قصص قصيرة أغلبها أقرب لما يمكن أن يحكيه المرء على أريكة المعالج النفسي إن كان صاحب قدرة على الحكي والخيال.
ساءتني الأخطاء الإملائية والنحوية المتكررة، والتي سيعزوها الكثيرين إلى الكتابة بالعامية المصرية المعتمدة على كتابة ما ينطق، وهو التبرير الذي يسوءني بنفس قدر الأخطاء الإملائية والنحوية تماما.
القصص بها شحنة عاطفية كبيرة، مفعمة بالكثير من الشجن والفقد.
حكايات سارة رأفت مروعة! وهذا ألطف توصيف يمكنني استخدامه..
حكايات أحمد حازم (أحمس) كانت الأقرب للقصص منها للبوح العلاجي او الاستشفائي الذي وصلتني ذبذباته في بقية القصص. أضيف لقصصه قصة "السماء تمطر أحذية" وقصة "المكتوب بالمقلوب" لغادة بدوي.
مجموعة قصصية ممتعة برغم حزن أغلبها.. تحية لكل المشاركين في هذا العمل الرقيق.