بدايه قرائاتي لبلال -باستثناء مقالات المصري اليوم - كانت بروايه ام ميمي من ايام قليله والتي هالني واسعدني قدره الحكي المميزه و كعادتي عند اعجابي بعمل ادبي ابتعد عن قراءه عمل آخر لكاتبه لعده ايام حتي لا اظلم عمل آخر بجريره العمل الذي اعجبني ولكن الغريب -والعظيم بذات الوقت_ أنه رغم سماعي لبعض تلك الحكايات في فيديو للكاتب -كقصه القذافي- و استمتاعي بها ولكن استمتاعي بها مكتوبه كان أشد و شدتني ثنايا الكلمات والتفاصيل بعمق
لا املك القول سوي شكرا بلال فضل.