القراءة الأولى لي لأدب الجريمة بعد سنوات عديدة لم يقنعني سبب القيام بالقتل كان من الممكن أن يتصرف القاتل بشكل مختلف ، كان من الأفضل التفكير في مكاسب عديدة ممكن أن يحصل عليها
السر في العمل ذكرني بفيلم للفنان فريد شوقي كان مغرماً بالفتيات و الزواج بهن حتى صادف ما صادفه القاتل و لكن كان التصرف مختلف
دور الفريق الجنائي فيه تصرفات لا أعتقده يقوم بها في الواقع حيث من قراءتي لكتاب قارئ الجثث لسيدني سميث لا يمكن أن يغفل الفريق عن أي نقطة في مسرح الجريمة أو يتسرع في نتائج خاطئة
تصرفات ظباط المباحث مع الصحفيين و المصورين لا يمكن أن تكون بهذة البساطة و القرب في العمل
بعض الأحداث غير منطقية أو جاء تصرف أبطال العمل في بعض المواقف بشكل يبدو ساذج أو متساهل لا يعبر عن طبيعة رجل المباحث
هناك بعض الأحداث ظلت غير معلومة مثل وجود المقدم في مكان الجريمة مع إرسال الرائد للتحقيق و التعاون بينهما و الدافع للواء فتحي لمحو شريط الكاميرا
هل تم قتل شاكر كإنتقام على كل ما فعل خلال رحلة حياته من شخص لا يوجد عنده الدافع الحقيقي على قتله بدلا من مصارحته و تحقيق اكبر استفادة منه ؟ و وجود والدة النجمة إنجي مرافقة لها طوال هذة الفترة لم يتعرف عليها القتيل لمجرد أنها تورات وراء نظارتها