عن الأخرى

    تاكد لا تخلو اي مدرسة منهن

    سالي

    فريدة

    جمانة

    بسنت

    موجودات في كل دولة وكل مدرسة بنفس القصة ولكن بإختلاف الأسماء

    وبتمنى يكون لكل الفتيات بحياتهن شخص مثل سمر

    أبدعت الكاتبة هند في السرد والتحليل وعرض المشاكل الأساسية اللي بتعاني منها الفتيات في مرحلة الثانوية والأهم عرض الاساس وهو المشاكل الاسرية الموجودة في كل بيت

    فكم من أمهات مثل هند ومازالن للأسف بيرسموا المثالية

    وكم من أمهات مثل كلارا قمة الانانية

    وكم من الأمهات مثل

    وكم من الأمهات مثل جيهان وهذا النوع في هذا الزمن هو الاكثر انتشارا للاسف

    داني وكم من ثعالب على شكل بشر بيصادوا الفرايس

    الرواية انصح بها للأمهات وكل مربي

    عسى الله أن يحفظ بنات المسلمين اجمعين

    الراوية الأولى التي أقرأها للكاتبة ولن تكون الاخيرة

    تستحق 5 نجوم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    فضاء أزرق

    Heba Hendawi

    ان رواية اجتماعية تربطك مكانك لما تخلصها من كتر الاحداث المتلاحقة واللي معظمنا بيعيشها علشان اولاده في نفس السن🫣🫣🫣🫣وتفضل تسترجع مواقف واحداث مختلفة مشابهة لما في الرواية وكيف انك في أحيان كثيرة قصرت او قمت بواجبك وما هو صحيح 👍 سواء كان يتوافق مع هوى هؤلاء المراهقين أم لا 🙅 امر حقيقي غاية في الإرهاق خاصة لو كانوا اكثر من واحد ☝️ وفي سن متقاربة من الأخر لازم تبقى عينك في وسط رأسك😵‍💫😵‍💫😵‍💫

    الرواية اجتماعية نفسية من الطراز الأول وهو من اروع الوان الادب بالنسبة لي كمان الكاتبة لم تترك اي مجال للإحساس بالملل او التكرار بالعكس ناقشت الكاتبة المشكلات من خلال أربع شخصيات مختلفة تجمعهم مدرسة واحدة في المرحلة الثانوية وكيف كان تأثير البيت على نفسية كل منهم وانعكاس ذلك على معاملاتهم مع الآخرين 🤐🤐🤐

    كيف يحتاج هذا السن من ينصت له جيداً بغير إصدار أحكام وصب لعنات 🤬 لانه ان لم يجد هذا من البيت سيبحث عنه خارج البيت😱😱😱

    السوشيال ميديا وما جلبته لنا من مشاكل قدر ما جلبته من تسهيل لحل المشاكل وكيف يتم التلاعب بعقول أبنائنا من خلالها

    التزمت و الحرية والإهمال والتنمر و العناد كلها مفاهيم ناقشتها الكاتبة بمنتهى الحرفية👏👏👏👏👏

    شكراً 🙏هبة هنداوي على هذه الرواية الرائعة ❤️❤️❤️❤️

    اقتباس:

    إلى كل حقيقية لا تكتمل إلا باجتماع شطريها لتتحقق العدالة…

    القانون بالنسبة إليه كالنوتة الموسيقية التي تضبط إيقاع الحياة.

    لا يجب ان تعممي حكمك، يقتضي العدل ذلك!!!

    هل سالي ضحية أم مجرمة؟

    (صراحة شفتها أكثر الضحايا وتستحق الشفقة)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق