❞ احتمال الانفجار في أية لحظة يذكره بلا جدوى الحياة وعاداتها. يدوخ وهو يرى ما يلي الانفجار، الأشياء ممزقة ومبعثرة، تصرخ وهي ساكنة. من هنا تبدأ المسرحية ❝
أزرق... أبيض
نبذة عن الرواية
"يغمض الروائي عينيه فتغيب الموجودات ويبقى ما وراء الجفنين ضوءًا أزرق مرتجفًا ثم ينفتح الباب بضجيج عال... لن يكتمل الحدث. شيء في داخله يرفض التالي. يفتح الباب ثم يغلق، يفتح... بدون أن يدخل أو يخرج أحد. مع ذلك غيّر الحدث حياة الروائي كليّاً. لم يذهب بعدها للحانة ذاتها. أغلق باب البيت وأغلق باباً أثقل على نفسه.. ينظر في المرآة فيصدمه الوجه المشدود الموشك على الصراخ. – ليته فعلها!....."عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 72 صفحة
- [ردمك 13] 9789933676537
- دار المدى
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
22 مشاركة