السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا > اقتباسات من رواية السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا

اقتباسات من رواية السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا

اقتباسات ومقتطفات من رواية السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا - نردين ابو نبعة
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أكثر الاشياء ضيقا للنفس ،،، هو كتمان ما نحن بحاجة لقوله !!

    مشاركة من Aya
  • ❞ ⁠‫- «أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في ❝

    مشاركة من Naglaa Amin
  • ‫ الحياة أن أُبصِر ما لا يُبصِره الآخرون، وأن أسمع ما لا يسمعه الآخرون، أن أتأمَّل شيئًا ظاهره مظلم، لكنني أرى النور من ورائه! الحياة أن نعرف أنَّ لله وعدًا، وأنَّ وعده الحقّ، وأرى ذلك بيقين قلبي قبل يقين

    مشاركة من Helal
  • ❞ سأعرج إليه ونلتقي عند سدرة الحبّ، ومعي فيض من الشوق يَسَّاقط علينا فُلًّا وياسمينًا.

    ⁠‫غدًا… ❝

  • اكتشفتُ أنَّ الطهارة هي أن تتوضَّأ برمل الوطن!

    مشاركة من Reem Aziz
  • كلُّنا في غزَّة نمارس لعبة الهرب، الهرب من قدرٍ يتسابق نحونا. كلُّنا يحاول أن يضع غِلالةً على عينه حتى لا يرى المشهد القادم، لكنَّ المَشاهد تزحف صوبنا بتُؤَدَة وتصميم بالغ.

    مشاركة من Reem Aziz
  • الله يعوِّض الفاقدين الأرض والأحباب، كأنهم ما فقدوا وما فارقوا، فيشقُّ أنهارًا من الصبر، ويزرع جنَّةً في القلب.

    مشاركة من Reem Aziz
  • يتعرَّون ويعرُّون الوطن، لا بنصرهم الباطل، ولكن بحيادهم عن نصرة الحقّ

    مشاركة من صفاء سعد الدين
  • «أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في فم

    مشاركة من Reem Aziz
  • «الألم سينتهي والنصر سيبقى، فكوني معي».

    مشاركة من Reem Aziz
  • هل كان من الجنون أن أعشق رجلًا أكبر ذنوبه التسبيح بحبِّ الوطن؟

    مشاركة من Reem Aziz
  • لنا وطن يليق بالعاشقين المنتصرين، والانتصار لا يعني كسب الجولة في المعركة، الانتصار يعني ألَّا نستسلم!

    ⁠‫قد أنتصر يومًا وأنهزم أيامًا، هذا لا يهمّ، المهمُّ أن نستمرَّ في القتال حتى تتحرَّر الأرض. قد نقطف ثمار التحرير، وقد نبذر البذور ولا

    مشاركة من سمية حلواني
  • هل للموت لون واحد؟

    ⁠‫ليس للموت لون واحد!

    ⁠‫الصمت موت، والطفولة الكالحة موت، والحصار موت، والتلعثم في قول الحقيقة موت، والصرخة الغائرة في صدر الرجولة موت، والدمع الثقيل في عين الأمِّ موت!

    مشاركة من سمية حلواني
  • من قال إنَّ النكبة عاقر؟

    ⁠‫يجفُّ حلقي قبل أن أجيب:

    ⁠‫- بل النكبة ولَّادة!

    مشاركة من سمية حلواني
  • ⁠‫- «خطيئتنا أننا لم نركع للمحتلِّ وما بدَّلنا تبديلا. السبيل الوحيد لفكِّ الحصار أن نسلِّم رقبة المقاومة للمِقصَلة».

    مشاركة من سمية حلواني
  • الحياة ليست نقيض الموت! فكم من ميت يلبس قناع الحياة!

    ⁠‫النبض شأن كلِّ الكائنات، أمَّا الحياة فلا! الحياة متشابهة لكلِّ مَن يحياها، بألوانها وإيقاعها وأشكالها، وأفراحها وأحزانها! أمَّا الطَّعم والنكهة فلن يشعر بهما إلَّا مَن ذاق الدَّهشة وفَهِم المغزى.

    مشاركة من سمية حلواني
  • أشدُّ أيام الحرب وجعًا هي الأيام التي تلي الحرب! الأيام التي يبدأ الناس فيها في حساب الخسارات ولملمة الأوجاع، ورتق القلوب التي أصبحت كخرقة ممزَّقة لفرط الألم!

    مشاركة من سمية حلواني
  • كلُّنا في غزَّة نمارس لعبة الهرب، الهرب من قدرٍ يتسابق نحونا. كلُّنا يحاول أن يضع غِلالةً على عينه حتى لا يرى المشهد القادم، لكنَّ المَشاهد تزحف صوبنا بتُؤَدَة وتصميم بالغ.

    مشاركة من سمية حلواني
  • «أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في فم عدوي

    مشاركة من سمية حلواني
  • نطوف حول كعبة العشق، ونسعى بين الصفا والمودَّة

    مشاركة من Kamal Mohsen
1 2
المؤلف
كل المؤلفون