❞ فلو أردت سردًا حقيقيًّا للزمن المفقود فعليك أن تكتب كل شيء، حتى الأشياء التي تبدو غير حقيقية ولا تُصدق، وإن لم تجرؤ على كتابتها، فهو فن هابط، عدم الشجاعة في الكتابة هو أيضًا فن رديء. ❝
الزمن المفقود > اقتباسات من رواية الزمن المفقود
اقتباسات من رواية الزمن المفقود
اقتباسات ومقتطفات من رواية الزمن المفقود أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الزمن المفقود
اقتباسات
-
مشاركة من Fedaa El Rasole
-
الزمن المفقود، هو كل ما يملكه الشخص، فقط بوجود الزمن المفقود يصبح للشخص أصل ومآب. كل ما عداه مجرد شظايا من الفرح والتعاسة، شظايا تتقافز للحظات أمام العين ثم تجري لتستقر للأبد. كل من أعرفهم لا يُلقون بالاً لزمنهم المفقود، بل حتى إنهم لا يعرفون أنهم يملكون زمنًا مفقودًا، ولذلك فجميعهم يعيشون كمن بقي جسده وفقد روحه.
مشاركة من Amr Moghith -
❞ عاش على رقعة الشطرنج ومات وهو رافض للخسارة. ❝
مشاركة من Mohamed Osama -
❞ لم يعترض أبي وأمي على تشوان لينغ، فهي أولاً فتاة من عائلة متعلمة، وثانيًا جميلة، وأخيرًا لها لسان عذب تنادي أبي وأمي دائمًا: بابا، ماما، حتى جعلت أمي تقول لها: لقد قصرنا في حقك، حيث لم ننجب ابنًا طيبًا أفضل من هذا ليصبح زوجًا جيدًا لكِ❝
مشاركة من Mohamed Osama -
❞ في هذا العالم لو أردتِ أن تفعلي شيئًا عظيمًا فلا سبيل سوى التهور التام. ❝
مشاركة من Fedaa El Rasole -
❞ الصالحون الذين يسلكون الطريق القويم حتى في أحلامهم بؤساء يتحملون ثلثي شقاء العالم. ❝
مشاركة من Fedaa El Rasole -
❞ سنوات تتسرب مثل الماء، تشبه قمرًا في السماء ينير لكل شخص، ولكن حياة كل شخص لا تشبه الآخر. ❝
مشاركة من Fedaa El Rasole -
❞ وما الحياة؟ أليست سوى ضرب من الجنون؟ يا لحماقتنا إذا أتتنا فرصة للجنون وتركناها. ❝
مشاركة من Fedaa El Rasole -
❞ الزمن المفقود هو كل ما يملكه الشخص، فقط بوجود الزمن المفقود يصبح للشخص أصل ومآب. كل ما عداه مجرد شظايا من الفرح والتعاسة، شظايا تتقافز للحظات أمام العين ثم تجري لتستقر للأبد في الزمن المفقود. ❝
مشاركة من Ghada Moussa -
أعرف الكثير من القصص المأساوية، ولكن المأساة الكبرى في الحياة هي أن تعيش مخدوعًا، المآسي في الزمن المفقود كثيرة، هل أستطيع كتابتها كاملة؟
سطر موجع بحق
مشاركة من Saud Munshi -
أتخاف الموت؟ من يخاف الموت لا يصنع ثورة، أتخاف الموت؟ من يخاف الموت كيف يمكن أن يحصل على لقب عضو في الحزب الشيوعي، شخص نموذجي، بطل قومي. ميت أنت لا محالة، شخصية نموذجية وأعداء تقتله".
مثل هذه الأقاويل عن الموت جمعتها في كتابين كبيرين. كثيرون قبل موتهم أطلقوا أقوى صيحات العصر، كانت النزعة الشكلية الرائجة أثناء الثورة الثقافية، لا تولي اهتماما إلا بالصوت الأخير، لا يهم أبدًا أن تعيش تهتف طوال العمر، الأهم هو الصيحة الأخيرة.
عندما دخلت المستشفى في مقاطعة يوننان، كان على السرير الذي بجواري مريض بسرطان الرئة، منذ مدة قالت له زوجته: "يا أبا الأطفال! عندما تشعر أنك على وشك الموت اصرخ صرخة، حتى أستعد أنا والأسرة". والنتيجة أن الرجل فجأة حينما شعر بقرب موته صار كما المجانين، ظل طوال الليل يصرخ بلا توقف: يعيش الزعيم "ماو"، يعيش الزعيم "ماو"، ولم يستطع أحد النوم بسبب صراخه، فاستعدوا مدير المستشفى الذي حضر وقال له: لقد مت بالفعل، كان هذا الصراخ "يعيش الزعيم ماو" هو نفسك الأخير، فانقطعت أنفاس الرجل ومات. أتذكر موقف كل هؤلاء في مواجهة الموت، وأعود وأقول إن السيد ليو حقًا جبان يرتعب من الموت.
مشاركة من A.A
السابق | 1 | التالي |