حواديت محلية الصنع > مراجعات رواية حواديت محلية الصنع

مراجعات رواية حواديت محلية الصنع

ماذا كان رأي القرّاء برواية حواديت محلية الصنع؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

حواديت محلية الصنع - علاء أحمد
تحميل الكتاب

حواديت محلية الصنع

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    مجموعة قصصية ممتعة كُتبت بخفة و رشاقة تجري صفحاتها بين يديك بسرعة مكتوبة بلغة قريبة مننا

    في بعض القصص دقة التفاصيل هي البطل و استرجاع الذاكرة بتفاصيل عشناها في طفولتنا

    نجح الكاتب في تصوير كثير من المشاهد و ختام كل قصة بشكل واقعي

    من المعتاد أن الأشياء محلية الصنع ليست بجودة عالية لكن هنا تغير المفهوم فكانت القصص بجودة عالية نفتخر أنها صنعت هنا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب حواديت محلية الصنع

    للكاتب الموهوب علاء أحمد

    كتاب خفيف جدا وتقيل جدا في نفس ذات الوقت.

    هو السهل الممتنع، وهو البلاغة في أعمق صورها.

    لو إنت مصري ها تلاقي نفسك مش بتقرا قصص، لا إنت بتتمشى بين ذكرياتك بالصوت والصورة.

    أمتعتنا فعلا يا علاء.

    مريم طلعت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل المجموعات القصصية التي قرأتها.. يأسرك الكاتب بروعة وجمال سرده للأحداث ... تذوب مشاعرك في كل قصة وكأنك بداخلها وتعيش تفاصيلها كاملة.. شغف وترقب لمعرفة نهاية الأحداث ولكنها نهايات حزينة وواقعية ...

    مجموعة قصصية لا تستطيع أن تتركها الا بعد الانتهاء منها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحيانا تعبر الذاتيه خلال كتابتنا تتلفها واحيانا نعبر من خلال الذاتيه لعكس صوره أعمق وأجمل وسعات كتير مؤلمه أكتر .. مجموعه جميله حساسه جدا تستحق القراءه بدون تطويل أو إسفاف أو إبتزاز عاطفي .. موفق أستاذ علاء في كل جميل 🌹🌹🌹

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    هي حواديت ملأت حياة فعند قرأتها تجد و كأنما دبت الحياة في أبطال تلك الحواديت تجدهم حولك في كل مكان و كأنك تعرفهم أو هم أنت

    شكرا استاذ علاء لأنك وجد أنفسنا بعد أن تاهت وسط متاعب الحياة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    فقط أستطيع القول: بأنني وجدتني و أخي و حكايا ماضينا بين أسطرك

    دمت مبدعًا، فقد أضفت بصياغتك البديعة تلك روحًا إلى الأحرف

    فصرت أشعر مع كل حكاية، كأن شخصًا ينادي من الماضي ✨💜

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    مجموعة من القصص الخفيفة ، سردت احداث من تاريخ وواقع مصر بطريقة يسيرة سهلة الفهم حتى لغير المصريين ، استمتعت بمزج الكاتب للهجة العربية الفصحى و اللهجة المصرية المحببة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أهم المجموعات القصصية لهذا العام كتابة تجتر العاطفة وتحبس الأنفاس ، استمتعت بكل قصة بل كل موقف من كل قصة ، شكرا الكاتب المتميز علاء احمد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصص واقعية كتبت بسرد رشيق يجتر العاطفة والشعور ، رحلة يغلب عليها البأس لكنها شيقة انسانية دافئة ، لعالم خاص جدا نسجه الكاتب من محيطه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكاتب يعود بنا إلى جمال مفردات اللغة العربية والقصص المؤثرة بأسلوب عصري شيق .. تحية للكاتب المبدع وفي إنتظار أعمال جديدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مجموعة جميلة . أول مرة اقرأ للكاتب علاء أحمد وإن شاء الله مش هتكون أخر مرة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عمل رااائع جدا من أهم الأعمال القصصية وامتعها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ههه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق