الجسد ليس اعتذاراً: قوة حب الذات الراديكالي > مراجعات كتاب الجسد ليس اعتذاراً: قوة حب الذات الراديكالي

مراجعات كتاب الجسد ليس اعتذاراً: قوة حب الذات الراديكالي

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الجسد ليس اعتذاراً: قوة حب الذات الراديكالي؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    في عصر يضع الناس فيه جل اهتماماتهم في تحسين صورة أجسادهم سعياً للوصول إلى شكل جسم "مثالي" حسبما يعتقدون. يأتي هذا الكتاب ليعلمنا كيف نتقبل اجسادنا ونحبها بشكل غير مشروط.

    إن حب الذات الراديكالي هو الاساس الذي يُبنى عليه احترام الذات والثقة بالنفس.

    فلطالما واجهنا في المدرسة من يتنمر علينا لمجرد اختلافنا عن البقية، إنها حفلة كراهية تجاه الذات لكن لم يكن المتنمرون الصغار وحدهم كان في صفهم التلفاز والأغاني والافلام التي رسخت صورة واحدة للجسد.

    فكيف يمكن أن نصنع السلام مع أجسادنا في عصر الفلاتر؟

    باختصار التوقف عن المقارنة فكما يقول ثيودور روزفلت "المقارنة تسرق الفرح"، كما يجب علينا الكف عن الخوف غير المبرر المبني على معتقدات وأفكار ولت، والتوقف عن كوننا أشخاص سطحيين نخضع لمعايير وضعها المجتمع الرأسمالي من أجل جني الأرباح على حساب شعورنا بالنقص تجاه ذواتنا، والتخلص من المواد السامة التي تغذي أفكارنا عن الجسد.

    تقييمي: ⭐⭐⭐⭐

    اقتباسات:

    ❞ إن فكرة الاختيار هي كبش فداء مناسب لتحيزنا وتعصبنا. ❝

    ❞ تتنوع الأجساد، ليس فقط في الحجم ولكن في العِرق والإثنية والجِندر والتوجه الجنسي والقدرة البدنية والصحة العقلية. ❝

    #أبجد

    #الجسد_ليس_اعتذاراً_قوة_حب_الذات_الراديكالي

    #سونيا_رينيه_تايلور

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1