أجراس العودة - كاتبات مبادرة في القراءة حياة أخرى > اقتباسات من رواية أجراس العودة - كاتبات مبادرة في القراءة حياة أخرى

اقتباسات من رواية أجراس العودة - كاتبات مبادرة في القراءة حياة أخرى

اقتباسات ومقتطفات من رواية أجراس العودة - كاتبات مبادرة في القراءة حياة أخرى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ستُحلِّق رائحة غزة معنا من بلدٍ إلى بلدٍ تعلن عن وجودها رغم أنف المحتلين وأعوانهم.

    مشاركة من Raghda El-Rayes
  • "هنا فلسطين"..🤚

    لن تفنى ولن تموت، وسيُحفر اسمها بدماءِ أبنائها ليبقى مدى الحياة.✌️

  • يومًا ما ستصل أصواتنا خارج هذا السجن المكشوف.. يومًا ما سيعلو الصوت ويشدو قائلًا:

    ‫ "هنا فلسطين.. ملتقى الأنبياء.. وبوابة الأرض إلى السماء".

    مشاركة من Raghda El-Rayes
  • ❞ جميعها أوسمةٌ على صدور حامليها، فلِمَ الشكوى؟ ألا يكفينا أننا ندافع عن قضية؟ هناك مَن يعيشون ويموتون بلا هدفٍ أو قضية يدافعون عنها، فتكون حياتهم هباءً منثورًا.

    أما نحن فلحياتنا هدفٌ ولموتنا غاية، وسيأتي يومٌ تشرق فيه الشمس علينا ونحن أحرار غير محتلين، وسوف ننتصر. ❝

    مشاركة من rabab samir
  • ❞ ‫ إلى متى سنظل نحيا في هذا السجن المكشوف؟! كل يوم تشرق الشمس ولا يشرق معها نور حياتنا، ويأتي الليل ويضيء القمر في خجلٍ ظُلمة ليالينا لا يمكننا تنفس هواءٍ نقي، وهؤلاء الأوغاد يتحكَّمون حتى في الهواء؛ متى يؤذن لنا بالتنفس ومتى نحبس أنفاسنا! ❝

    مشاركة من rabab samir
  • هبه حسن:

    ❞ يبدو أننا جميعًا كنا على خطأ يوم ظننا أن حرية الشعوب مكفولة في كافة الدول الأوروبية، وحقوق الإنسان هي أساس الحكم لديهم، لكن مع الوقت تَبين لنا أن الشعوب لا رأي لها ولا وجود، بعد قرارات الحكومات لمصالحهم الشخصية عندما ❝

    ❞ عروبتنا كالداء المُزمن لا يُشفى بالدواء، بل ينتقل بالوراثة للأبناء.. ❝

    ❞ كل ما أعرفه أني أشعر بالسعادة عند ذكر اسمها. حضورها يُلغي كل الحضور، هي فرحة لمن يعرفها، وشوق وحنين لمن يبعد عنها. كيف لي ألا أحبها؟!! وهي نبع البراءة والطيبة. ❝

    ❞ غزة، سيكتب عنها التاريخ أن أطفالها منارة يهتدي بهم مَن ضل الطريق. ❝

    ❞ فليخسأ جيش الاحتلال. دموعنا دموع الإنسانية، وليست دموع جُبنٍ وانهيار. هذا قَدَرنا في هذه الأرض، وليخسأ نتنياهو وليخسأ جيش الاحتلال". ❝

    ❞ فلسطين ستحصل على حريتها عاجلًا أو آجلًا، بأطفال اليوم، وطالما تزاحمت الضباع على الأسد يظل الأسد أسدًا والضباع ضباع ‫ وماذا يريد العالم من طفل فقدَ منزله. حُرم من حِضن والدته وسند والده، ضاعت طفولته، مغبون من اللعب مع إخوانه، ❝

    ❞ القصف لم يكن للمنازل وحدها، القصف كان للروح.. للحياة، ماتت الأحلام ودُفنت الأفراح. ❝

    ❞ طفلة لم تتعدَّ العاشرة تذكر الله رغم جروحها. سألها بحنان: هل أنتِ خائفةٌ؟ لا تخافي ‫ تجيب بصمود: "نحن ما بنخاف الله معنا" ‫ أي شعب هذا؟!. وأي صمود وأي شجاعة؟!. وأي إيمان؟!. كيف تربوا حتى ينشئوا بتلك الطريقة؟!

    مشاركة من Zeinab Abdelgany
  • غسان كنفاني:

    ‫ "أموت وسلاحي بيدي، لا أن أحيا وسلاحي بيد عدوي".

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مسكينة دكتور "رهف" رغم تواجدها بمحفل طبي بأمريكا فإنها تتابع أخبار بلدها الجريح وأخبار شقيقتها الصغرى دوريًّا بالهاتف كان الله في عونها، بعد أن عرفتْ أن "ترف" تسللتْ لقطاع غزة وسط القصف والقتل والوحشية دون رحمة ‫ وفجأة تذكرتُه. ذلك الدفتر....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إنه الاختيار. أصعب اختيار. دعا ربه واتخذ القرار. ترك ابنه وأوصل الجهاز إلى عمار. فصوت أمه ليس منه فرار. فهو لها عون وسند واستمرار. ‫ وقف د بشار بجانب عمار ليطمئن أن تضحيته لم تذهب سدًى. وعينا داليا ممتنة له .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • اشتقتُ إلى رفاقي. افتقدت مدرستي متى سترجع لنا الحياه؟ ‫ - ادعو الله يا إياد أن يزيح عنا هذه الغُمة صلِّ لله وادعُه؛ سيستجيب لدعائك ‫ تدخلت ريناد في الحوار: ‫ - أمي، لقد أكلتُ بعض الفطائر التي كانت في الخزانة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • علَّها تكون لحظاتِنا الأخيرةَ معًا في هذه الدنيا. فتموت في أحضاني وأموت في أحضانك البريئة، وننجو معًا لحياتنا الأبدية..

    ‫ قصفُ مستشفى المعمداني - قطاع غزة - ١٧ أكتوبر ٢٠٢٣م.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الصهاينة الذين لا يَرقَوْن إلى تصنيف الحيوانات.. رُبما يشبهون الضِّباع قليلًا في خِستها ودناءتها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • سجِّل.. برأسِ الصفحةِ الأولى

    ‫ أنا لا أكرهُ الناسَ

    ‫ ولا أسطو على أحدٍ

    ‫ ولكنِّي.. إذا ما جُعتُ

    ‫ آكلُ لحمَ مُغتصِبي

    ‫ حَذارِ.. حَذارِ.. من جُوعي

    ‫ ومِن غَضبي!!

    ‫ محمود درويش

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تذكَّر قولها له ذات يوم: "لا أبكي موتًا بل أبكي فراقًا واشتياقًا، فموتانا شهداء، أحياء عند ربهم يُرزقون" ‫ ظلَّ يبكيهما شهورًا طويلة حزنًا على فراقهما، وكان دائمًا ما يُلقن ولديه حب الوطن والدفاع عنه، وعدم التخلِّي عن قضيته كان دائما ما يخبرهما عن أمهما الشهيدة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • طفلين ذويْ روح أبية قوية، مثلهما مثل جميع أطفال موطنهم؛ يرضعون شجاعة، ويشربون عزة وكرامة ‫ ظلت الأيام تمرُّ هكذا، ما بين قاسية وهادئة، وكانوا قد اعتادوا على حياتهم هكذا، حتى جاء ذلك اليوم الذي خرجت فيه زوجته، التي كان دائما ما يدعوها باليمامة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ألا ترين أننا شعبٌ يعيش تحت أسماء ثلاثة لا رابع لها: شهيد، وأسير، وفقيد؟!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أجابته بصوت مكلوم: ‫ - الموت في كل مكان في العالم، وليس هنا فقط الجميع سيموت يومًا ما ‫ - تقولين هذا وأنتِ تبكين؟! ‫ - نعم أبكي أبكي عائلتي، ليس لموتها ولكنْ لفراقها، وشتَّان بين الاثنين؛ أما الموتى فهم شهداء.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يَمَامَةٌ بَيْضَاءُ

    ‫ بقلم: صَفاء مُتولي

    ‫ نظرَ إلى السماء وعلى وجهِه ابتسامةٌ بيضاءُ صافية، على عكس السماء السوداء على غير عادتها جرَّاء الدخان الذي ملأها، فحوَّل لونها الأزرق إلى الأسود،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أتربة تملأ السماء، وركام يملأ الأرض، وصرخات مكتومة.. وأطفالٌ تائهون يبحثون عن أمهاتهم بأعين زائغة.. أردتُ أن آخذهم جميعًا بأحضاني.. أخبئهم من هذا كله.. و لكن كيف، وأنا نفسي أختبئُ بزوجي؟!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وديالا التي تكبرها بأربعة أعوام وهي تتوسل لي أن آخذ دُبَّها البني المفضل، وتعلل إصرارها عليه بأنها لا يمكنها النوم بدونه. ‫ تُرى إذا فقدَتْني سيمكنها النوم بدوني؟ ‫ أو إذا فقدتكِ سيمكنني النوم بدونكِ؟ ‫ هل يُمكنني النوم بلا أحد منكم؟

    مشاركة من عبدالسميع شاهين