خيانة في المغرب > مراجعات رواية خيانة في المغرب
مراجعات رواية خيانة في المغرب
ماذا كان رأي القرّاء برواية خيانة في المغرب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
خيانة في المغرب
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
محمد حسين
يقول نيل جايمان : "الكتابة تشبه الطبخ شبها كبيرا.
احيانا لن تنفش الكعكة مهما فعلت ،ولكن من وقت إلي آخر ستجد أن طعم كعكتك أحلي من كل أحلامك بها "
هنا يشبه الكاتب نيل جايمان الكتابة بالطبخ تشبيه أجده من التشبيهات المدهشة والمثيرة للتأمل، إذن ما علاقة الطبخ بالكتابة بالتجربة التي نحكي عنها هنا ؟
في إحدي سلاسل المطاعم سلسلة مطاعم البيتزا الفرنسية "Pazzi".
قاما طالبان بتصميم روبوت يقوم بطهي البيتزا بمجرد تلقي أحد الطلبات، يقوم الروبوت بكافة خطوات التحضير، من عجن الفطيرة وفردها إلى إضافة الصلصة ووضع الجبن وغيره من المكونات المختلفة فوق العجينة، وطهي البيتزا ثم وضعها في صندوق "التيك آوي"، وتقطيعها، وأخيرا تسليمها للزبون. وصدق أو لا تصدق العملية كلها لا تتعدى الخمس دقائق.
ما الذي نأخذه من هذه التجربة والتجارب المشابه أن الطبخ كعملية فيزيائية وكخطوات يستطيع الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة أن يقوم بها بكفاءة عالية ، بل قد يتفوق علي الانسان مثلا بعد آلاف المرات من التدريب وهذا مت يجري مع برامج الذكاء الاصطناعي في كل المجالات.
نري هنا أن الذكاء الاصطناعي قام بفعل الطبخ بكفاءة فلماذا لا يقوم بفعل الكتابة ؟ وهو فعل مشابه كما ذكر نيل جايمان. نظريا الذكاء الاصطناعي يستطيع القيام بالفعل من خلال ترتيب الكلمات في جمل وهو فعل يستطيع عمله الذكاء الاصطناعي بعد عدة تجارب منهم التجربة التي نحكي عنه هنا.
لكنهل يستطيع الذكاء الاصطناعي فعل التأليف أو الاختراع ؟
في كتابه " العالم حسب جارب " ، كتب جون إيرفنج : " إذا كنت حريصا ، واذا استخدمت المقادير المناسبة، ولم تحاول اتخاذ اي طرق مختصره نحو هدفك، فغالبا ما تستطيع أن تطهو شيئا طبيا للغاية.
أحيانا يكون الشئ الوحيد ذو قيمة والذي يتم إنقاذه من يومك هو ما تعده لتأكله ، اما الكتابة فأري أن بوسعك اختيار جميع المقادير المناسبة، وتمنح الأمر كل ما تستطيع من وقت وعناية ، ومع ذلك لاتصل إلي شئ . "
ما أره إلي الآن ان الذكاء الاصطناعي غير قادر علي فعل التأليف أو الاختراع أو حتي فعل الطبخ أو تجديد أكله أو إضافة عنصر ذكي يجعل كل أكلة بسيط هي مميزة عن كل وصفاته الأخري مثلا النعناع في المحشى عند جدتي تلك التفصيله التي لن يصل لها الذكاء الاصطناعي وكذلك أيضا في الكتابة الفعل القائم علي توصيل مشاعر تمر بها شخصيات الرواية أو القصة ليست مجرد جمل تركب مع بعضها أو حتي كما هنا في قصة جريمة في المغرب ، أن القصة بشكل ما رغم الثغرات مكتملة لكن تفتقد إلي كثير من الأشياء الإنسانية البسيطة زي المشاعر والاحساس بالزمن وفكرته، في النهاية مهما تقدم الذكاء الاصطناعي وتدرب من رأي لن يستطيع أدراك الأبعاد الإنسانية واستيعابها، قد اكون مخطئ لكن هذا رأي لأنه كما تقول الكاتبة الروائية دايان داوتفاير " تدفعنا نحو الكتابة مخاوفنا وأشواقنا، ومع ذلك، وبينما نستكشفها علي نحو أعمق ،فإننا نغيرها لنخلق سردا خياليا له أثره وقوته فتصير تلك المخاوف ، والأشواق بطريقة غامضة مقبوله بدرجة أكبر في حياتنا . يمكن لهذا ان يكون تجربة معززة وشافيه، ليس فقط بالنسبة إلي الكاتب ، ولكن أيضآ إلي القراء من أصحاب الهموم ذاتها " فهل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يعبر عن مخاوفنا وهمومنا ؟
#تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي
#خيانة_في_المغرب
-
دينا ممدوح
*أن تقرأ في مجال جديد تمامًا عليك هو أمر محبب أن يحدث على فترات حتى وأن كانت متباعدة، وأن تقرأ لكاتب مبتدئ فهو أمر أيضًا محبب للتعرف على الأقلام الجديدة حتى وأن كانت غير جديرة بذلك في بعض الأحيان، ولكن أن تقرأ بقلم روبوت فهو أمر غريب تمامًا عن هذا العالم.
*الآلية ليس لها علاقة بالقراءة والكتابة بأي شكل من الأشكال، فالكتابة تحتاج للمشاعر التي تجعل شخصية الأبطال تصل لك، والقراءة تحتاج أيضًا للمشاعر لكي ترى البطل مجسم أمامك.
*تجربة الكتابة بالذكاء الاصطناعي كانت مفاجأة وعندما سمعت عنها لم اتحمس في الحقيقة لقراءتها، ولكن في القراءة لدى اقتناع أنه من الضروري تجربة معظم الأفكار والمجالات حتى وأن لم تكن في قائمة قراءتي.
*بدأت في قراءة الحكاية فلا يمكنني أن أطلق عليها رواية، قبل الحكاية يجب أن اتحدث عن المقدمة في الكتاب، الكاتب أحمد لطفي يطرح فكرة الكتابة من خلال الذكاء الاصطناعي وكيف وضع أمامه بعض الكلمات ليبدأ الذكاء في سرد الفكرة والأحداث، مع توضحيه بالقيام ببعض التحرير والذي منحني شعور أنني سأقرأ قصة متوازنة إلى حد كبير وقد لا أشعر بأي وجود آلي في القصة.
*عندما بدأت الحكاية مع فارس الذي يتوفى والده ويخبره ألا يذهب للمغرب، وبالرغم من ذلك يذهب وفي المغرب كانت الحكاية مختلفة تمامًا، وتحولت من قصة بحث عن الحقيقة لقصة حقد وكره وانتقام.
*تغير الأحداث بهذا الشكل كان في اعتقادي طريقة جيدة ويوجد أفكار كان يمكن اللعب بها أكثر وبطريقة جيدة، ولكن الشعور المسيطر عليّ كان أن السرد آلي تمامًا، لم يجعلني اتعاطف مع الأشخاص أو أشعر بهم وكأنها حكاية بدائية غير مكتملة قام بكتابتها طفل لديه بذرة الكتابة ولم تنمو جيدًا بعد، فلم يقترب الأمر حتى من كاتب مبتدئ.
*بعض الأجزاء حتى لم أستوعب سرعة حدوثها مثل كيفية خطف فارس والبحث عنه ومعرفة مكان وجوده، لم أفهم لما بقت عليه خالدة حتى بعد ولادة الطفل بفترة، خالدة وهي تحكي الحكاية من البداية كانت بصورة تقريرية تمامًا، وحتى لحظة انتحارها كانت سريعة، وكأن الذكاء الاصطناعي كان مشغول فقرر إنهاءها بشكل سريع.
*كتقييم لجرأة الفكرة يمكنني اعطاءها خمسة من خمسة بكل تأكيد، ولكن كناتج للفكرة نفسها والمحتوى النهائي فلن تزيد عن نجمة واحدة من خمسة، لتحريكه الفكرة من البحث عن الأم لفكرة القتل والأنتقام بهذه الصورة فقط.
*هل في حالة إعادة التجربة سأقوم بخوضها وقراءتها؟
نعم سأفعل لأرى مدى التطور الذي سيظهر على أسلوب السرد والارتباط بالأشخاص الذي افتقدته هنا بما أن الذكاء الاصطناعي يوميًا في تطور، فربما تتطور طريقته وأفكاره بعد ذلك بصورة ايجابية.
*هل أفضل أن يصبح الذكاء الاصطناعي عامل مساعد للكُتاب وتقديم روايات كاملة طويلة بهذا الشكل؟
بالتأكيد لا أفضل أبدًا هذا وأقلق من أن يتحول الأمر لمساعد للكتابة للكثير ممن لا يملك الفكرة أو كيفية تحويلها فنبدأ في مرحلة هل اقرأ حاليًا لكاتب غير جيد أم كاتب أخذ الفكر من الذكاء الاصطناعي؟!
الكتابة تجربة إنسانية متكاملة بكافة مشاعرها واخطاءها ومراحلها وقربها من القلب، فأتمنى أن تبقى كذلك.
-
Rahma Nashat
اسم الكتاب : خيانة في المغرب
اسم الكاتب : أحمد لطفي
دار النشر : كتوبيا
عدد الصفحات : ٧٩ صفحة ( أبجد )
-----------
* أن يأتى يوم و أقرأ فيه رواية يكتبها روبروت فهذا لم أتوقعه أبدا.
*هذا العمل كتبه روبروت دون تدخلات بشرية في كتابته فخرج إلينا بدون روح بدون أى مشاعر أو أحاسيس سواء فى شخصيات الرواية أو فى الأحداث .
مثل الذى ينقل وصفة طبخ بدون إحساس محبة لهذه الوصفة وتخرج بدون أى نفس شهية .
▪︎السرد :
ظهرت طريقة سرد الرواية بشكل آلى ..شعرت معاها كأن طفل صغير هو من كتب هذه السطور ..
كما ذُكرت تفاصيل كثيرة لا تؤثر فى سياق الأحداث .
▪︎ الحوار :
" لست أدرى! لست أدرى ! " تكرر فارس .
تكررت مثل هذه الجمل كثيرا جعلتنى أشعر أنها ترجمة حرفية لجوجل ..حيث لا يقوم بتنسيق الكلمات مع سياق الحوار .
▪︎ الرواية ليس بها روح ترابط فى الأحداث أو متعة أو تشويق مثل الروايات التى يكتبها بشرى.
▪︎ وجود خطأ فى اسم زوجة فارس حيث فى صفحة ٤١ من الفصل الثالث (حيرة وقلق ) :
«فارس، صدقني أريد الخير لك. هذه الأوراق واضحة ولا تحتاج إلى تفسير. فاطمة وسلمى يخدعانك ويستغلان حبك وثقتك. ❝
حيث ذكر أنها سلمى وهى تدعى " هند "
لكن الكاتب البشرى يركز فى أسماء الأبطال حتى لا يشتت القارىء.
▪︎النهاية :
لا يوجد حبكة وغير متصلة بالأحداث .
حيث فى صفحة ٧١ من الفصل الأخير للرواية .
ذكرا العجوز والمحامي عادل لفارس :
❞ قالا له في نفسٍ واحد:
- «لكنك لا تعلم ماذا فعلتا طوال هذه الشهور العشرة. يكفي فقط أنها حرمتك من ابنك» ❝
قال فارس:
- «ابني آه يا ابني. أخبروني قبل كل شيء أين ابني؟ وماذا حدث في هذه الشهور العشرة. احكوا لي كل شيء. ❝
ثم بعد سرد الأحداث عن خالته وزوجته لم يذكر أى شىء عن ولادة ابنه وماذا حدث له ..
ثم فى آخر سطر بالرواية قال :
❞ وورث فارس وابنه القصر، وعاشا فيه بقية عمرهما. ❝
▪︎ لا أجد أى مميزات لكتابة الرواية بالذكاء الاصطناعى حيث روبروت يقوم بالسرد والتأليف فهو لن يصل لحبكة وتشويق الكاتب البشرى ولا أحاسيسه ومشاعره ..حيث الكاتب البشرى يكتب فى جميع حالاته حزنه ، فرحه ، شجن ، حب ... وهكذا ..
فهو ينقل لنا مشاعره وأحاسيسه فى كل المواقف التى مرّ بها والتى تتوافق مع مشاعرنا فى هذه المواقف ..فنجد أنفسنا عند قراءة رواية نبكى مع حزن البطل ونفرح لفرحه ونعيش قصة الحب ومشاعرها التى يعيشها البطل أو البطلة ، بل قد تصل أننا نرتبط بالبطل أو البطلة روحيا ونتقمص أدوارهم فى الرواية ونحزن عند الإنتهاء من قراءة الرواية ..
وهذا لم أشعر به فى هذا "المسخ " المكتوب نعم أسمحوا لى اسميه مسخ حيث أنه بلا اى طعم.
♡ وفى النهاية أحب أشكر دار كتوبيا على شجاعتها وجرأتها فى الإقدام على هذه التجربة الفريدة من نوعها وأتاحة لنا الفرصة لمعايشة هذه التجربة وكتابة آراءنا فيها بكل صراحة .
#مراجعات_رحمة
#رحمة_نشأت
#تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي
#خيانة_في_المغرب
#دار_كتوبيا_للنشر_والتوزيع
-
Dream
بما إني شكلي كدا عندي بلوك ريفيوهات فخلونا نعتبرها مجرد دردشة ...
وخلوني اعترفلكم إني شخص بقى يخاف جدا من التكنولوجيا اللي أصبحت مسيطرة على كل حاجة .. اه هي خلت حياتنا أسهل بس أسهل من غير طعم .. الاستسهال أفقدنا الكتير من الاحساس بالاستمتاع بيها...
توصل بقى لفكرة تدخلها في الابداع الأدبي ..
لااا بقى ستوب يابني هنا 😅
دي الحاجة الوحيدة اللي بنلاقي فيها منفس لينا .. احنا بقينا نتقبل القراءة الإلكترونية بالعافية واحنا حاسين بالذنب كمان بس بنقول مش مهم المهم اننا نقرأ ونتبسط...
لكن فين الانبساط والاستمتاع هنا.. بقصة مكتوبة بأونكل الذكاء الاصطناعي.. ياعم احنا كنا ناقصينك !! 😅
هو هنا _رغم تحفظي إننا نقول عليه (هو) غير العاقل دا _ كتب عن فكرة ما تم تغذيته بيها مسبقا بشكل مختصر(يعني بردو مجبش الفكرة من عنده) وتناولها من خلال عناصر العمل الأدبي (مش عارفة اذا كان عارفها اصلا) ابتكر شخصيات واحداث حاول يخليها متصلة ومعتمدة على بعضها إلى حد ما بس السرد جاء نمطي جدا وأشبه بقصص الأطفال او موضوعات التعبير المدرسية من خلال جمل اسمية وخبرية بلغة بسيطة جدا وكلمات مكررة..
أسلوب جاف جدا بدون ادني تعبير عن مشاعر الشخصيات وكأنها هي كمان روبوتات بلا مشاعر..
روبوت بلا مشاعر هيكتب عن المشاعر ازاي !!
الخوف بقى إنهم في محاولات قادمة يتطوروا الموضوع ويغذوه بمعلومات اكتر عن طبيعة النفس البشرية ومشاعرها واحاسيسها في المواقف المختلفة وبالتالي دا ينعكس على طريقة الكتابة وتبقى أقرب للكتابة البشرية !!
لو اتكلمنا عن فكرة القص نفسها فالابداع فيها بيكون في طريقة كتابتها حتى لو قصة مكررة ومتوقعة فالاستمتاع بيكون في اسلوب السرد ، في اللغة والتشبيهات والقدرة على الوصف وتحويل النص المكتوب لمشاهد مرئية ممتعة .. توصلنا مشاعر الشخصيات فنحس نفسنا مكانهم أو تعبر عننا فنحس ان الكاتب بيتكلم عننا بصورة أقرب..
الكتابة بتخلق حالة جميلة من الألفة بينا وبين الشخصيات وبينا وبين الكاتب نفسه..
ودا محصلش هنا ولا في رأيي المتواضع هيحصل مهما اتطور..
انا مع إن الإبداع الادبي فعل بشري بحت لا يمكن مهما تطور بالذكاء الاصطناعي إنه يوصل لنفس المستوى من التعبير والقدرة على الامتاع..
في ظل المادية اللي بتبتلع حياتنا اتمنى يوؤدوا بعض التجارب في بدايتها حفاظا منهم على بعض من المتبقى لنا من الاحساس بالتفرد البشري كنوع من أنواع التراث حتى 😢
بعتذر إن كانت نظرتي للتجربة سوداوية كدا ..
وكان عندي رأيي إن كان ممكن العمل يتعرض لفترة بدون مانعرف أنه بواسطة ذكاء اصطناعي يمكن دا كان يفرق في تقييمنا شوية بدون انحياز أو رفض داخلي _غصب عننا _ للفكرة كنوع من أنواع القلق المشروع على مستقبل الكتابة اللي بيهدد المتعة الأهم والأكبر لينا في الحياة..
القراءة ❤️
#تجربتي_مع_الذكاء_الإصطناعي
#خيانة_في_المغرب
-
Mai Karim
الرواية : خيانة في المغرب
رؤية : أحمد لطفي
- رواية اتكتبت عن طريق الذكاء الاصطناعي
_ فكرة إنك تكون أول واحد في أي حاجة أو أي جديد فكرة ممتعة ويظل بها بصمة لا تنسى .
💥دعني أخبرك عن المميزات .
التجربة جديدة لأنها أول رواية تأليف إلكترونية
ممكن أجربها بعد عدة سنوات مثلاً و أقارن تطور الذكاء الصناعي وصل لفين لمجرد إرضاء فضولي لا أكثر.
💥 العيوب .
رواية أتكتبت بطريقة شات جي بي تي .
تجربة تفتقر للحس الأدبي أشبه لي بوجبة التيك واي التى لا تسمن ولا تغني من جوع .
رواية تفتقر لروح الحبكة الدرامية والسرد الغير منسق لذلك أعتبرها رواية تليق بوسيلة مواصلات لا تتعد النصف ساعة كنوع من الفصل بين تعب الطريق ومحاولة وصول إلى البيت في أسرع وقت .
السرد غير متسلسل نهائي وتكرار في بعض الكلمات دون داعي .
💥رؤيتي للتجربة .
_ عزيزي الذكاء الأصطناعي أنت مش عندك ذكاء بربع جنية
حتى الحبكة الدرامية غريبة وغير منطقية .
كيف لك أستخدام الهاتف الخلوي لأحد الأبطال في الزمن البعيد ، إحنا بالأصل في تلك الفترة كانت الخطوط الأرضية صعبة المنال .
_ غير فكرة الشر كانت غريبة ومش مفهومة .
الشر الألكتروني غير الشر البشري ياريت كل الشر يكون كيوت كدة .
_ الأحداث كانت كأنها موضوع تعبير أو بحث دراسي لطالب بالصف الثالث الإعدادي .
_ الرواية تصلح لتجربة باحث أو مشروع دراسي فقط .
_ دائماً نلجأ للقراءة تيمناً للعودة إلى الهوايات الثابتة عبر العصور ، تقرأ رواية لأديب مصري أو أجنبي قديم أو معاصر وتخوض بكل حواسك في الإبحار في المضمون والسرد ،لكن هذه التجربة تخلو من الحس الأدبي أو روح الأديب تماماً.
#تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي
#خيانة_في_المغرب
#ريفيوهات_مي_كريم
-
hoda mahmoud
#تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي
#خيانة_في_المغرب
رأيت كل التقيمات لباقي الأصدقاء حول هذه الرواية وجدتهم يهاجموا بكل قوتهم الذكاء الاصطناعي قائلين أنه لايمكن للذكاء الاصطناعي أن يكتب رواية
فاخذني الفضول لأخوض التجربة وكعادتي يؤثر عليا رأي الاخرون مثال عندما يقول أحدهم هذا الكاتب كتبه سيئه مستحيلا أن أخوض تجربة القراءة له وهذا شيء سيء حاولت جاهدا أن أغيره ولكنني لم أستطع
ولكني قررت أن أخوض التجربة وأقرأ هذه الرواية نحيت جانبا أن الذكاء الاصطناعي هو من كتبها نظرت لكها وكأنها تجربة أولى لكاتب مبتدئ وللحق لم أرى التجربة بهذا السوء
سلبية الموضع هو أن الذكاء الاطناعي حبكته ضعيفة وليست قوية ومتينة كما لو أنه بشري يكتب مهما تطورت التكنولوجيا حولنا لن تستطيع يوما أن تجسد أو تكتب شعورا مما يشعر به البشر أو ان ينتقل بين الاحداث ببراعة مثل الكاتب
أما إجابية الموضوع هو أنني وللحق أحببت الرواية وأستمتعت بقراتها كثيرا كانت قصة سلسلة لم أشعر بالوقت وإذا بها إنتهت بسرعة، لو اصبح الذكاء الاصطناعي مساعدا في الرواية مثلا وليس يكون هو من كتبها بحيث يغير الكاتب في الحبكة وانتقال الاحداث لتفادي الاخطاء فيما بعد، صدقا تجربة جديدة ومميزة ولا بأس بإعادتها
-
Fedaa El Rasole
اقتحمت التكنولوجيا كل شيء، بل وأصبحت تفرض سطوتها حتي علي مجالات الفن والإبداع، فهذا الـ chat GPT يمكنه مساعدتك ومحاورتك في كل شيء، يمكنك الاستعانة به وكأنه عقل آخر يفكر معك ويمكن أن يوجد لك الحلول ويمنحك مفردات تُهيء لك طريقاً لها.
يبدأ الكاتب بسرد الفكرة كيف أتته وما الذي اكتنف أجواؤها من أحداث، وببعض الملاحظات يبين كيفية التعامل مع الشات جي بي تي، لم يكن الأمر صعباً لكنه احتاج لبعض التعديلات كي يخرج في إطار القصه أو الحكاية، لذا بإعطاء بعض المفردات للشات جي بي تي بدأ في خلق التفاصيل والأجواء وتعدي الشخصيات الأساسية التي أدخلها الكاتب وأضاف شخصيات فرعية تساعد في جوهر القصة.
الفكرة جديدة لكنّ القصة نفسها عادية جداً ومملة وخالية من أي حِس إبداعي فني، وكأنها رواية بدائية لكاتب مغمور يكتب لأنه يهوي الكتابة فقط!
ناهيك عن أن فارس الذي كانوا يلاحقونة صغيراً في أول الفصل بعد أن سافر إلي المغرب، قفز زمنياً ليكون زوجاً دون أي مراحل تدريجية أو مراعاة لأي بعد زمني!
تجربة تُثبت أنه مهما تطورت التكنولوجيا فإنها ستثبت جدارتها في كل شيء إلا كل ما يخص الأدب والفنون فهي إبداع خالص من قبس الروح يهبه الله لمن يشاء فقط.
-
Rehab saleh
خيانة في المغرب_احمد لطفي
كان لدي فضول لأعرف ما قد ينتجه الذكاء الاصطناعي مقابل الذكاء الانساني
فكرة الرواية عادية والمعالجة عادية ولا يوجد أي مغامرة ولا خيانة ولا اي شيء
الرواية تفتقر لأبسط قواعد الرواية المتعارف عليها
الرواية القصيرة أو النوفيلا او حتي القصة القصيرة تتقسم او حتي القصة القصيرة تتقسم إلي بداية وحبكة ونهاية, حوار ووصف وسرد
هنا الرواية تفتقر لهذا الي حد بعيد وتقفز بالاحداث بشكل غريب وغير منطقي بالمرة , اه هناك روايات تتميز بالأحداث المتسارعة لكنها منطقية وهناك روايات سردية وروايات حوارية , انما هنا الرواية غريبة فعلا
الرسومات في الرواية بتقنية قديمة جدا ذكرتني بروايات المكتبة الخضراء التي كنا نقرأها في صغرنا
فارس وحياته وموت ابيه ثم ذهابة للمغرب ولقاؤه بمن ادعت انها والدته والمحامي عادل
احداث كلها غير منطقية وغير مرتبة ورواية ضعيفة للغاية وحتي الحوار بين الابطال غير منطقي في بعض الاحيان
في النهاية هي تجربة جديدة وانا سعيدة بهذه التجربة واتمني في التجارب الجديدة ان يتلافوا هذه الاخطاء
نجمة واحدة فقط
-
Mohamed Farid
خيانة في المغرب
بدأت الرواية وسقف توقعاتي في الأرض - فكاتب الرواية هو الذكاء الاصطناعي "ChatGPT” والذي تم توجيهه فقط من الكاتب أحمد لطفي كمدقق وموجه للأحداث ليس إلاّ - وهي تجربة رغم غرابتها إلا إنها تفتح آفاقاً جيدة للتدريب وفهم ما نحن مقبلون عليه في المستقبل من استخدام الآلة وذكائها الاصطناعي في أوجه الحياة المختلفة.
الرواية فعلاً طلعت ضعيفة وركيكة جداً - بناؤها الدرامي تقريباً غير موجود، الأحداث غير متتابعة والشخصيات تظهر من العدم، ولا وجود لما يسمى حبكة. اللغة ضعيفة وغير متناسقة وتشعر أن طفل صغير هو من وضع الجمل مع بعضها - ولكن هذا لا يقلل بالمرة من المجهود الذي بذل فيها لتخرج هذه الرواية كتجربة أولى وأنا مؤمن تماماً أنها لن تكون الأخيرة!
وبالتوفيق دائماً لفريق "كتوبيا" وأفكارهم الجديدة.
#فريديات
-
د.فراشة 🦋
وجدت نفسي أثناء قراءة هذه الرواية كما يطلق الكاتب عليها أردد بيني وبين نفس ي الحمد لله الذي خلق العقل البشري وأعطاه القدرة على السرد والخيال
قصة مملة بسيطة لأبعد الحدود لا تحتوى على حبكة ولا تفاصيل ولا أي شئ مثير مع كل الاحترام للكاتب وال ٣ ساعات التي قضاهم في تنسيقها ولكنها تجربة فاشلة للغاية
قرأت الكثير من الأعمال الأولى لكتاب شباب ولم يقابلني مثل هذه السذاجة التي وجدتها في هذه الرواية
أعتقد إن طفل في الثانية عشر من عمره قد يسردها بتفاصيل وحبكة درامية جذابة أكثر من هذا بكثير
فمهما تطورت التكنولوجيا فلن تصل إلي قوة ومقدرة واستطاعة العقل البشري على الإنتاج
-
Emily Amy
لو لم أكن أعلم أن الرواية نتاج للذكاء الاصطناعي لظننت أنها رواية غربية مترجمة بشكل سيء جدا، لغة الرواية تقريرية جافة تسرد أحداثا متسلسلة ، أين هي فنية اللغة الأدبية، أين هو التصوير الفني الذي يحلق بالقارئ في سماوات الخيال، حتى الأحداث مفككة في مواضع عدة وسريعة بشكل يقطع الأنفاس، وساذجة في أحيان أخرى، إضافة لثغرات كثيرة لا يسعني سردها كلها .
وأخيرا لم يعجبني هذا العمل ولا أتمنى أن يحل الذكاء الاصطناعي محل الأديب أو الفنان فتلك داهية الدواهي
-
heba alzahar
الموضوع مخيف ان تقرا رواية كتبها الذكاء الصناعي
تجربة مهمه وشكرا للكاتب أن أوضح دوره فيها وشرح لنا مافعل وكيف تم .
لكن الرواية صناعية فعلا،نفس الفرق بين الشراب الصناعي ذو النكهة الصناعية والعصير الطبيعي
أسلوب الكتابة ضعيف وتنقلات سريعه في الأحداث وكأن طفل كتبها او مراهق يتنقل سريعا بين الأحداث مع لامنطقية في كثير من الوقائع .
سعيده بأن تعرفت على التجربة وقرات العمل ولكن مما لاشك فيه خائفة من المستقبل .
-
Ahmed Halawa
رأي الشخصي في التجربة :
* تقيمي للتجربة 5/1
* انا شايف انها تجربة المرة الاولي و الأخيرة لضعف التجربة جدا.
* اللغة ضعيفة جدا حسيت اني بقرأ حاجه زي موضوع تعبير .
* بالرغم اني الكاتب قال ان عدل في النص الا اني في غلطتين في اسماء الابطال في رأي كان لزم يتصلحه.
* طبعا كتوبيا معروف انها بتعمل تجارب جرئية لكن في رأي المتواضع عمر ما الذكاء الاصطناعي يقدر يكتب رواية .
-
أبرار خضير
كنت متحمسة للفكرة جدا ومنتظرة أقرأ إنتاج الذكاء الاصطناعي
متعودة من كتوبيا على التجارب الجديدة والمختلفة ودى كانت واحدة منهم
نبدأ بالغلاف ومعحبنيش بصراحة
والكتابة كانت بلا روح وفيها أخطاء حتى كان فيه خطأ فى اسم الزوجة فى إحدى الفقرات
رواية مفككة وأقرب شبه ليها هى الترجمة السيئة لرواية سيئة
الحمد لله إن جبوتة مبيعرفش يكتب 😂
-
Fatma Muhammed
ساذجه وحوار ضعيف وركيك جدا معتمد علي التكرار
بس الروايه ادتنا لمحه عن مستقبل شات جي بي تي من ناحيه الكتابه لكن اعتقد بردوا حتي لو الذكاء الاصطناعي اتطور بشكل كبير مش هيقدر يحل محل الكاتب لانه ببساطه مش بشر مش هيقدر يحس او يتفاعل مع المشاعر الانسانيه اللي بتدي لكل روايه وكتاب نكهه مختلفه بتحمل جواها مشاعر كاتبها
-
Fatmaelzahraa Bekheet
عزيزى تشات جبت :كار الأدب ليس كارك ،رواية سخيفة تشبه قصص تكتبها الفتيات فى المرحلة الإعدادية تأثرا بمنتدى فتكات ،هذا بالإضافة لكم الأخطاء النحوية ،دع الأدب لاهله
-
Doaa Safwat
القصة ركيكة وهذا يرجع الى فكرة انها مكتوبة بالذكاء الاصطناعي
لكن فكرة الكتابة بالذكاء الاصطناعي نفسها فكرة عبقرية