ما عُبدَ اللهُ تعالى بشيءٍ أحبُّ إليه من جبر الخواطر،
وقضاء الحوائج، وحفظ الكرامات، وإقالة العثرات!
نحن نقصُّ عليك > اقتباسات من رواية نحن نقصُّ عليك
اقتباسات من رواية نحن نقصُّ عليك
اقتباسات ومقتطفات من رواية نحن نقصُّ عليك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
نحن نقصُّ عليك
اقتباسات
-
كم تعثرت الخُطى فاكتشفنا بعدها أن في تلك العثرة استقامتنا!
وكم كُسرتْ قلوبنا فاكتشفنا أن جبرها كان في كسرها!
وكم فارقنا أشخاصاً فاكتشفنا أن الخير كان في أن لا نبقى!
وكم خسرنا وظائف فاكتشفنا أن العطاء يسبقه الحرمان!
وكم خُذلنا في مواضع طمأنينتنا فاكتشفنا أنَ الكسر في أول الطريق أيسر منه في آخره!
لولا الجُبّ ما كان يوسف عليه السلام ليجلس على كرسي الملك،
ولولا الدموع على أبواب مكة ما كان الفتح
مشاركة من Marwa -
للأسف هذا هو أحد قوانين الدنيا المُتعِبة،
أن يطفئ شمعتكَ من تُحاولُ أن تنيرَ له الطريق،
أن يكسر مجاذيفك من تسُدُّ له بقلبكَ ثقب قاربه،
أن تُبكيك العينُ التي طالما مسحتَ دمعها،
وأن تطعنكَ اليد التي طالما قبلتها،
مُرٌّ هو الجحود، مُرٌّ جداً!
مشاركة من Elaf S.H -
وكفى بالحاسد عقوبة أنه لا يهنأ بما في يديه، ولا يراه أساساً من النعم،
لأن عينيه دوماً على ما في أيدي الآخرين،
وكل إنسان يمكن لكَ أن تُرضيه إلا الحسود!
الغاضب تُهدِّئه، والطماع تعطيه أكثر، والبخيل لا تطلب منه، والحسَّاس تراعيه،
أما الحسود فلا رضى له إلا بزوال
مشاركة من Marwa