قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى > اقتباسات من رواية قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى

اقتباسات من رواية قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى

اقتباسات ومقتطفات من رواية قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى - هدى عبد الحليم
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • طريقتها حين تتألم أو حين تعاني تحول تلك الطاقة داخلها إلى الآخرين، ولكن في صورة مغايرة تمامًا، وكأنها تمنحهم ما تحتاجه هي من ودٍ، أو حبٍ، أو مساندة.

    مشاركة من Doaa Saad
  • كن جميلًا ترَ الوجود جميلًا

    مشاركة من Doaa Saad
  • راحت تحدثه أن ما يحتاجه المنزل هومسئوليته، وأنها تدفع ثمن تلك المستحضرات التي لا يعرف منها سوى صابون الأيدي، فحاول إقناعها بأنه يجب عمل احتياطي ادخاري معهما يستثمراه فيما بعد، وحدثته أنها أحيانًا تفعل هذا بالفعل ولكن بقدرٍ معقولٍ، ولكن دون أن تحرم نفسها مما تحتاج إليه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وضعت نقطة لتنهي سطرًا في قصةٍ لم تكن لتبدأ.

    مشاركة من Doaa Saad
  • “عش بعيدًا تعش سعيدًا”؛ تلك الدائرة التي تتحرك بها، كلما قلّت مساحتها، كلما قلّت آلامك.

    مشاركة من Doaa Saad
  • هكذا هي الحياة يا جيلان، تأتي لنا بما لا نتوقعه.

    مشاركة من Doaa Saad
  • في كل كتابٍ نقرأه نضيف إلى حياتنا حياة

    مشاركة من Doaa Saad
  • يخفق قلبها في حسرةٍ.. في ألم.. وفي وجعٍ لم تتحدث عنه يومًا لأحدٍ، وجعٍ اعتادت أن تدفنه داخلها في صمتٍ..

    مشاركة من Doaa Saad
  • لماذا ندفع أموالًا فيما نستطيع الحصول عليه مجانًا؟!

    ‫ “اشترِ منتجًا واحصل على الآخر مجانًا”

    مشاركة من Doaa Saad
  • إلى هؤلاء الذين تحملوا كل ما مرَّ بهم، ولا زالوا رغمًا عنه يحلمون.

    ‫ يمنحهم الألم الإرادة، ويمنحهم الحُلم حياة.

    مشاركة من Doaa Saad
  • كانت هذه الأطياف تلاحقها في غفوتها لتفيق على حسرةٍ تعتصر قلبها، فتحتضن وسادتها وتتمتم بكلماتٍ تدعو فيها الله أن يرحمها ويمنحها سكينة القلب، وأن تتلاشى من أمام عينيها تلك الأطياف التي يئن لها القلب ويتشتت بها العقل؛

    مشاركة من Hala AbdElhalem
  • كانت تعبر مرحلة عصيبة من حياتها، حدثت نفسها حينها أنها ستستطيع وحدها أن تجتازها، وأن تتأقلم على وضعها الحالي، وتتعايش مع ما كتبه الله لها وارتضت به، ولكنها جميعًا كانت محاولات استنزفت من طاقتها وحيويتها الكثير ولم تزدها إلا شحوبًا

    مشاركة من Jana Walid Ibrahim
  • حين ظهر هو في حياتها، وأحاطها بهذا الاهتمام المفرط والكثير من الحنان، كانت في مرحلةٍ تحاول تجاوزها، وتسعى للتعافي من آثارها على أمانها النفسي وثقتها بنفسها التي لم تهتز يومًا.

    مشاركة من Jana Walid Ibrahim
  • ‏❞ في كل كتابٍ نقرأه نضيف إلى حياتنا حياة ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • "لقد أحب زينة التي قيدت نفسها به،و لم يكن ليرضى بزينة التي تعرف عليها،و التي لم يلتفت إليها إلا حين بدأ تعلقها به واضحا،و بدأ تأثرها به شيئا فشيئا يغير من طباعها وتصرفاتها، حتى تلاشت سخصيتها وبهتت أمامه،و ربما هذا ما جعله يفكر فى الارتباط بها رسميا."

    من قصة على قيد الحياة

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " تمر الأيام و لا يشغل بالها سوى جيلان، تتصل بها ، و لكنها لا تكرر السؤال ( ماذا بك يا جيلان ؟) ، هي فقط ترصد أسلوب حديثها، حماسها للحديث، رغبتها في الاستماع.

    لتجد بعد اتصالات عديدة أن كل ما بينهما يتناقص و ربما يتلاشي..

    نعم، ان صداقتهما تتلاشي."

    من قصة ( ماذا بك يا جيلان؟)

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " حين حدثته بأنها ترغب فى مساحة من الوقت،لتعيد التفكير فيما بينهما، جاء ردها مطابقا تماما لما توقعت.

    لقد غضب، وثار عليها،محدثا إياها بأنه ليس صفقة لتأخذ وقتها للتفكير فيها قبل القرار ،و بأن أسس علاقتهما ليست محلا للنقاش ..و أنه عليها أن تجيبه في الحال..

    إما علاقتهما أو دراسات الماجيستير."

    من قصة على قيد الحياة.

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • مشهد كان يليق بأن يكون مشهدا سينمائيا، في مركز الكادر علا واقفة في حيرة ، وأمجد و أحمد متشبثين بثيابها، وعلى يمينها، في الخلفية، داخل المطعم رانيا تقف ناظرة لطفليها في ثبات وصمت مصوبة لهما نظرة نارية غاضبة.

    و على يسار علا، و في مواجهتها، كانت مروى الوحيدة التى تبدو ذات انفعالات متباينة؛وهي تنقل بصرها بين علا، و التوأم المتشبث بها، و رانيا، في حيرة لا تفهم ما حدث أو ما يحدث، بينما كانت الحركة مستمرة حولهم فى المطعم و خارجه، ولكنهم صنعوا بموقفهم المربك هذا لوحة جديرة بتوثيقها كلوحة فنية أو مشهد سينمائى عن الحيرة و الغضب و الارتباك.

    من قصة

    قطعتان من السكر وقطعة كراميل

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " بعد أيام من سفرها ،بدأت محطاتها الأولى من المعاناة و العذاب ،وهى ترى شخصا آخر غير سليم الذى عرفته بالقاهرة و يعرفه الآخرون ، كان يحبسها لعدة أيام بالمنزل ، و يقطع عنها خط الهاتف الأرضي ، و يغلق هاتفها المحمول و يأخذه معه ، و يجبرها على أكل ما لا تحب من طعام ،و لا يوفر بالمنزل ما تحبه .

    كان يهددها لو نطقت ،بأن يقول عنها ما لا ترضى أسرتها أن تسمعه عنها ، و بأن هكذا يجب أن تعامل النساء ، وإلا تكون فتنة فى الأرض ، و أنها ليست افضل من والدته لتعترض. "

    من قصة "السيدة ذات الملابس البيضاء"

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • لم اختارت هذا الانسحاب الهاديء البارد و كأنها ترسل رساله طويلة إليها لتقرأها حرفا حرفا على فترات!!

    لمدة تقارب العام، وهي تتعامل معها بأسلوب حيادي قاتل، هي لم تقتل ما بينهما في موقف أو نقاش،بل قتلته ببطء و برود!

    وهذا ما أوجع قلبها،ففي كل يوم تتساءل :ماذا هناك؟

    لم تفعل جيلان هذا؟

    من_قصة_ماذا_بك_ياجيلان

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
1 2