«بقى كنت عايزني أروح معاك لآخر الدنيا وأحضر معاك التحقيق عشان كوكو واوا؟»
ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟ > اقتباسات من كتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
اقتباسات من كتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
اقتباسات
-
كانت تجاربي السابقة القصيرة في بعض الصحف، قد علمتني أنه من العبث أن يضيع الصحفي المبتدئ وقته في محاولة تحسين علاقته بالصحفيين الأقدم منه، لأن ذلك سيكون مستحيلاً مع كثيرين سيستمتعون بتعذيبه و«مرمَطَته» لتغذية طحالب نفسياتهم الخَرِبَة – اقرأها بالياء إن شئت
مشاركة من Ziziأوافق -
قال بمنتهى الهدوء: «ما هو مش كل إنسان لازم يبقى ليه حكاية، في ناس بتعيش وتموت عادي كده»،
مشاركة من آلاء محمدأوافق -
بل إنها أعربت لوكيل النيابة عن استعدادها لتقبل عقوبة الإعدام التي اقترحتها الأم، فقط لو تعهد لها وكيل النيابة بأن أخاها الرضيع الذي أنجبته أختها من أبيها، وأخاها الذي لا يزال في بطنها، سيتم إيداعهما معاً في دار أيتام
مشاركة من Shehab El-Din Nasrأوافق -
تلك السنين الطويلة من حكم الطغيان السياسي التي جعلت رئيساً يتحكم في مليارات الدولارات ويقرر مصائر ملايين البشر من أبناء شعبه، ينشال وينحط ويرغي ويزبد ويقلب الدنيا، لمجرد أن شاباً عابثاً وصفه في مقالة بأنه (الرجل الأخضر).
مشاركة من Ziziأوافق -
موقفك القانوني أمام النيابة والقضاء لا يعتمد فقط على التزامك بالقانون، بل يعتمد بشكل أكبر على قدرتك على إثبات ذلك الالتزام بشكل واضح أمام رئيس النيابة أو هيئة المحكمة، هذا إذا افترضنا أنك تتعرض لتحقيق ومحاكمة لن تمارس عليهما أي
مشاركة من Ziziأوافق -
أن أعمل جاهداً على ألا يأتي اليوم الذي أجد فيه بعض عزائي في الحياة، في الاستسلام لمرارة الشكوى من غدر الزمان، لكل صحفي عابث يمر بشقتي باحثاً عن مادة لحوار مثير، أو حكاية يزعم أنها ذات مغزى.
مشاركة من Bahaa Atwaأوافق -
«في دايرة الرحلة
طُرُق بنا تِخلَى
عيون مَرّة تِباعد
خطاوي مَرّة تِعاند
حنين جوّانا يحكي
وشوق جوّانا يبكي
والدمع ساقية كَبْت
في دايرة الرحلة»
مشاركة من Attalla Wassefأوافق -
الفنان صلاح السعدني –أبي الذي لم تلده ستّي تعبير يستخدمه الكاتب لوصف الفنان الكبير وعلاقته به
مشاركة من Khaled Alyأوافق -
أتخيل عمر المختار وهو يبكي في أسى، تماماً كما يبكي إلى جواره رفاقه أحمد عرابي ويوسف العظمة وعبد القادر الجزائري وعبد المنعم رياض وعز الدين القسام وعبد القادر الحسيني وغيرهم من الذين ضحوا بأرواحهم الغالية من أجل طرد المستعمر الأجنبي واستبداله بمستخرب محلي يعيش ويستمر ويتوغل وينتشر.
مشاركة من Marwaأوافق -
مثل كل شيء آخر في هذه الحياة الدنيا، يتغير إحساسك بالحب، فيصبح مع مرور الوقت وتعاقب التجارب أعمق وأصدق، أو فلنقل أكثر واقعية.
مشاركة من Marwaأوافق -
قال لي صديقي: طيب ممكن تختم كلامك هذا بأن تقول لي ما الفرق بين الرئيس القذافي وباقي الزعماء العرب، قلت له: الزعماء العرب يشتغلون لشعوبهم في الأزرق. وحده الرئيس القذافي يشتغل لشعبه في الأخضر».
مشاركة من Ziziأوافق -
لكنك في كل الأحوال ستدرك أن الحب ليس أمراً سهلاً، وأن الحفاظ عليه أصعب بكثير من الحصول عليه، وأنه لا وجود فيه لمنحة تديمه إلى الأبد أو نقمة تزيله إلى الأبد، وأنك ستحتاج إلى الكثير من التجارب والأخطاء والكوارث أحياناً لتتعلم الرضا بمن تحبه وكل ما لدى من تحبه: شامات الوجه وتجاعيده، حسنات الذراع وسيئات الطباع، لطف المزاج وشطحاته، جميل الطباع وصعبها، «وأهو من ده وده».
مشاركة من Ziziأوافق -
وأحياناً لا تحصل من الحب على شيء، سوى الضلالات اللذيذة التي تتمنى أن تظل فيها إلى الأبد.
مشاركة من Ziziأوافق -
حين تحب، فترى كل شيء كما تتخيله، وليس على ما هو عليه، ترى الحقيقة التي تحبها، لا الحقيقة الماثلة أمامك.
مشاركة من Ziziأوافق -
مثل كل شيء آخر في هذه الحياة الدنيا، يتغير إحساسك بالحب، فيصبح مع مرور الوقت وتعاقب التجارب أعمق وأصدق، أو فلنقل أكثر واقعية.
مشاركة من Ziziأوافق -
❞ فقدت رغبتي في معرفة أي إجابات على المزيد من الأسئلة، ليس فقط لكيلا أقلّب عليه المواجع، وإنما لأن قصته أصبحت أشد رعباً وأثقل وطأة على نفسي، وأظنها ستكون ثقيلة الوطأة على نفس كل من يظن أن كونه شريفاً وديعاً مسالماً وماشياً «جنب الحيط» أو حتى «جوّه الحيط»، يمكن أن ينجيه من تقلبات الدنيا، ويؤمّنه من الخوازيق المهلكة لبلادنا التي ستكون فرصك في النجاة من شرها أكبر وأقوى ❝
مشاركة من Ziziأوافق
على رفوف الأبجديين
اقتباسات من ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
حتى إن سقراط وهو من هو في الحكمة والعقلانية، تمنى أن يكون له جني يقود خطاه دائماً نحو القرارات الصائبة والسائدة، لكي لا تزل خطاه ويضطر لاتخاذ قرارات خاطئة يدفع ثمنها غالياً،