القصة تتحدث عن المحقق رمزي أونال، يلعب ألعاب طيران،
طيار سابق، محقق لاحق.
تبتدئ القضية التي يريد التحقيق فيها باتصال من السيد يوسف ساري،
يريد منه أن يجد له ابن أخيه إيبو، إبراهيم ساري، طالب يدرس في جامعة البوسفور،
فرع علم الاجتماع.
يبدأ بالتحقيق من جامعة الفتى، ثم ينتقل من مكان لآخر جامعًا خيوط اللغز ليجد إيبو.
براعة الكاتب ظهرت من خلال شخصية رمزي أونال، أحببت القصة وتسلسل الأحداث وتبقى الأحداث تتسارع،
ثم حتى في النهاية، تكون الأمور سلسة حتى نكتشف أخيرًا القاتل والأمور التي أدت إلى كشفه، ومجريات الأحداث.
أعادت لي ذكريات زيارتي لتركيا، رغم أنني لم أزر جميع الأماكن التي ذكرت في الرواية.