أحد عشر صوتاً
نبذة عن الرواية
"هلم نصعد إلى جبل الرب" سفر أشعياء 2:3 قلنا فلنصعد إلى الجبل، تركنا الوقت خلفنا مشبعا برائحة الكوفيد، والتقينا هناك، كما يليق بلقيا مقدسة. الجبل حبيب الرب ومكانه المقدس للقيا انبيائه. جبل الأمم، جبل الجليل. لم يكن هذه المرة جبل الجلجثة، حيث علق المسيح على خشبة، ولكنه كان جبل التجليات، جبل الوصايا المكتوبة على حجر. ربما، جبل الكتابة. قلنا فلنصعد، فلنكتب، فلنترك الوادي، وادي ظل الموت، وادي البكاء، ونرفع قلوبنا نحو جبل الخلاص. الكتابة تشبه المعجزة. الكتابة تحتاج إلى تضحية ما، تحتاج إلى ركض نحو البعيد، هناك حيث نلتقي بالجميع؛ بشر، حيوانات، نباتات، أحجار، رمال، حيث لا أحد.عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 57 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-85795-1-2
- دار هن
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
19 مشاركة