الحياة بعد الستين - محمود الشنواني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الحياة بعد الستين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

الكتاب يتناول أحوال الناس بعد عمر الستين و نظرتهم لكل ما حولهم، مثلا أشكال علاقتهم الشخصية وما يستجد في علاقات الأزواج و الزوجات وعلاقة الوالدين بالأبناء وعلاقات الأخوة والصداقات القديمة، وكذلك علاقاتهم بمفاهيم مثل الدين والسياسة والمجتمع والمال والمرض والموت.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 17 تقييم
109 مشاركة

اقتباسات من كتاب الحياة بعد الستين

وإلى فيروز شهاب الدين، أول من عرفت معها أحاسيس الجد، رغم إصرارها على مناداتي عمو!

‫ جدو محمود

مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الحياة بعد الستين

    17

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الحياة بعد الستين

    محمود الشنواني

    هناك كتب و روايات تؤثر افكارها في عقلك او في قلبك و قد تبهرك او تصدمك …

    هذا طبيعي و من المؤكد انه هدف المؤلف حتي يحظي كتابه بالنجاح و يستمر في مسيرته الادبيه ..

    ولكن

    ان تقرأ كتاب و يستحوذ عليك اثناء قراءته و تظل سطوره و كلماته في عقلك و قلبك لا تفارقك و يتحول تأثيره الي غنوه ترددها و تحفظ مقاطعها او فيلم تشاهده و تعيش احداثه و تجد نفسك واحد من ابطاله و تتذكر انك عشت بعضا من مشاهده و قابلت الكثير من شخوصه تحدثت معهم و سعدت او حزنت من اجلهم احيانا و كلمات قلتها او قيلت لك او سمعتها هي في تلك السطور بكل مفرداتها

    هنا اذا نحن ليس نقرأ كتاب بل نعيد مشاهد الحياه و نسترجع ذكريات و الام عشناها و مازلنا …

    الحياة بعد الستين ليس مجرد كتاب احتوت فصوله علي افكار و تجارب و مشاهدات مؤلفه بل هو طريق الحياه من بدايتها الي ما قبل الرحيل منها بكل المشاعر و الاحاسيس التي تترجم كل مواقفها ببساطه و عمق دون تعالي بكلمات تدخل العقل و ينبض بها القلب و تبتسم لها الشفاه او تبكي لها العيون ..

    الحياة بعد الستين حالة عاشها كل من هو فوق الستين و سوف يعيشها كل من هو قبل الستين

    حتي الشباب سوف يجد في الكتاب كثير من تفاصيل حياته بعد سنوات قادمه ليس بقراءة الفنجان او الكف و ليس بالمنجمين و لكن بهذا الكتاب حتي يكون مستعدا لما هو آت …..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    قبل أن أشرع في قراءة كتاب "الحياة بعد الستين" للأديب محمود الشنواني كنت متأكداً أنني لست بصدد قراءة كتاب من كتب التنمية البشرية، فمعرفتي بالكاتب أنبئتني بأنني مقبل على رحلة أدبية ممتعة، مثلما حدث معي في أعماله السابقة "أهلاً بكين" و"ثلاثون عاماً في صحبة نجيب محفوظ" و"حلوان-المرج"، فأنا أعرف أنه عندما نصعد على متن سفينة محمود الشنواني فإنه يبحر بنا في نهر الحياة والمعنى والوجود، وأشرعة سفينته دائماُ هي المتعة الأدبية العذبة الخالصة.

    نظراً لانشغالي، حددت لنفسي غضون أسبوع للانتهاء من قراءة الكتاب وقررت أن أقرأ في كل ليلة ثلاثة أو أربعة فصول بعد أن أفرغ من مهام اليوم الطويل حتى أستطيع أن أخلد إلى النوم في موعد مناسب استعدادا لمهام اليوم التالي، قرأت فصول الافتتاح الأربعة، وبعدها لم أشعر بنفسي ليلتها إلا بعد أن انتهيت من قراءة الكتاب بالكامل، فالفصول السبعة التالية كانت عن تجليات الاجتماع الإنساني لعناصر دائرة الحياة الصغيرة لدى كل واحد منا، تليها فصول سبع أخرى عن إشراقات الرصد الواعي لعناصر دوائر الحياة الأوسع من حولنا، والحق أنني استمتعت بالغوص تلك الليلة بين التجليات والإشراقات.

    ما هذا يا محمود، إن كل عبارة في فصول تجليات الاجتماع الإنساني لا بد من أن القارئ قد عرفها ووجدها منطبقة عليه أو على أحد ممن يعرفهم حوله، وإن كل عبارة في فصول إشراقات الرصد الواعي لا بد من أن القارئ قد عاشها وتذوق حلو ومر طعمها إن كان بعد الستين، أو عاش جانباً منها أو لاح له ذكرها أو دهمته آثارها إن كان ليس كذلك.

    ما زال الأسلوب الأدبي الثري الرشيق يصبغ كل صفحات الكتاب بألوانه الفاتنة ويضفي عليها سحراً خاصاً يشغف العقل والقلب والروح، حتى عندما يكون الحديث عن مفردات جافة وناضبة أو قاسية وموحشة عرفتها الحياة المصرية وعرفها العالم في تلك العقود السبعة من عمر الزمان.

    الكتاب هو رحلة ممتعة على متن سفينة محمود الشنواني، وكما قلت سابقاً هو قصيدة عن الحياة والمعنى والوجود، تؤنس نفوس من هم بعد الستين  وتنْبه عقول من هم  قبل الستين، فالكل عاجلاً أو آجلاً  من المفترض أن يكون متجهاً في طريقه لتجربة الحياة بعد الستين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    الحياة بعد الستين | محمود الشنواني.

    دار النشر: دار المرايا للثقافة والفنون.

    عدد الصفحات: ١٥٥ صفحة.

    التقييم: ٥/٤ نجوم.

    ❞ ولأن الإنسان لا يستطيع العيش في الفراغ؛ فإذا وجد نفسه في تلك الحالة، فأمامه مهمة؛ هي أن يستدعي ما يملأ هذا الفراغ. ❝

    في الستين من العمر، يتقاعد ذوينا عن العمل، ويعيشون على المعاش.. هذا ما نعرفه. لكن.. هل هذا ما يعرفونه؟

    ماذا لو أخبرتُك أنّ والدك الذي تتشاجر معه طوال النهار، بحجة أنه يتدخل بشؤونك من باب ملء الفراغ الذي يعيشه الآن.. أنّك في الحقيقة لا تفهمه، وليس هو فقط من لا يفهمك..؟

    عَزيزي قارئ المُراجعة،

    " كيف ينظر أبي للدنيا، بعدما أصبح على المعاش؟.. "

    ألم يتبادر هذا السؤال إلى ذهنك مطلقًا؟

    يخبرك الكاتب عن إجابة هذا السؤال تفصيليًا، فـ يحكي لك عن أحوالهم بعد الستين، عن علاقاتهم الشخصية، عن حياواتهم مع ذويهم من الأزواج، أو الزوجات، من والديهم، وأبناءهم، من أخواتهم/ـهن، وعن أصدقائهم..

    يحكي لك عن رؤيتهم للدنيا، وما فيها من دين، وسياسة، ومجتمع، وصحة، ومرض، وحتى الموت..

    يحكي لك.. عن كيف يملؤون ذاك الفراغ الذي أصبح مقررًا عليهم بعدما كان يومهم مليئًا بالكد، والعمل لأجل عائلاتهم، بـ شتى الموضوعات التي يعرفونها، أو حتى يجهلونها.

    هو ليس كتاب ذا بعد فلسفي فقط، فأنت سترى نوعًا من ذكريات الكاتب داخل الصفحات، فـ هو يحكي لك من داخل حياته..

    بأسلوب أدبي بسيط، وبراعة الحكي يُخرج لنا دون ملل في السرد ما تخفيه النفس بعد عمر الستين.

    وقد أحسن توظيف مشاهد حياتهِ بين الفصول، فـ تربط بين فلسفة الحكي، والحياة..

    هذا الكتاب ليس فقط للكبار، بل للشباب، والصغار أيضًا. هو يخاطبك، يخاطب مشاعرك بما يحدُث داخل عقل كبار السن، وأنت تجهله.

    ستفهمه، وتتفهم مخاوفه، هواجسه، وتطبطب على أحزانه التي وجد ذاته فجأة في منتصفِها دون أن يدري ماذا عليه أن يفعل الآن..؟

    هو أقرب لـ سيرة ذاتية للحياة بعد الستين.

    #ترشيحات_سلحفاة_قراءة 🐢📚

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الحياة بعد الستين، كالحياة سنة ٢٠٠٠، كل الأشياء التي ظنناها يومًا بعيدة بُعد السماء، اتضح أنها في حقيقة الأمر أقرب إلينا مما تبدو.

    يرى عالم النفس السويسري ومؤسس علم النفس التحليلي كارل يونغ أن الحياة تبدأ فعليًّا في عمر الأربعين، وكل ما سبق ذلك يُعد محض أبحاث.

    وفي أغلب الظن، تظل حياتنا قيد البحث والدراسة إلى ما بعد الستين، وحتى نهاية خط العمر، فقط بشرط ألا نكف عن الإيمان بوجود ما يستحق البحث، وألا نعتاد الحياة.

    ففي كتابه فيزياء الحزن، يقول غيورغي غوسبودينوف عن الشيخوخة:

    "أحس كيف أستسلم مع كر الأزمان، أعتاد، الشيخوخة هي الاعتياد."

    بينما في كتابه الحياة بعد الستين، لم يتوقف دكتور محمود الشنواني عن البحث والتأمل، ليس فقط من خلال استرجاع تفاصيل مشاعر ومشاهد وأحداث ولّت ومضت، وإنما بالانتباه والترقب والرغبة في اكتشاف ما هو آت، دون أن يغفل ما كان وما استجد في الرحلة من مخاوف.

    كتاب غاية في المتعة، يتخلله سرد قصصي بديع للقطات ومشاهد لم أستطع أن أجزم إذا ما كانت متخيلة أم مستوحاة من حياة الكاتب الحقيقية، بينما أستطيع أن أجزم - مع القراءة الثانية لدكتور محمود الشنواني - أن كتابته أقرب إلى جهاز هولوجرام ثلاثي الأبعاد، ما إن يبدأ في الوصف، حتى تطفو الصورة وتتجسد في الهواء أمامك بالصوت والملمس والرائحة والألوان الطبيعية.

    لا أعد الكتاب سيرة ذاتية للكاتب بقدر ما هو سيرة ذاتية لمرحلة عمرية تستحق منا هي الأخرى كل البحث والفهم والتأمل، فليس أفضل من أن نأخذ الحكمة من أفواه من عايشوا معترك الحياة، بعد الستين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مقالي عن الكتاب في جريدة "المصري اليوم": ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق