عشق وكبرياء: أسرار خلف أسوار القصور 1 > مراجعات رواية عشق وكبرياء: أسرار خلف أسوار القصور 1

مراجعات رواية عشق وكبرياء: أسرار خلف أسوار القصور 1

ماذا كان رأي القرّاء برواية عشق وكبرياء: أسرار خلف أسوار القصور 1؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عشق وكبرياء: أسرار خلف أسوار القصور 1 - نور مراد
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أظن إني أحتاج بعض الوقت لافهم الذي حصل وجعلني اندفع بكل جنون لأنها رواية تتألف من 460 في 10 ساعات ونصف! موزعة على يومين! وأنا التي اعاني من فتور قراءة وصل لمراحل متقدمة.

    قدرة الكاتبة على جعلك منشدا طوال الرواية وبنفس الوتيرة المتصاعدة من الأحداث و الأسرار التي تنكشف بين السطور، قدرة رهيبة ومخيفة في الوقت ذاته!

    لقد قرأت مرة أن الكاتب الذي يستطيع جعل القارئ يضحك على نكته القتها إحدى الشخصيات، بطريقة تجعل النكتة حقيقة والضحكة أعمق فهو كاتب يستحق أن يقرأ له.

    على الرغم من معرفتي بحقيقة ان الرواية كانت منشورة على إحدى المنتديات القديمة، وكلنا نعرف قدسية الرومانسية المسمومة التي تعج بها هذه الروايات، لكن حقيقة إن الكاتبة استطاعت دسها بطريقة محببة، لا تجعل من الرواية مسلسلا رومانسي سخيف، ادهشني!

    الحبكة رائعة وتعدد الشخوص جعلها أفضل( تصريح واضح لحبي هذا النوع من الروايات الزاخرة بالشخوص) ، تدفق الذكريات بطريقة تجعلك تشك لوهلة أنك تشاهد فيلما.

    أظن إني لا أستطيع الاستمرار أكثر، ربما نعود مع مراجعة ثانية بعد هضم أكبر جزء ممكن من الرواية خلال الفترة القادمة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عشق وكبرياء

    سلسلة أسرار خلف أسوار القصور - العدد الأول

    لا أذكر من رشحها لي - ولكنني بدأتها على أي حال وهي مرتي الأولى والكاتبة نور مراد - وشكلها لن تكون الأخيرة لإنني اكتشفت إن الرواية ديه جزء من سلسلة من ٦ أجزاء 😅🤷‍♂️

    بأجواء أرستقراطية بدأت الأحداث في روسيا مروراً بانجلترا وبالولايات المتحدة وماضي يحمل في طياته خيانة للصداقة وشرف العائلة الروسية بدأت الأحداث!

    القصة عن رجل أمريكي أحب أخت صديقه الروسي وأقام معها علاقة وتم اكتشافها مما قلب كل شيء رأساً على عقب وأدى في النهاية لموت الفتاة والكره بين الصديقين بل والسعي للانتقام! وبالرغم أن العلاقة اتضح أنها شرعية إلا أن الاعصار بدأ ولم ينتهي!

    الرواية جميلة رغم المبالغة في السرد والإطالة إلا أن القصة فعلا جيدة جداً، فالأحداث متسارعة والحبكة ممتازة، الأبطال تم تقديمهم وثقلهم ببراعة، والقفز الزمني كان جيداً ومرتباً وواضحاً ولم يكن هناك ملل على الإطلاق!

    أعجبتني الرواية جداً بل وانصح بها رغم ما بها من بعض العيوب:

    (١) اللغة كان فيها تكلف واضح وكثيراً لم يكن له أي فائدة في الرواية : "وبلهفة سنديانة عجوز ميتة الجذور قُطعِت في جبل منبوذ لألف عام من الوحشة والغربة ثم عرفت فجأة ما يرد لها الروح، استلّ هاتفه النقال …."

    وهذا الأسلوب استمر طول الرواية وأرى أنه يمكن اختصار عدد صفحاتها للنصف دون الاخلال بأحداثها!

    (٢) الإطالة - كان يمكن اختصار الكثير من الوصف والسرد!

    بالرغم من هذا فأنا أنصح بهذه الرواية فالأحداث والحبكة وطريقة التقديم كانوا ممتازين وعلى درجة عالية من التمكن والجمال!

    ملحوظة: على الكاتبة أو الدار ضبط الرواية على Goodreads لإن شكلها الحالي ووصفها ليس احترافياً على الإطلاق!

    اقتباسات

    "عندما تنتهي علاقة حب بين طرفين تثور أحزان أحدهما ولا تنطفىء شمعة حزنه إلا بعد وقت طويل أو حين يدخل المعادلة طرف ثالث يُطيّب الجِراح ويفتح للحياة صفحة بيضاء جديدة"

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    نور انا هنا ايضا ... سأاق بك بكل مكان معك فاطمة الزهراء تابعي حبيبتي ... انا سعيدة لك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2