من الواضح أن الأديان قد لعبت دورا هاما في تغطية البشرية المتزايدة لأعضاء الجسد، رغم أنه كانت هناك ومازالت طقوس دينية يخلع فيها الكهنة والمؤمنون قطعة أو أكثر من الثياب. هناك طبيعيون مسيحيون وتتجمع أقلية منهم عراة لأداء شعائرهم الدينية، مجادلين بأن الله خلق البشر عراة، لكن بالطبع يفضل معظم المسيحيين والمؤمنين الآخرين اللباس المحتشم.
المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع > اقتباسات من كتاب المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع
اقتباسات من كتاب المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع
اقتباسات ومقتطفات من كتاب المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
المكشوف والمحجوب : من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع
تحميل الكتاب
اقتباسات
-
مشاركة من هيباتيا
-
لم تكن أثداء السيدات محرجة على الإطلاق طالما كان من الطبيعي أن تكون ظاهرة للعيان، وكانت النساء يرضعن أطفالهن أمام الجميع، ومازالت هناك ثقافات يكون هذا فيها عاديا تماما. من المحتمل أن الهاجس الذكوري حول الأثداء لم يبدأ إلا بعد أن أصبح من الواجب إخفاء هذه الأعضاء من جسد الأنثى لأسباب تتعلق بالاحتشام.
مشاركة من هيباتيا
السابق | 1 | التالي |