لا خبر من غورب - إدواردو ميندوثا, علي عبد الأمير صالح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لا خبر من غورب

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

بوصفه تصويرًا شموليًا، يكشف عمل إدواردو ميندوثا المسمّى بـ(لا خبر من غورب) قدرة الكتابة وإعادة الكتابة عن مدينة برشلونة، أو تحويلها إلى شيء مُتخيَّل، عبر عدسة شخصيات حديثة من المتشردين، فيما هو يقدّم في الوقت نفسه رسالة ناقدة وساخرة عن الحيوات اليومية للمقيمين في المدينة مستخدمًا لغة هزلية بوصفها تقليدًا وتعطيلًا كما يشير الناقد والأكاديمي الإسباني هاﭬيير أﭘاريسيو ميدو. وهذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت كُتاب ونقاد إسبانيا يعتبرون ميندوثا أحد أتباع ميغيل دي ثربانتس الذي اشتهر بروايته (دون كيخوته). إنها رواية شائقة، ويمكننا أن نصنفها ضمن روايات (الواقعية السحرية) التي عرفناها على مدى عقود من الزمن، وأُعجبنا بها كثيرًا، غير أنها ممزوجة بالخيال العلمي. المترجم
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.9 15 تقييم
166 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لا خبر من غورب

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    ؟؟؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "ليست لديّ أيّ فكرة كم هي المدة الزمنية التي يستطيع فيها كائني الحيّ أن يقاوم الظروف الحياتية على كوكبٍ بائس جدًّا كهذا."

    رواية "لا خبر من غورب" أو كيف نرى الأرض من عيون فضائي؟

    تتعطل المهمة الخاصة لبطل الرواية وزميله "غورب" الفضائيين في كوكب الأرض بسبب إختفاء "غورب" فجأة، فيقضي زميله أربعة وعشرين يوماً في مدينة برشلونة للبحث عنه، ومن خلال رحلة شيقة البحث عنه، نتعرف أكثر على طبيعة المهمة وطبيعة تلك الكائنات، وقدراتها الهائلة على تغيير شكلها، والتلاعب للحصول على الأموال، وقدرات أخرى مُثيرة للدهشة والفكاهة والسخرية. فهل سيجد زميله "غورب" أم لا؟

    ستجعلك الحبكة تظن أن الرواية ستسلك إتجاه معين خاص بالخيال العلمي وما شابهه، ولكن، تُفاجئك الرواية بهدفها الحقيقي وهو الكتابة عن البشر وعن مدينة برشلونة بالتحديد كمثال حيوي، عن طبيعة العلاقات الإنسانية من وجهة نظر فضائي، وكمية المحاولات المُضحكة والساخرة التي حاولها البطل لكي يندمج ويعيش حياة البشر بسطحيتها وهشاشتها من وجهة نظره، فقدرته مثلاً على التحول إلى شكل أي بشري والتي يقوم بها كما يتنفس، جعلتنا نمر على تاريخ العديد من الشخصيات المعروفة من الأدب والفن وأحياناً حتى شخصيات عامة.

    يتناول السرد سخرية هائلة من حال البشر، من الإنغماس في الشهوات والفساد الذي أصبح في كل مكان، وتنتقل الرواية من السخرية السوداء إلى السخرية الفكاهية بخفة وبساطة، وتتنقل من الفلسفة العميقة إلى المواقف الهزلية، وعموماً، كانت الرواية لطيفة، لا يُمكنك إنكار حجم الفكاهة بداخلها، ولا يُمكنك تجاهل حجم الأفكار الموضوعة ببراعة أيضاً، وكل ذلك جاء بسيطاً وسهلاً بسبب ترجمة "علي عبد الأمير صالح" والواضح في حجم الهوامش ونقله لكل الإحالات والمقاصد والتعريف بكل الشخصيات بداخل الأحداث والمفاهيم التي قد تلتبس عليك بل وحتى بعض الجمل المكتوبة بلغات مختلفة وقد تحمل معاني عديدة، فقط لو كانت النهاية -على ما فيها من فكاهة- أكثر إتقاناً كان سيرتفع تقدير الرواية لدي بشكل أكبر.

    رواية خفيفة ولطيفة وتحمل لمحة فلسفية لا بأس بها، يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية خفيفة وساخرة عن فضائي في مهمة لمعرفة طباع ساكني كوكب الأرض وثقافتهم..

    في برشلونة يفقد الفضائي فريقه المتمثل في "غورب" وفي اثناء البحث عنه في الانحاء يتعرض للضرب والسرقة والسجن وحاجات كتير اوي 😅

    مضحكة طريقة ملاحظة الكائن الفضائي للإنسان.. لكن في الفصل ال ٢١ كان غير مفهوم مش عارفة بسبب الترجمة ولا ده مقصود من الكاتب ولكن في المجمل قراءة خفيفة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق