إنها مسألة تقليل التفاعل، أي تعلم مواجهة مشاعرك والسماح لها بالمرور دون الحاجة إلى الاستجابة معها، أو السماح لها بالسيطرة على تصرفاتك. عليك ألا تسمح لمشاعرك بأن تسحبك وتتلاعب بك - بمعنى أدق يمكنك اختيار كيف تتصرف بغض النظر عما تشعر به.
العادات الـ 41 للشخصية المنضبطة > اقتباسات من كتاب العادات الـ 41 للشخصية المنضبطة
اقتباسات من كتاب العادات الـ 41 للشخصية المنضبطة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب العادات الـ 41 للشخصية المنضبطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
العادات الـ 41 للشخصية المنضبطة
اقتباسات
-
مشاركة من Esraa Hussien
-
أخبر نفسك أن لديك دائمًا قيمة كإنسان بغض النظر عن إنجازاتك الظاهرية. ما يهم ليس الفشل بل ردة فعلك تجاهه.
مشاركة من Esraa Hussien -
فالحاضر، في نهاية المطاف، هو المكان الذي تكمن فيه كل الإمكانيات والاحتمالات!
مشاركة من Esraa Hussien -
فكِّر في الأمر بهذه الطريقة: إن لوم نفسك لا يحقق شيئًا على الإطلاق ولن يعيدك إلى مسارك الصحيح. في الواقع ما سيعيدك إلى سابق عهدك هو أن تسامح نفسك برفق، وكن فضوليًّا بشأن ما حدث ولماذا حدث، ثم اتخذ خطوة ذكية لتحسين أدائك في المرة القادمة. لكن الخطوة الأولى المهمة هي التعاطف مع ذاتك.
مشاركة من Esraa Hussien -
إذا كان التسويف أكثر خطورة أو مزمنًا بشكل أكبر، فإن مهمتك هي البحث بعمق لتعرف السبب الذي يدفعك إلى التسويف والمماطلة. هل السبب هو الخوف من الفشل؟ أو الخوف من النجاح؟ هل تسعى إلى تحقيق هدف لا تهتم به فعلًا؟ هل تخاف من توقعات الآخرين؟ هل تسعى إلى الكمال؟ بمجرد أن تحدد الأفكار والمعتقدات وراء تسويفك للمهام، يمكنك اتباع نهج أكثر تركيزًا على إيجاد حل لتلك المشكلة.
مشاركة من Esraa Hussien -
نصيحة واحدة مضمونة ومؤكدة النجاح؟ فقط ابدأ. قل لنفسك أن كل ما يهم هو العمل لمدة خمس دقائق، أو حتى دقيقة واحدة. ليس عليك أن تحب ذلك، فقط ابدأ. لا تخطط أو تفكر كثيرًا، فقط ابدأ. ثم لاحظ أنه بمجرد أن تبدأ فالأمر ليس سيئًا للغاية! لذا توقف عن إخبار نفسك أن تنتظر اللحظة المناسبة، وتوقف عن قول «ليس لدي الوقت». فأنت تملك الوقت. والوقت المناسب هو الآن.
مشاركة من Esraa Hussien -
تقبل الخطأ. أقر بأن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى تعتاد على نظامك الجديد وترتاح له إلى أن يصبح جزءًا من روتينك اليومي. واصل التقدم ببطء. كل ما سبق سيحدث. لا تفترض أن الخوف أو الخمول أو الكسل يعني أنك تسير في الطريق الخطأ، فالعكس على الأرجح هو الصحيح!
مشاركة من Esraa Hussien -
هناك طريقة أخرى للتفكير في الأمر؛ وهي أن العمل يسبب الحماس، وليس العكس. إذا اتخذت خطوة في مهامك، فإنك تلهم نفسك وتحفزها، ناهيك عن الشعور بالتشجيع والفخر بنفسك. ومع ذلك، إذا استمررت في التسويف، سيتدنَّى تقديرك لذاتك أكثر، وسيصعب عليك أكثر فأكثر الانطلاق من جديد.
مشاركة من Esraa Hussien -
لتحقيق أهدافك، ما عليك سوى الاستمرار في اتخاذ الخطوات اليومية تجاهها. هذا كل ما في الأمر. في بعض الأيام ستشعر بالنشاط والحماس والاستعداد للانطلاق نحو تحقيق أحلامك، وفي أيام أخرى لن تشعر بذلك. لكن الانضباط يعني الحضور للقيام بالمهام بغض النظر عن موجات المد والجزر العابرة من الحماس.
مشاركة من Esraa Hussien -
من الأسهل بكثير أن تكون منضبطًا في أداء العادات البسيطة في البداية ثم تكتسب دفعة قوية لتنطلق بلا توقف من تلك النقطة.
مشاركة من Esraa Hussien -
تدور إدارة الوقت حول فهم عميق لترتيب أولوياتك؛ بحيث يمكنك التركيز عليها أولًا.
مشاركة من Shami Ahmed -
اكتب أهدافك. اجعلها واضحة وبسيطة وقابلة للتطبيق. ثم تأكد من أنك تستطيع أن ترى كيف تقترب أكثر فأكثر من هذا الهدف. علِّق أهدافك المكتوبة أو جداول تقدمك نحو أهدافك في مكان ما
مشاركة من Shami Ahmed -
التفكير المبني على مبدأ كل شيء أو لا شيء يمكن أن يكون مدمرًا عندما نحاول تعلُّم عادات جديدة وتحسين حياتنا بشكل حقيقي
مشاركة من Shami Ahmed -
فمن الأسهل بكثير أن تكون منضبطًا في أداء العادات البسيطة في البداية ثم تكتسب دفعة قوية لتنطلق بلا توقف من تلك النقطة.
مشاركة من Shami Ahmed
السابق | 2 | التالي |