زولو - سافاري العدد ٣٣
مرة جديدة مع د. علاء عبد العظيم والكاتب الرائع دكتور أحمد خالد توفيق. هذه المرة من جنوب أفريقيا حيث سافر علاء إعارة وهرباً بسبب قصة جنون البقر ومساهمته في إيقاف العصابة! وترك زوجته خلفه في وحدة سافاري في الكاميرون!
هناك تعرف على قبائل الزولو من الناس اللي بتشتغل معاه في الوحدة - رئيس الوحدة وممرضة وتمرجي وآخرون - وكان ليه معاهم قصة!
اقتباسات
"ما أغرب العلاقات البشرية ! ها هى ذى الوجوە من حولە صناديق مغلقة .. لا يعرف عن أصحابها شيئًا .. إن هى إلا أيام ويفتح الستار عن المحتوى الإنسانى الثرى لكل واحد .. هذا شرير .. هذا رائع .. هذا مختال .. ذات الشعور الذى يشعر بە عندما كان يدخل فيلمًا سينمائيًّا فى منتصفە فى إحدى دور السينما التى تعيد الأفلام .."
"الحق أنها كانت جميلة لو كنت تفهم معنى الجمال الأسمر .. العنق الطويل الذى يذكرك بغزال خرج من الدغل .. عينان ساحرتان خاصة وهى تنظر لأسفل ، وما من فتاة لا تبدو أجمل عندما تنظر لأسفل ، كأنما خلق اللە المرأة وكتب لها أن تكون أجمل عندما تطرق خفرًا .. ثم إنها تضع كمامة على فمها وهذا نموذج أسطوري للجمال : المرأة التى لا فم لها .."
استمعت إليها على قناة تسجيل على اليوتيوب وهي موجودة على أبجد.
#فريديات