اقتباسات من كتاب متعة عدم الكمال

❞ لقد كان السعي للكمال حاجزًا يقف في طريقي في كثير من الأحيان ❝

❞ باختصار، يشعرون بأنهم ليسوا جيدين بما فيه الكفاية. ❝

❞ أن الكثير من الساعين للكمال يخشون من الفشل؛ كونهم يتعرفون على كل شيء عبر لونين؛ إما أبيض أو أسود، ويتوقعون نتائج أفعالهم من خلال تلك الفكرة غير المرنة؛ إما أن ينجحوا أو يفشلوا. ❝

❞ السعي وراء الكمال، مدفوعًا بالاعتقاد أن بلوغ الكمال سيؤدي إلى تقبل الآخرين لك. ❝

❞ يعتقد هذا الشخص خطأً أنه يمكن أن يحظى بسيطرة كاملة على بيئته، ويرى نفسه فاشلًا كليًّا كونه لم يحصل على النتائج المتوقعة؛ ❝

❞ الأشخاص في هذا النوع من الكمال بقوة بمعايير أداء عالية بشكل غير معقول، وينتقدون أنفسهم بشدة عندما يفشلون في تحقيقها. ❝

❞ يكره الساعون للكمال عدم اليقين، ❝

❞ وعلى سبيل المكافأة، ستتجنب خيبة الأمل والإحباط والخزي ولوم الذات، وكل السلبيات ❝

❞ الكمال هو مجرد خوف لكنه يبدو جيدًا.

⁠‫- إليزابيث جيلبرت ❝

❞ طلب المساعدة ليس علامة ضعف. على العكس، إنه دليل على القوة. إذ يظهر أنك تعرف قيمة التعاون، ويعد طريقًا أسرع وأكثر سلاسة نحو النمو الشخصي والمهني. ❝

إن الأخطاء هي أداة تعليمية قيمة؛ حيث تكشف التحيز، والأخطاء في الحكم، وعدم الكفاءة، كما تُعلمنا أشياء عن أنفسنا، وتُقربنا من الواقع كي نواجه افتراضاتنا المضللة.

نادرًا ما يختبر الأفراد المثاليون نموًّا شخصيًّا ومهنيًّا كبيرًا لأنهم قليلًا ما يغامرون بالخروج من مساحتهم الآمنة. فإنهم قد يتفوقون في مجالات تخصصهم فحسب، لكن ترددهم وخمولهم في مواجهة عدم اليقين يعرقلهم عن التطور في مجالات أخرى.

يبدو كل من الكمال والإبداع مثل الخلط بين الماء والزيت.. لا يمكن أن يشغلا نفس المساحة.

تعد المخاطرة شرطًا أساسيًّا للاستمتاع الكامل بثروات الحياة الوفيرة.

الأخطاء لا مفر منها، إنها جزء من طبيعتنا البشرية.