مهنة…
..ويسألُني:
ماذا تصنعينَ في هذه الحياة؟
- أصنعُ الحُبّ!
أبيعُه معلّباً بتاريخِ صلاحية!
أسترق الرؤيا.. يرجمني الأمل > اقتباسات من كتاب أسترق الرؤيا.. يرجمني الأمل
اقتباسات من كتاب أسترق الرؤيا.. يرجمني الأمل
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أسترق الرؤيا.. يرجمني الأمل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أسترق الرؤيا.. يرجمني الأمل
اقتباسات
-
أيُّ دَورٍ جئتُ إليه؟
يؤرِّقني دوري في هذا العالم
لا أفهمُهُ
جئتُ لا أحملُ أيَّ نبوءةٍ
لا بدَّ أنني فقدتُ مطويَّةَ النصِّ من يدي
أو أنني في طابور انتظارٍ
لم يحنْ وقتي بعد!
أَعَبُر قلقي بخطواتي
في المسافاتِ التي أقطعُها
في الممراتِ الضيّقةِ
في تعابيرِ وجهي
رفْعِ كتفيّ
ومطَّ شفتَيّ بقولي:
لا أعرف!
مشاركة من نجمه -
❞ لكنك لن تنضجَ إلّا مع مرور الألم! ❝
مشاركة من Ghadeerbooks -
لأنتصر!
تائهةٌ أنا جداً
لا أدوار تصلحُ لي
لا البطولة
ولا الهامش
لا رغبةَ لي في التمثيل!
أريدُ من الله أن يُلهمَني
لأيِّ دورٍ جئتُ؟
مشاركة من Alanoud Alomair -
إلى العاديّ ذي الصوتِ الخافت، الذي لا ينتبهُ لوجودهِ أحدٌ: أنت اللاشيء الذي يَصنعُ أهميةَ كلّ شيء!
مشاركة من Alanoud Alomair -
لكنْ مهلاً
ألا تظنُّ أننا نُحلّقُ كطيورٍ جارحةٍ
نخدشُ سقفَ الكفايةِ
ونهيمُ بفضاءٍ أوسعَ كلّما تَحدّثْنا؟!
مشاركة من Mohamed Mokhtar -
في الفقدِ
الفاقدُ مكسورٌ
مُعتلٌّ حتّى آخره
عيناهُ شاخصتانِ نحوَ الطريق
يتمنّى ألّا تعودا إلا بموتٍ أكيد.
مشاركة من Mohamed Mokhtar
السابق | 1 | التالي |