وداعا إرم: حكايتهم مـن شداد بن عاد إلى آل البيت > اقتباسات من رواية وداعا إرم: حكايتهم مـن شداد بن عاد إلى آل البيت

اقتباسات من رواية وداعا إرم: حكايتهم مـن شداد بن عاد إلى آل البيت

اقتباسات ومقتطفات من رواية وداعا إرم: حكايتهم مـن شداد بن عاد إلى آل البيت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • مدت تابيري يدها إليها فلما مستها انفجرت روح الصبا داخلها بألف شعور كانت قد نسيته، وبنشوة كونية مطمئنة، وعرفت معرفة اليقين أن نسل عيسى باقٍ في ذريته وكأنه الوحي، وأنار العالم حولها، وأصبح الغناء لغته، ومن فرط سعادتها طارت في السماء فوجدت أن السحاب أولها فقط وأنها لو طارت ألف عام للأعلى لم تشبع مما تراه!

    مشاركة من [email protected]
  • «تفكروا عباد الله، واعتبروا، وانظروا، وتدبروا، وازدجروا بما وعظ الله به هذه الأمة من سوء إن هم شهدوا الظلم بين ظهرانيهم ولم يخرجوا، وشهدوا الأمر بالمنكر فلم يوقفوه، والفساد مستشريًا فلم ينهوا عنه، ورأوا حق الله مُضيعًا، وماله يؤكل بين الأغنياء منهم ظلمًا فلم يمنعوا ذلك، رغبة في العرض الآفل، والمنزل الزائل، ومداهنة للظلمة، والملوك، والجبارين».

    مشاركة من [email protected]
  • كان بطبعه ميالًا إلى العزلة، لكنه فكر في أنه لا يعرف الله حق قدره رجل لم يقطع الأرض مسافرًا.

    مشاركة من [email protected]
  • العادة أيها العباس؛ تبدأ الأشياء غريبة، فننفر منها، ثم لا نلبث أن نعتادها، حتى لا نشعر بها».

    مشاركة من Marwa
  • لم يَطُل مكوث زينب مع حميدة..

    ‫ كانت زينب قد ماتت فعلًا حين قُتل أخوها الحسين، ولم يبق إلا أن يستسلم جسدها، وما أسرع أن فعل.

    مشاركة من Marwa
  • لا تجلب الأيام إلا الألم

    مشاركة من Marwa
1