يقظة امرأة - كيت شوبان, زينب بني سعد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

يقظة امرأة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

“عملٌ ذكيّ، واضح الأبعاد، أخّاذٌ بطريقة عصيّة على النسيان” Maggie O’Farrell – روائية بريطانية “تُعد يقظة امرأة واحدة من الأعمال السبّاقة في الأدب النسوي على نطاقٍ واسع إلى جانب آنا كارنينا لتولستوي ومدام بوڤاري لفلوبير”. Barbara Kingsolver – روائية وكاتبة وشاعرة أمريكية “تُشاركنا شوبان الجرأة والصراحة في التجربة الفنيّة والنسبية الأخلاقية لمعاصريها في تسعينيات القرن التاسع عشر. كاتبة ذات موهبةٍ وشعورِ مرهَف. عملتْ على قصصها لأجل السعة في التفكير. إذ أنّ يقظة امرأة ستكون بمثابة جواز سفرٍ لها، إلى زماننا وحتى زمن الأجيال القادمة مهما بلغتْ من آفاق”. مجلة The Times Literary Supplement – لندن “يقظة امرأة قصة تراجيدية، وواحدة من العديد من النداءات المُدّوية في عصر شوبان، لإعادة النظر في مؤسسة الزواج وفُرص المرأة في عالمٍ مستبد”. Erica Bauermeister – مقتبس من أعظم خمسمائة كتاب لأجل المرأة “مثيرة للاهتمام، وقد كُتِبتْ في وقت مناسب. إن النظرة النسوية الحكيمة والسيكولوجيا التنبؤية لشوبان يكادان أن يفوقا مواهبها الأدبية الجديرة بالاحترام”. مجلة Newsweek – أمريكا “يقظة امرأة: رواية مذهلة حازت على مكانة تليق بها في التاريخ الأدبي”. The Irish Times – صحيفة إيرلندية
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 15 تقييم
147 مشاركة

اقتباسات من رواية يقظة امرأة

أعاد بير أينرت سيرستد، أستاذ الأدب الأمريكي في المعهد الأمريكي بجامعة واسلو، اكتشاف كيت شوبان وأعمالها، من خلال دراساتهِ وكُتبهِ التي أصبحت مرجعًا مهما لظهور الأدب النسوي في سبعينيات و ثمانينات القرن الماضي.

مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية يقظة امرأة

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    .

    لقد انتهيت للتو من رواية عظيمة توازي في عظمتها كتاب غرفة تخص المرء وحده، كتبتها امرأة تم إعادة اكتشافها في خمسينات القرن الماضي بعد أن تجاهلها النُّقاد نهاية القرن التاسع عشر، لأن موضوعها كان حساسًا ومرفوضًا اجتماعيا وكُتب عنه من قِبل امرأة، لكننا نعيش في عالم مزدوج المعايير، فذات الموضوع كتب عنه تولستوي قبلها وموراكامي بعدها، لكن العالم صفق لهما احتفاءًا. أريد الإعتذار لشوبان؛ لأني قارنتها بكُتاب رجال، وأريد الإعتذار لإدنا -المرأة التي لم أفهمها- لأنها لم تقلب عالمها لأجل لا شيء! ولا عزاء لآنا وبطلة نعاس رغم أنهن غير مفهومات كذلك، لكني مهتمة بإدنا. أقول دوما إني أحب الكتب التي تحكي عن النساء، والكُتب التي تكتبها النساء عن النساء؛ إذ لا أفضل منهن في فهم نساء مثلهن، وقبل سنوات كنت منبهرة بتولستوي وموراكامي لأنهما فهما نقطة عميقة فينا، لكن كيت شوبان! رباه، لقد سبحت بعيدًا ونسجت قصة مستفزة جدًا، وضربت بالنسوية كل شيء، لدرجة أني أريد سحب انبهاري من هذين الكاتبين، وأقدمه إلى شوبان بكل فخر. أقول أيضا إن شوبان صديقتي الجديدة التي كتبت بجرأة وصراحة عن أكثر أفكار النساء تعقيدًا وسرية، وهشمت الشكل التقليدي للمرأة في مجتمعها، وإني لأستغرب قوة الحياة عند الأفكار لتعبر كل هذا الزمن وتبقى نابضة إلى هذا الحد، فلكأن شوبان تعيش بيننا اليوم وتروي ما يمكن أن يعتمر في أنفس النساء حتى يومنا هذا. وبالعودة لغرفة فرجينيا، إن شوبان تسبقها بفكرة الغرفة الخاصة التي عبرت عنها برغبة إدنا بالإستقلال في بيت يخصُّها، وجعلتني أشعر بأن الأمر فطري عندنا، ولربما ببعض التأمل وحسب كان من الممكن ألا ننتظر فرجينيا لتكتب لنا كتاب الغرفة لنعرف أننا بحاجة إلى الأستقلالية. وإني لأتسائل هل كانت إدنا بحاجة لغرفة -أو لأريكة كما في خيال شوبان وتعلقها بالجلوس- لتتلافى كل ما مرت به؟ أم أن هذه روح النساء التي تنبش دومًا داخل نفسها، ولا ترضى بعالم مسالم وهادئ؟ لقد خرجت من هذا الكتاب وأنا مأخوذة النفس، وسيمضي وقت طويل جدا قبل أن أشعر بهذا الشعور مجددا، لكن من المرضي جدا بالنسبة لي أني قرأت احد أكثر الكتب تأثيرًا في حياتي في صيف ثلاثينياتي.

    📚: 🌟🌟🌟🌟🌟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم أجد مبررا مقنعا لبطلة الرواية إدنا في عدم قبول حياتها والابتعاد عن زوجها وطفليها والتضحية باستقرار اسرتها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق