بدون فصل أخير > مراجعات رواية بدون فصل أخير

مراجعات رواية بدون فصل أخير

ماذا كان رأي القرّاء برواية بدون فصل أخير؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

بدون فصل أخير - سمر علي
تحميل الكتاب

بدون فصل أخير

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الحياة ثقيلة.. وذاك الثقل لن يتجلي بظاهِرة إلا بعد أن يصول الإنسان ويجول فيها عن طريق رحلتة الخاصة، فتلك الرحلة بكُل أبعادها وحكاويها هي ما يبقي من أثر الإنسان وما يُدلل علي وجوده.

    في الغالب تكون هذه الرحلة مُنهِكة بشكلٍ كبير، فذلك الذي مضي لم يَكُن سهلاً أو رُبما أنه لم يمضِ بالأساس في داخلنا رغم خروجة عن إطار الزمن وأحداثة.

    حينها يَحِنُ كُلٌ لأصله، ينجذب تلقائياً للجانب الذي يجد فيه أكبر قدر من الراحة والأمان، رُبما تكون تلك النهاية حتي ينقضي الباقي من الوقت المُهدر في عبث الحياة وجنونها، ولكنها في فصولنا التالية ليست سوي البداية.. لأن الراحة تجلب التفرٌُغ وهو بطبعة يوجب استعادة الذِكري.. كل الذِكري.

    لا يبدوا ظاهرياً أن هُناك رابط بين مدريد والإسكندرية.. لكنّ الحكايات أحياناً تترابط أماكنها بوجود راويها الذي عاش تفاصيل الحكايةِ هُنا وهُناك، حتي بين الأزمنة لا يُشترط التتابُع والتتالي الزمني لسياق الحكاية وأسلوب روايتها، لأن المغزي هُنا هو الحكاية بذاتها.. حينها سيكون التركيز علي تفاصيل الرواية والسرد أكثر من التشابُك الزمني والمكاني رغم ما يُمثلانه من أهمية - أحياناً -.

    يغيب الإنسان مع الذِكري أو فيها، يغوص في داخل حكاياته فيقع بين الحدّ الفاصل بين الماضي والحاضر، بين ما كان وما يحدث الآن، رُبما يبدوا الأمر عاديًّا للناظر من بعيد لكنّ الوقوع في المُنتصف دائماً مُهلِك، وذاك ما وصّفته الكاتبة بطريقة بارعة في حالة سلمي وما تلا حكاياتها من فصول.

    بعد فترة من حياة الطفولة البريئة يصل الشخص لمرحلة الإدراك، حينها لا يتم تقليده بجائزة أو منحه وسام شرف لأنه أصبح عاقلاً يري الأمور علي حقيقتها، ولكنه سيُعاقب بإعادة النظر في كُل ما ظنه فات.. سيتم إعادة تدوير جميع الحكايات واستذكارها بنحوٍ مُتقاطع لا يتلاقي فيه إلا ذات صاحبته فقط.

    الأمر أشبه بالدوامة التي يدخلها الإنسان فينسي فيها ذاته وينصهر مع حكاياته وأثرها عليه الذي يطول مهما تباعدت السنون أو طالت.

    تعددت فصول حكاية سلمي وتناثرت تفاصيلها بين العديد من الأزمنة والبُلدان، بين سيطرة الأهل واستحواذهم علي ذويهم وتملُكهم لتفاصيل حياة أبنائهم ذلك الأسلوب التربوي المقيت الذي يجعل غشاوة كبيرة بين الفرد وبين الدُنيا فيجعل عنها أكثر ما يعلم بسبب عُزلته وعدم انطلاقه.

    وبين صراعات العادات والتقاليد صاحبة الأصول القديمة والمُتوارثة خاصّة في قُري وبُلدان الصعيد.

    لكنّ الأبرز بين كل تلك الحكايات هو متاحة الحُب التي كانت تشغل سلمي طوال الوقت في حكايتها مع ذاتها ومع جسدها ومع جاسر، تلك الرؤية الأُنثوية البحتة التي أعتقد أن أغلب الفتيات يُحدثن أنفسهم بها سِراً بلا استقواء أو حُرية للحديث بها علناً.. حياة خاصّة كانت تتكشف رويداً بتفاصيلها التي تُبرز الأنثي علي حقيقتها أمام تلك المرآة التي كانت تكتبت من أمامها الكاتبة بإحساسٍ عال وتوصيفٍ دقيق.

    أجواء الرواية جميلة ومجنونة وكأن اُنثاها البطلة تُشابه في تفاصيلها الحياة بمجونها وسُرعتها وتقلباتها.. إلّا أنّ الجزء الأخير من الفصول حمل تكثيفاً يحمل في جوانبة العديد من تفاصيل العائلة وحكايات أهلها بالصعيد، الكثير من الأسماء والتفاصيل كانت تَتيه أو تُصيب بالتشتت.

    رُبما لم تحكي الكتابة الرواية بصوتٍ واحد ولا بفصلٍ واحد لأن الحياة بطبعها فصول مُتتالية تتسلم أعمارُنا وخطاوينا وتهِبُنا عِوضاً عنها حكايات، لكن ليس كُل صاحب حكاية يعرف النجاة منها.. وليس كُلُ ناجٍ يُجيد رواية حكايتة كصاحبة الفصول.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية قصيرة، خلصتها في قعدة. شدتني، ووصلتني بعض الأفكار، بس حسيت أحلى حاجة فيها الخيال.

    دمج الحلم بالحقيقة بالذكرى، بالروايح و الأشخاص.

    حسيت ببعض التسرع في الأجزاء المتعلقة بالتمائم و البخور و ايزيس و الحسين. حسيت إني عايزة أقعد في الأجزاء دي شوية أو اعرف حكاياتها بشئ من التفصيل اكتر شوية.

    حبيت اللغة جدا، خصوصا اللهجة الصعيدي.

    نيرڤانا على ما يبدو فعلا هي قلب سلمى الحكيم، مع إن ده ممكن يدخلنا في أسئلة تانية.

    تقييمي يمكن قليل، لإني بحب الحاجات اللي باين فيها الهدف أكتر، و الهدف مبانليش اوي ..

    لكن أعتقد هرجع للرواية أو أجزاء منها بعدين، إن مكانش عشان ايتشف الهدف، هيبقى عشان خيالها الجميل :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق