نشيج الدودوك - جلال برجس
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

نشيج الدودوك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في سيرته الروائية هذه يكشف لنا الروائي جلال برجس الحائز على (جائزة البوكر العربية 2021 )، عن محطات غير معروفة في حياته، وعن طريقه التي لم تكن سهلة نحو ما وصل إليه من مكانة في عالم الأدب. يصطحبنا في رحلة ممتعة، وعميقة، في تقاطع جميل بين حكايته، وحكاية ثلاثة مدن زارها، وحكاية ثلاثة كتب رافقته في السفر. كل ذلك جاء بلغة عالية، كاشفة، فيها مستوى من الاعتراف الجريء الذي نحتاجه في عالمنا العربي. لقد كتب جلال برجس حكايته الخاصة التي فيها تطرق عميق للقراءة، والكتابة، والسفر، والحب، والفشل، والنجاح، وفيها مقاربة لأحزان الإنسان، وأفراحه، وكيف تتشكل ابتداء من الطفولة. إن (نشيج الدودوك) حكاية كاتب لا يمتلك من الوقت إلا ثلاث ساعات يوميا، استطاع من خلالها أن يضع اسمه في مصاف الكتاب العالميين.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 34 تقييم
354 مشاركة

اقتباسات من كتاب نشيج الدودوك

إن القراءة أمر ممتع، لكن هذه المتعة لا تأتي إلا من المشقة، حتى نلتقط تلك المقولة الصغيرة التي كان يمكن للكاتب أن يختصر روايته فيها، معفيًا نفسه من المشقة، حينها لن يكون هناك رواية، ولن يكون هناك سعي إلى النور. عندما نقرأ جيدًا فإننا نعيد كتابة ما قرأنا في أوراق مخيلاتنا، من غير أن نعي.

مشاركة من TasneemRagab
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب نشيج الدودوك

    35

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    مقبول

    بصراحة كنت متخيل هتكون اقوي من كده بس الحقيقة ليست من أفضل كتب السيرة الذاتية بالنسبة ليا وده رأي شخصي يعبر عني انا فقط

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هل تتشابه آلام الناس بهذه الطريقه ….

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "حينما أقرأ رواية أصير مؤلفها، هكذا ينبغي على كل إنسان يؤمن بجدوى القراءة أن يفعل؛ إنها ليست حالة من تقمص المكتوب، بقدر ما هي تقمص لحالة الكاتب الذي أمضى سنوات وهو يُجسد الفكرة، ينتقي الكلمات، يُصارع الأفكار، ينظر إلى ميزانه الكتابي مرة، وأخرى يتركه بعيداً عنه منصاعاً لصوته الداخلي الحر. إن القراءة أمر ممتع، لكن هذه المتعة لا تأتي إلا من المشقة، حتى نلتقط تلك المقولة الصغير التي كان يُمكن للكاتب أن يختصر روايته فيها، مُعفياً نفسه من المشقة، حينها لن يكون هناك رواية، ولن يكون هناك سعي إلى النور".

    كتاب "نشيج الدودوك" عبارة عن سيرة ذاتية للكاتب الأردني "جلال برجس"، سيرة كما وصفها هي سيرة روائية، يتخللها محطات هامة من حياته، واستعراضه لتفاصيل بداية طريق دخوله إلى عالم الكتابة، وما واجهه من صعوبات ومشقات، ومن خلال ثلاث رحلات إلى الجزائر ولندن وأرمينيا يتذكر الكاتب محطات حياته السابقة، وكل تلك الاختيارات والخطوات التي مهدت إلى وصوله لهذه النقطة.

    وبسرد كاشف وممتع، يتلو "جلال برجس" حياته بصدق وأمانة يُمكن أن تلمسهم في سطور كلماته، وبمشاعر تفوق جمود السير المعتاد، وكأن الكاتب قرر أن يكاشف قراءه عن ضجيجه الجواني، ووجدت في ذلك الكثير مما أبهرني وجعلني أفكر وأتأمل، عن ماهية الحياة والأدب وقضايا أخرى.

    ويبوح لنا الكاتب بخلفيته فقد جاء من خلفية بسيطة من "مادبا" أحدى قرى الأردن، وكيف بدأت علاقته بالقراءة، وكيف تشابك طريقه بالكتابة، رغم أنه كان بعيداً تماماً عن هذا المجال، تنقلات ورحلات يجعلك تتعجب من السحر المسمى بالحياة، وتقلباتها التي لا تخطر على البال، والجميل أن كل ما يُحكى، يُحكى بهدوء ودون افتعال، هناك اعترافات متعددة دون تذويق أكثر من اللازم، ولا تلميع، هذا نشيجي فأسمعوه كما حدث بالفعل.

    "صارت وفاة أمي حدَّا فاصلاً بين ما نفد لي من سنين، وبين ما جاء بعدها. ثمة عرج خفي صار يداهمني، كنت أخال الناس ينظرون إليَّ ويتأملونه، فترتبك خطواتي."

    لا يُخفى على من قرأ هذه السيرة العذبة أن يلحظ الفارق الهائل الذي أحدثه وفاة والدته عليه، أثر ظل ممتد طوال الصفحات، وليس فقط من المقارنة بينه وبين بطل رواية "الغريب" ونقده اللاذع له، ولكن ظل ذلك الهاجس موجوداً على امتداد الحكايات، وحتى في الأعمال السابقة الروائية وجدت فيها هذا الهاجس وعلى الأخص في رواية "أفاعي النار"، فذلك الهاجس كان عاملاً مهماً في تكوين شخصية الروائي "جلال برجس"، وكأنه شرطاً هاماً للكتابة أن تفقد شيئاً أو شخصاً، والظمأ نحو المجهول.

    وفي مراحل متعددة من فصول الكتاب، نتابع التفاصيل المُصاحبة لكتابة بعض أعماله، كيف يُفكر الكاتب؟ وكيف يكتب؟ وكيف يتعامل مع نصوصه؟ هل يستقي الكاتب من الواقع في كتاباته؟ أم أن تلك الشخصيات هربت من كتاباته إلى واقعه؟ وأحاديث أخرى جذابة، وجدت فيها من السحر والجمال ما يكفي ويفيض.

    ختاماً..

    سيرة روائية مُمتعة، سلبتني وجذبت انتباهي تماماً، وجعلتني أتمنى أن أصل في يوماً ما إلى هذه الدرجة من الشفافية مع النفس، إلى هذا الوضوح، وإلى هذه القدرة على نقل مشاعر وأحاسيس على مدار عمر كامل بطريقة سلسة وهادئة، قرأت لجلال برجس مرتين قبل هذا العمل، وبعد هذا العمل، تيقنت أنني سأحرص على قراءة كل ما يكتبه، هذه كتابة صادقة وممتعة وجذابة.

    وبكل تأكيد يُنصح به.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قبل قراءة الكتاب لم اكن أعرف إنها سيرة ذاتية للكاتب..والصراحة لو كنت عرفت مظنش إني كنت حقرأه..

    جلال برجس صدر له ٥ روايات من ضمنهم هذا الكتاب وقد حصلت روايته دفاتر الوراق علي جائرة البوكر العربية عام ٢٠٢١... وبما إن إنتاجه الأدبي مش كبير فمعتقدش إني حكون مهتمة أوي أقرأ عن سيرة ذاتية لكاتب لم أقرأ له غير عمل واحد فقط...

    الكتاب عبارة عن ٣ فصول..كل فصل بيتكلم فيه الكاتب عن ٣ رحلات قام بهم و ٣ كتب قرأهم أثناء هذه الرحلات و يمزج معهم ذكريات من طفولته و من مراحل مختلفه في حياته...

    الكتاب مكتوب بلغة ممتازة و فيه جمل كتير وقفت عندها بس الحقيقة إن في جمل اكتر حسيت إنها عميقة زيادة عن اللزوم أو بمعني تاني فيها فزلكة شوية ودة طبعاً إحساسي الشخصي...

    الرحلات التي قام بها الكاتب مفيهاش أي حاجة مميزة و الأجزاء اللي اتكلم فيها عن حياته برضو محسيتش إن فيها أي حاجة تهمني كقارئة...

    لم أحب الكتاب ولم أستمتع بقراءته...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عبر ثلاثة دول وثلاثة كتب يربط الكاتب بينها وبين طفولته وحياته الاجتماعية والمهنية، بلغة رقيقة وعذبة يصف لنا شعوره في عالم الكتب والتأليف، شعوره لأول جائزة نالها، وشعوره في لحظات الألم والفرح بجمل تترك وقعها في النفس.

    في هذا الكتاب نتعرف على جلال برجس بشكل مختلف، ويبوح لنا ببعض اسراره وطقوسه في الكتابة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون