المشاء العظيم - أحمد الفخراني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المشاء العظيم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تُقدِّم رواية «المشاء العظيم» بانوراما سَردية مُشوقة، عن مسيرة الروائي الطامح للشهرة؛ محمد الأعور، وسبل اختراقه لعوالم الأدب بطرق مُلتوية، لكن عند ذروة نجاحه في تحقيق ما يصبو إليه، يُواجه شبح أستاذه الميت والروائي المنسي فرج الكفراوي الذي يطالبه بتسديد دينه القديم، فبعد أن سرق منه ست روايات منحته الشهرة، عليه أن يجعل روايته السابعة باسم الكفراوي، وأن يستخدم نفوذه وشهرته ليعلن أنه اكتشف كنزًا أدبيا باسم أستاذه، كي يُعيد إحياء اسمه الذي ابتلعه الموت والنسيان، لكن الأعور يكتشف أن الرواية المطلوبة ليست سوى حياته ذاتها. «المشاء العظيم»؛ رواية تجمع بين عناصر الدراما الإنسانية العميقة والتشويق معًا، وفي طيَّاتها تكمن تساؤلات حول النجاح والأصالة والزيف، وكذلك حول فن الرواية ومُستقبلها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 46 تقييم
297 مشاركة

اقتباسات من رواية المشاء العظيم

كنت اتمنى لو كنت اخرج من قوقعتي المظلمه.

مشاركة من Yosra Ayad
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المشاء العظيم

    47

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ذات طابع سوريالي بامتياز حيث الكوابيس و هذيانات تتجاور بكل سعادة.

    يبدأ العمل بمقدمة كتبها محقق /الكاتب حول مخطوط روائي تركه كاتب انتحر بطلقة في الرأس (محمد الاعور) و يأتي على شكل جزئين منفصلين /متصلين عن الكتابة و الكتاب و عن روح الابداع.

    العمل مكتوب بروح قلقة و بلغة تتجاذب بين الذنب و الخلاص مع شخصيات باعت أرواحها من أجل الخلود في عالم الكتابة .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "هل أزدري كل شيء فيصبح المبهج وحشًا ضاريًا يلتهم الأرواح، ويصبح المحزن طريقًا للمعرفة، فيستوي لديَّ كل فرح وحزن؟ هل يستولي الجنون على عقلي إلى الأبد؟ وأي حقيقة أملكها دون الخداع والنهم والعدوانية والخيلاء والبخل؟ أي خواء مفزع ينتظرني؟"

    تُجسد رواية "المشاء العظيم" أفكار عديدة منها المُلغز والرمزي ومنها الواضح، وإن كان النوع الأخير قليلاً على مدار الرواية، فبطرح ساخر وسرد مُشوق، نُحاول إكتشاف معنى العمل الأصلي من خلال كاتب يُحاول أن يُخلد في تاريخ الأدب عنوة، وتُعيد الرواية تعريف معنى الإبداع والفارق بين الأصلي والمُقلد، تشعر أن الرواية على قصرها ناقشت أفكار عديدة مرتبطة بالأدب، وبطرح فلسفي مُعقد، بالإضافة طبعاً إلى الخلط بين الجد والهزل، العبث المجنون والواقع الملموس، تغرق مثلك مثل شخصية محمد الأعور فلا ترى الحقيقة، ولا تفهم الخيال، هل الحقيقة ذات وجه واحد فقط؟ أم أنها تتلون وتتشكل على حسب أهواءنا وأمزجتنا؟ ولماذا يُريد الكاتب أن يُخلد؟ لماذا لا يُريد أن يكتب والسلام؟ هل الخلود عملية مرتبطة بالكتابة؟ تجتاح رأسك العديد من الأسئلة، ويفاجئك الكاتب بإلتواءة ما أو موقف هزلي فيُنسيك أسئلتك وبحثك عن إجاباتها ويُشغلك بحكاية أخرى، النصف الأول من الرواية يقترب من الواقع، والنصف الثاني خيال مجنون، كل ما فيه مُربك ومُحير، ويُزعجك الإشارات التي لم تلتقطها، حتى نهاية الرواية التي تسخر من تطور الذكاء الاصطناعي وعلاقته بالأدب وتأثيره المستقبلي عليه، ولا أخفي أن هناك جانباً ساخراً متواجداً طوال أحداث الرواية تعلو نغمته وتقل على حسب حاجة الموقف أو مفاجئته، وأدعي أن وزنية الفكاهة الساخرة كانت مضبوطة.

    ختاماً..

    رواية تعبث بالواقع وتُحاول أن تجعل الخيال أكثر منطقية، تطرح أسئلة عديدة مرتبطة بالكاتب والكتابة، ولا تُقصي القارئ منه، وتُحاول أن تشغله بإجوبة الأسئلة في محاولة لتجنب خيال مجنون قد يعصف بالأدب، وتضرب جرس إنذار للكتاب لكي يفيقوا من وهم الخلود، والتركيز على الكتابة في الحاضر. قراءة أولى للكاتب "أحمد الفخراني"، تُشجع بكل تأكيد على القراءة له مرات أخرى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    المشاء العظيم

    رواية للكاتب أحمد الفخراني

    رواية فلسفية مكتوبة بلغة عربية قوية فصحى سرداً وحواراً - وهي مسودة كما قدمها الكاتب! وهذه المسودة عبارة عن كتابين: الأول بعنوان "همس الجنون»" ومنسوب إلى الروائي فرج الكفراوى، والكتاب الثانى بعنوان "المسخ" وقد ادعى بطل القصة أن الذكاء الصناعي هو من ألفه!

    يحاول الكاتب أن يقارن بين الموهبة والادعاء - بين الأصل والتقليد! بين من يؤلف فعلاً ومن ينقل ويسرق ويدعي الموهبة! رواية عميقة فلسفية تفرض واقع في دنيا الكتابة وقد تتعداه إلى الكثير من نواحي الحياة عموماً!

    بصراحة شعرت بالملل من بداية نصفها الثاني فنحن ندور في فلك البطل الذي لم أعد أعلم إن كان ما يقصه حقيقة أم خيال أم فلسفة أم هذيان فكري!

    ملحوظة:

    استخدم الكاتب بعض التشبيهات والكلمات والتعبيرات القرءانية بطريقة وجدتها غير مريحة - وهذه وجهة نظر شخصية بحتة!

    جمل مثل:

    "القدرة على أن نقتحم العقبة"

    "حتى دبَّت قدم الأستاذ في المكان، فارتج كل شيء لحضوره، فأحيا الميتة وأيقظ الموءودة وأوضح مكانة المتردية والموقوذة وما أكل السبع."

    اقتباسات

    "كان يحرص أن يجعل عدد المقاعد أقل من عدد العاملين كي يذكرهم بفكرة بسيطة وضرورية: المقعد أغلى منك، حافظ عليه بالطاعة والعمل الدءوب"

    "وما أطال النوم عمرًا.. ولا قصَّر في الأعمار طولُ السهر.."

    "إذا وصفت مسدسًا في الغرفة، فعلى المسدس أن يُستعمل"

    استمعت إليها على تطبيق "إقرألي" وهي موجودة أيضاً على "أبجد"

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذا مبتذل.. وجميل!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    55

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق