المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع > اقتباسات من كتاب المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع

اقتباسات من كتاب المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع

اقتباسات ومقتطفات من كتاب المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • من الواضح أن الأديان قد لعبت دورا هاما في تغطية البشرية المتزايدة لأعضاء الجسد، رغم أنه كانت هناك ومازالت طقوس دينية يخلع فيها الكهنة والمؤمنون قطعة أو أكثر من الثياب. هناك طبيعيون مسيحيون وتتجمع أقلية منهم عراة لأداء شعائرهم الدينية، مجادلين بأن الله خلق البشر عراة، لكن بالطبع يفضل معظم المسيحيين والمؤمنين الآخرين اللباس المحتشم.

    مشاركة من هيباتيا
  • فكرة أن الآخرين قد يكونون أكثر جمالا أو قوة أو كفاءة، وأنك لست مواكبا للمعيار المقبول، تنتهي ببساطة إلى الخوف والخجل، بين الأقوام التي تمضي عارية وتلك التي تمضي مغطاة. النظر يؤدي إلى المقارنة.

    مشاركة من هيباتيا
  • لم تكن أثداء السيدات محرجة على الإطلاق طالما كان من الطبيعي أن تكون ظاهرة للعيان، وكانت النساء يرضعن أطفالهن أمام الجميع، ومازالت هناك ثقافات يكون هذا فيها عاديا تماما. من المحتمل أن الهاجس الذكوري حول الأثداء لم يبدأ إلا بعد أن أصبح من الواجب إخفاء هذه الأعضاء من جسد الأنثى لأسباب تتعلق بالاحتشام.

    مشاركة من هيباتيا
  • “تقريبا كل منتج يباع بالجنس، من الصابون إلى الحساء إلى مادونَّا. حتى الأخبار والطقس يجري الترويج لهما بالجنس. فكلما زاد حجم نهود فتيات الطقس، كلما زادت جماهيرية النشرة الجوية.»

    مشاركة من هيباتيا
  • طبقا للمحللين النفسيين، يشير الشعور السريع بالإهانة إلى ذات تفتقر للأمان وإلى حاجة غير صحية للتحقق من صحة الآخرين

    مشاركة من هيباتيا
  • أود هنا أن أقتبس من كلام د. خالد شوكات مدير مركز دعم الديمقراطية في العالم العربي، الذي قال: ’يتركز الخزي في البلاد العربية على الجزء السفلي من أجسادنا بدلا من الجزء العلوي، حيث يعشش عقلنا المريض.’»

    مشاركة من هيباتيا
1