في الجزء الاول من سلسلة المحقق رمزي اونال
بنعيش معاه اولي مغامراته في العمل كمحقق خاص
بعد ما كان يعمل طيار علي الخطوط الجويه التركية
الرواية احداثها سريعة بدون ملل
الترجمة كانت جيدة جدا ولكن هناك بعد الجمل صياغاتها كانت غير موافقة بعد شئ
في الجزء الاول من سلسلة المحقق رمزي اونال
بنعيش معاه اولي مغامراته في العمل كمحقق خاص
بعد ما كان يعمل طيار علي الخطوط الجويه التركية
الرواية احداثها سريعة بدون ملل
الترجمة كانت جيدة جدا ولكن هناك بعد الجمل صياغاتها كانت غير موافقة بعد شئ
جثة عارية
ل جليل أوقار
ترجمة مجد الدين صالح
بعد أن طرد الطيار رمزي أونال من شركة الخطوط الجوية التركية، امتهن وظيفة محقق خاص..
لجأ إليه يوسف ساري من مدينة ترسوس التي أمضى فيها رمزي أربع سنوات دراسية،
كان يوسف يريد منه البحث عن ابن أخوه إبراهيم طالب الاجتماع في جامعة البوسفور في إسطنبول والمختفي منذ أسبوع..
يذهب رمزي إلى ترسوس ليفاجىء بهجوم المدنية القبيحة التي تعترض المدن، تغيرت المباني الجميلة لأخرى قبيحة، نزع النخل والشجر والزيزفون، حتى سور مدرسته أصبح مقلبًا للقمامة..
إبراهيم شاب جامعي مجتهد يحب التصوير، ويساعد عمه في تجارة الأقمشة مع شريك له في إسطنبول..
يعطي يوسف علبة لرمزي ويطلب منه توصيلها لشريكه..
يذهب رمزي للجامعة للتحقيق في اختفاء الفتى، ليكتشف عدة أشياء غامضة وبعض الأفراد المتعاونين والبعض مهددين اياه بالابتعاد عن القضية، ولكنه يستمر..
وعندما يذهب لشريك يوسف في عمله المموه يكتشفه قتيلًا عاريًا فيخرج كما دخل أخذًا معه العلبة التي يفتحها ليجد آلاف الدولارات..
أي قضية هذه التي تتسبب في ضربه وخطفه ولكنه يلجأ لرياضة الإيكيدو للدفاع عن نفسه..
تزداد القضية شراسة ويزداد هو تمسكًا بخيوط للوصول إلى إبراهيم..
فهل سيصل إليه وسيتغاضى عن كل من شاهده من أدلة تدل على تورط عدة أشخاص، ويلجأ إلى جهاز الكمبيوتر حيث يمارس لعبة قيادة الطائرات؟!
رواية خفيفة تضم تركيا مع عدة روايات لأدباء أخرين لأدب الجريمة..
#نو_ها
القصة تتحدث عن المحقق رمزي أونال، يلعب ألعاب طيران،
طيار سابق، محقق لاحق.
تبتدئ القضية التي يريد التحقيق فيها باتصال من السيد يوسف ساري،
يريد منه أن يجد له ابن أخيه إيبو، إبراهيم ساري، طالب يدرس في جامعة البوسفور،
فرع علم الاجتماع.
يبدأ بالتحقيق من جامعة الفتى، ثم ينتقل من مكان لآخر جامعًا خيوط اللغز ليجد إيبو.
براعة الكاتب ظهرت من خلال شخصية رمزي أونال، أحببت القصة وتسلسل الأحداث وتبقى الأحداث تتسارع،
ثم حتى في النهاية، تكون الأمور سلسة حتى نكتشف أخيرًا القاتل والأمور التي أدت إلى كشفه، ومجريات الأحداث.
أعادت لي ذكريات زيارتي لتركيا، رغم أنني لم أزر جميع الأماكن التي ذكرت في الرواية.