اعطيتها ٣ نجوم لأن في لقطة كدة في النهاية مش ضابطة خالص في تصوري ..يعني اية حارس المقابر ..ة يعني اية كان في اصلا حارس اللي هو سلطان .وازاي هما اجتمعوا بسلطان نفسة و مش عارفين وليد . و بعدين الشخص اللي كان في أول الرواية بيحكي معاة و بيرتب معاة جرائم القتل ..و كذلك ازاي ضباط مايشوفوش صورة القتيل و في آخررررر المشوار يكتشف ان القتيل اللي المفروض مر على اكثر من جهة تحقق في إثبات صحة الجثمان ..ميعرفوش ان دة مش البطل اصلا...
و بعدين اللقاء تبع الصحافة مالوش معنى لانة متوظفش كويس
و فقرة وائل عزمي برضة مش واضح الهدف منها.
مش عارفة هل انا محتاجة ارجع أقرأها تأني
ولا هي عاوزة ضبطة احسن من كدة..
وبرضة انا بميل للفكرة الثانية 😊😊
تحياتي ..