التاسع من يوليو عام 2005، توفي «لو وين فو» في الثامنةِ والسبعين متأثرًا بمرض الانسدادِ الرئوي المزمن وسام فارس الفرنسي برع الكاتب «لو وين فو» في كتابة القصص القصيرة والمقالات والروايات القصيرة والطويلة، ولعلَّ قصصه القصيرة مثل «الشرف» كانت بداية مسيرته.
الذواقة > اقتباسات من رواية الذواقة
اقتباسات من رواية الذواقة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الذواقة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الذواقة
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
نشر رواية «الذوَّاقة» عام 1983، افتتح «لو وين فو» مطعم «ذاوَّقةُ سوجو القديمة» ليقدم فيه مأكولات سوجو التقليدية، متخذًا إياه وسيلةً لتحقيقِ فكرته المثاليةِ عن الطعام الجيد، وكان معروفًا في الوسط الأدبي الصيني باشتغاله في أعمال المطاعم
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اندلاع الثورة الثقافية عام 1966، نُفِيَ «لو وين فو» إلى الريف لإعادةِ التأهيل والإصلاحِ من خلال العمل حتى عام 1976 وبعد انتهاء الثورة الثقافية بموت الزعيم ماوتسي دونغ، عاد لو وين فو إلى سوجو في نوفمبر عام 1978 وكان في الخمسين من عمره.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ولد «لو وين فو» يوم الثالث والعشرين من مارس - آذار عام 1927 في محافظة تاي شينغ التابعة لمقاطعة جيانغسو جنوب الصين، وقضى طفولته مع والدته وجَدته أنهى «لو وين فو» دراسته الابتدائية والإعدادية خلال الحرب اليابانية الصينية الثانية (1937- 1945
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
مدينة سوجو بطبيعتها الخلابة ومطبخها الغني المعروف حتى عالميًّا، انعكس تقريبًا في كلِّ أعماله. ولم تكن رواية «الذوَّاقة» استثناءً. وسيجد القارئ أبياتًا من الشعر الصيني القديم لبعض الشعراء المشهورين مثل «باي جو يي» و«تانغ بو خو»، ووصفًا لمدينة سوجو.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«ثقافة الطعام»، الذي حين يصبح نادرًا تحدث مجاعة، وحين يصبح وفيرًا يتفنن الصينيون في موائدهم، وثمة وصفٌ شبه إمبراطوري في الرواية لمائدةٍ كهذه، وإن كانت لعشرة ضيوفٍ فقط.
كما أنَّ البطل الثاني الشَّرِه «تجو تزي يي»لا يبدي..
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |