كانت تجاربي السابقة القصيرة في بعض الصحف، قد علمتني أنه من العبث أن يضيع الصحفي المبتدئ وقته في محاولة تحسين علاقته بالصحفيين الأقدم منه، لأن ذلك سيكون مستحيلاً مع كثيرين سيستمتعون بتعذيبه و«مرمَطَته» لتغذية طحالب نفسياتهم الخَرِبَة – اقرأها بالياء إن شئت
ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟ > اقتباسات من كتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
اقتباسات من كتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
اقتباسات
-
مشاركة من Zizi
-
بل إنها أعربت لوكيل النيابة عن استعدادها لتقبل عقوبة الإعدام التي اقترحتها الأم، فقط لو تعهد لها وكيل النيابة بأن أخاها الرضيع الذي أنجبته أختها من أبيها، وأخاها الذي لا يزال في بطنها، سيتم إيداعهما معاً في دار أيتام
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
أن أعمل جاهداً على ألا يأتي اليوم الذي أجد فيه بعض عزائي في الحياة، في الاستسلام لمرارة الشكوى من غدر الزمان، لكل صحفي عابث يمر بشقتي باحثاً عن مادة لحوار مثير، أو حكاية يزعم أنها ذات مغزى.
مشاركة من Bahaa Atwa -
«في دايرة الرحلة
طُرُق بنا تِخلَى
عيون مَرّة تِباعد
خطاوي مَرّة تِعاند
حنين جوّانا يحكي
وشوق جوّانا يبكي
والدمع ساقية كَبْت
في دايرة الرحلة»
مشاركة من Attalla Wassef -
«ما حد من الهم خالي، حتى قلوع الصواري»،
مشاركة من Ahmed Hassan Sabry -
الفنان صلاح السعدني –أبي الذي لم تلده ستّي تعبير يستخدمه الكاتب لوصف الفنان الكبير وعلاقته به
مشاركة من Khaled Aly -
أتخيل عمر المختار وهو يبكي في أسى، تماماً كما يبكي إلى جواره رفاقه أحمد عرابي ويوسف العظمة وعبد القادر الجزائري وعبد المنعم رياض وعز الدين القسام وعبد القادر الحسيني وغيرهم من الذين ضحوا بأرواحهم الغالية من أجل طرد المستعمر الأجنبي واستبداله بمستخرب محلي يعيش ويستمر ويتوغل وينتشر.
مشاركة من Marwa -
لكنك في كل الأحوال ستدرك أن الحب ليس أمراً سهلاً، وأن الحفاظ عليه أصعب بكثير من الحصول عليه، وأنه لا وجود فيه لمنحة تديمه إلى الأبد أو نقمة تزيله إلى الأبد، وأنك ستحتاج إلى الكثير من التجارب والأخطاء والكوارث أحياناً لتتعلم الرضا بمن تحبه وكل ما لدى من تحبه: شامات الوجه وتجاعيده، حسنات الذراع وسيئات الطباع، لطف المزاج وشطحاته، جميل الطباع وصعبها، «وأهو من ده وده».
مشاركة من Zizi -
❞ فقدت رغبتي في معرفة أي إجابات على المزيد من الأسئلة، ليس فقط لكيلا أقلّب عليه المواجع، وإنما لأن قصته أصبحت أشد رعباً وأثقل وطأة على نفسي، وأظنها ستكون ثقيلة الوطأة على نفس كل من يظن أن كونه شريفاً وديعاً مسالماً وماشياً «جنب الحيط» أو حتى «جوّه الحيط»، يمكن أن ينجيه من تقلبات الدنيا، ويؤمّنه من الخوازيق المهلكة لبلادنا التي ستكون فرصك في النجاة من شرها أكبر وأقوى ❝
مشاركة من Zizi