اقتباسات من كتاب تحكم في أصوات عقلك: اكتشف الحل المُدهش للتغلب على التفكير المُفرط والتشتت

ماذا سيحدث إذا شجعت نفسي بصوت عالٍ كما أشجِّع فريقي المفضل؟

الشخص الوحيد الذي يقف في طريقي ويعيقني هو أنا بالفعل، وقد توقفت عن فعل ذلك بالأمس

❞ لا يوجد نقيض للصدمة النفسية، لأنه لا يوجد حدث جيد واحد له مثل هذا التأثير الدائم حيث يمكنك أن تتذكر اللحظات السعيدة من ماضيك جيدًا، لكن اللحظات التي تبرز في رأسك فجأة دون تدخل أو استدعاء منك -الذكريات اللاإرادية، كما يسميها علماء

النفس- عادة ما تكون غير سعيدة. ❝

❞ «إن أهم المحادثات التي ستخوضها على الإطلاق هي تلك التي ستخوضها مع نفسك. فأنت تستيقظ بها وتتجول بها، وتذهب إلى الفراش بها، وفي النهاية تتعلم التصرف بناء عليها. سواء أكانت جيدة أم سيئة» ❝

«إن أهم المحادثات التي ستخوضها على الإطلاق هي تلك التي ستخوضها مع نفسك. فأنت تستيقظ بها وتتجول بها، وتذهب إلى الفراش بها، وفي النهاية تتعلم التصرف بناء عليها. سواء أكانت جيدة أم سيئة»

«الإبداع عقلٌ جامحٌ وعينٌ ثاقبة».

«إن أهم المحادثات التي ستخوضها على الإطلاق هي تلك التي ستخوضها مع نفسك. فأنت تستيقظ بها وتتجول بها، وتذهب إلى الفراش بها، وفي النهاية تتعلم التصرف بناء عليها. سواء أكانت جيدة أم سيئة»(2).

إن التفكير المُفرط هو أن تقف أفكارك عائقًا أمام ما تريده.

«قل لنفسك: إن كل شيء يعمل دائمًا من أجلي»

لا أسميها مشكلات، بل أعتبرها فرصًا! حيث إن المرء لا يمكنه رؤية قوس قزح دون سقوط المطر.

وإذا كنت لا تزال تواجه مشكلة في معرفة المقطع الموسيقي اللطيف، فمن الطرق السهلة للتحقق من ذلك أن تسأل نفسك: «إذا أخبرت صديقًا بذلك مرارًا وتكرارًا، فهل سيظل راغبًا في البقاء كصديق لي؟».

⁠‫فعلى سبيل المثال إذا أخبرت صديقتي ويندي مايبيري،

«إحدى الطرق التي تم اختبارها علميًّا لإيقاف دورة استنزاف الحياة تلك هي التشكيك بصحة التفكير السلبي. التشكيك به كأنك محامٍ أو محقق يعتمد على فحص الحقائق والوقائع»

فما تعتقده وتفكر به يؤثر على ما تفعله، مما يؤثر على النتائج التي تحصل عليها في النهاية.

«يجب أن أكون حذرة من التعامل مع الأوضاع المؤقتة على أنها ستدوم للأبد، لأن أدمغتنا تميل لفعل ذلك. لكن هذا ليس الوضع الطبيعي، واعلم أنه مهما كان الأمر فأنت فقط تمر بيوم كئيب»

«عندما تستيقظ كل صباح، تكون قد وُلِدَت خلايا عصبية جديدة في أثناء نومك، والتي تصبح تحت تصرفك لاستخدامها في القضاء على الأفكار السامة وإعادة بناء الأفكار الصحية»

‫ وقد كانت إحدى وظائفها هي الرد على الهواتف كموظفة استقبال في مكتب صغير بشركة Gibson Sotheby’s International Realty حيث قالت لي: «لم يكن هذا هو المسار الذي أردت أن أسلكه» «كنت أحاول الانتقال إلى مجال إبداعي، وليس الرد على

صاح فيك زميل عمل في اجتماع؟ هل فاتتك رحلة طيران لأنك نمت أكثر من اللازم؟ قد لا تبدو هذه أحداثًا مهمة مقارنةً بالمآسي الوطنية، ولكن هنا بالضبط تتجلى حماقة العقل؛ حيث يصبح لديك صعوبة في التمييز بين الصدمة الحقيقية والصدمة

حيث يجد مقطعًا موسيقيًّا سلبيًّا ثم يقوم بتشغيله مرارًا وتكرارًا. ربما أنني استمعت إلى أغنية «Sweet Child O” Mine «ألف مرة. لكنني استمعت إلى مقطع يقول لي «ذلك الصديق لم يرد على رسالتك النصية لأنه غاضبٌ منك» مائة ألف مرة

إن أحد الطرق الرائعة للخروج من سجن تفكيرك المُفرط والدخول في عالمك الواقعي هي القيام بمهمة يمكنك إنهاؤها بالفعل.

إذا وجدت أنك لن تستطيع قول الفكرة لصديق، فعلى الأغلب يجب عليك ألا تقوله لنفسك أيضًا.