ومَن منا سويٌّ نفسيًّا ونحن بلا استثناء ضحايا جرائم نفسية وسلوكيات أخلاقية منحرفة ولدت في قلب هذا المجتمع البائس!..
اللا مكترث > اقتباسات من كتاب اللا مكترث
اقتباسات من كتاب اللا مكترث
اقتباسات ومقتطفات من كتاب اللا مكترث أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اللا مكترث
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
-
فاللا مكترث قد اختار الموت عن فاجعات هذا العالم، طوعًا، ليحيا في عالمه الموازي.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فيقول «أنتيستنيس» :
«الحكيم هو الذي ينظر باحتقار لكل الرغبات المألوفة في الحياة، ويعيش غير عابئ بالثروة والجاه.»
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فعندما تمل من أخبارهم تلجأ لكتابٍ ملهمٍ أو مقطوعة موسيقية رقيقة لتشبع حواسك منها. عندما تملّ من قصصهم ونقاشاتهم المعجونة بخليط التفاهة والسطحية تجري على مخدعك لتفكر وتتأمل مع ذاتك. فعندما تمل من الواقع تسبح في الخيال ليكون محيط حي إبداعاتك وأحلامك ..
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
ففي لحظة تجريدك من كل شيء ستعي شعور امتلاكك لكل شيء..
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
ستصل لقناعة شِبه تامة بأن ليس من مهامك الأساسية إصلاح الكون، بل دورك الحقيقي هو إصلاح نفسك
مشاركة من Ghada MarȜe -
ولكن كل تلك التزيينات الأفلاطونية والتجميلات الاصطناعية لا تعني اللا مكترث في شيء.. فهو صادق لدرجة صادمة.. مسعاه الأبدي والوحيد هو الحقيقة وإن كانت معيوبة أو لا تسير على هواه..
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فكما يوجد عالم كامل حول هذا الشخص، يوجد أيضًا عالم أضخم وأوسع من الأفكار والأسرار والصراعات بداخله.. بداخله هو فقط! ليس من السهل أن يشرك أحدًا معه أو يسمح لأحدٍ أن يقتحمه..
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
الانعزال بالنسبة لهذا الشخص ضرورة حتمية! فهو لا يمانع الاختلاط مع الناس أو التعامل مع الأصدقاء والأقارب.. لكن راحته وسلامه النفسي لا يظهران إلا في لحظات السكون والانعزال.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
ستجلس كثيرًا مع أحلامك وستصادق خيالاتك وأفكارك، لتكون أجمل لحظات عمرك هي التي تقضيها بعيدًا عن الناس..
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فجميعهم نُسَخٌ مكررة منزوعة الكيان..! على عكس هذا اللا مكترث، له اهتماماته الأكثر نُضجًا والأرقى مردودًا، له ذاته المختلفة وحُلمه المستقل..
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
الإهداء
لكل الذين يحتقرهم العالم.. و هم يحتقرونه بالمقابل.. لأن مثل هؤلاء لا يمكن ترويضهم..
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
السابق | 2 | التالي |