إن الحمقى هم من ينجحون من الفرصة الأولى.
حارس المقابر: مذكرات قاتل
نبذة عن الرواية
كانت الإضاءة ضعيفة، بينما هناك ابتسامة غير مفهومة تظهر على ملامح وجهه ينظر دائمًا أمامه، وأصوات الموسيقى المشتعلة تعطي للمشهد مذاقًا آخر. لا يُعر صوت البرق الصادر من الخارج والعاصفة الجوية التي كانت تسيطر في تلك الليلة اهتمامًا. أصبح لا يشعر بشيء، وبرغم شدة البرودة إلا أنه كان هناك قطرات عرق متناهية الصغر على جبينه، مع الابتسامة غير المفهومة التي ترتسم على وجهه، وتعطي من يراه انطباعًا أنه أصيب بالجنون.عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 222 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-6963-75-7
- دار تشكيل للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Nour Redwan
اعطيتها ٣ نجوم لأن في لقطة كدة في النهاية مش ضابطة خالص في تصوري ..يعني اية حارس المقابر ..ة يعني اية كان في اصلا حارس اللي هو سلطان .وازاي هما اجتمعوا بسلطان نفسة و مش عارفين وليد . و بعدين الشخص اللي كان في أول الرواية بيحكي معاة و بيرتب معاة جرائم القتل ..و كذلك ازاي ضباط مايشوفوش صورة القتيل و في آخررررر المشوار يكتشف ان القتيل اللي المفروض مر على اكثر من جهة تحقق في إثبات صحة الجثمان ..ميعرفوش ان دة مش البطل اصلا...
و بعدين اللقاء تبع الصحافة مالوش معنى لانة متوظفش كويس
و فقرة وائل عزمي برضة مش واضح الهدف منها.
مش عارفة هل انا محتاجة ارجع أقرأها تأني
ولا هي عاوزة ضبطة احسن من كدة..
وبرضة انا بميل للفكرة الثانية 😊😊
تحياتي ..