حلمي مهران : القضية الثانية - الشك - أحمد عثمان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حلمي مهران : القضية الثانية - الشك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بعد إصابته في جبهة المخ، تتغير طباع مهران حيث تطارده تلك الرؤى التي تساعده على فك الغاز قضاياه ؛ إذ تتعدى – أحيانا – حدود الواقع، ليخلق لنفسه عالمًا مثيراً يترافع فيه نهارا عن الأبرياء ويحارب فيه خصومه بالليل تحت جنح الظلام بايدلوجية مصرية قديمة تجعل منه رمزا في الشارع المصري.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 76 تقييم
434 مشاركة

اقتباسات من رواية حلمي مهران : القضية الثانية - الشك

العمر بيجري وقبل الموت اكتر حاجه بنندم عليها الحاجه اللي معملناهاش مش اللي عملناها واوحش كلمه هتوجعك كلمه يا ريتني

مشاركة من Sherehan Attia
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حلمي مهران : القضية الثانية - الشك

    76

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    إن كان الجحيم امرأة، فالشك هو وقود نيرانه المستعرة!

    عودة مع القضية الثانية لحلمي مهران، يتصدرها عنوان قصير ( الشك) إلا أنه كان البطل ذو النصيب الأكبر في علاقات الأبطال، فالشك يقتل قبل السكين.

    كالعادة يعمد الكاتب أحمد عثمان في بدء رواياته بمشهد مؤثر وقوي يجذب به انتباه القارئ ليضمن ولاءه، وفي هذه القضية بدأها بمشهد مريع لقاتل لم تزور الرحمة حنايا قلبه يومًا، فلم يشفق على ضحيته، بل عاملها بوحشية يتقطر دمها على أرضية منزلها معاملًا إياها بمهانة وإذلال وهي صاحبة القصر، منهيًا حياتها في حمام السباحة الخاص بالڤيلا خاصتها بعد أن قيدها في كرسي حديدي وألقى بها في الماء لتتصارع أنفاسها وتشرئب برأسها مقاومة الغرق لكن لم تصمد كثيرًا ورحلت منى العشماوي كما رحل والدها منذ سنين عدة في ذات المنزل بطريقة وحشية اتسمت بالغدر، حين طُعن بسكين غار في جسده.

    شخصيات الرواية اتسمت بالغنى، غنى التفاصيل، وغنى المشاعر التي تكنها.

    رنا، مرزوق، ياسر، شريف، توفيق، هذا بالإضافة لشخصيات أساسية كفريق عمل حلمي مهران المتمثل في المقدم شريف، ماجي، الفريق الصحفي وقد امتد دور حنان آخذا مساحة أوسع.

    احتفظت سالي بخفة ظلها، كما احتفظ فريد الفريد بلحظات تيهه.

    يساورك الشك في الزوج، أعلم هذا مسبقًا، لكن صدقًا بعد عدة صفحات سيساورك الشك تجاه كل شخص كان له علاقة بمنى، وستتملكك الحيرة فيمن تجرأ على قتل منى بتلك الوحشية ومن تجرأ سابقًا على قتل أبيها.

    مهلًا، ولابن آوى رسالة لم تنتهي بعد!

    كيف!

    ❞ هاشرحلك بس المهم تفهمني ❝

    رواية قصيرة من مئتان وعشرون صفحة، اتسمت بحبكة محكمة، وسرد بالفصحى الرصينة بينما تخلله حوارات بالعامية المصرية خفيفة الظل، اتسمت بأسلوب الكاتب في التنقل المتعدد بين المشاهد وإن اتسم بالرشاقة، لن تشعر بملل قيد أنملة، فالكاتب بارع في إثارة التشويق لدى القارئ منذ السطور الأولى حتى الكلمات الأخيرة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نستكمل حل القضايا مع حلمي مهران (اللي غطرسته زادت حبتين الجزء ده 😅) في جريمة قتل وحشية.. طبعا ذكاء حلمي مهران الحاد وتكنيكاته وتحليلاته ما زالت مستمرة ومازال يرى رؤى للجرائم وتطور الأمر قليلا هنا وأصبح يرى أشياء تخص الضحية وكأن شبح الضحايا يتحدث إليه ويرشده في طريقه لمعرفة القاتل.

    -الشك هو القاتل الأول في هذا الجزء وأعتقد هذة الحقيقة تنطبق على كثير من الجرائم في الواقع التي يكون فيها الدافع هو الشك المرضي الذي لا أساس له من الصحة.. خمنت القاتل وفرحت عندما صح توقعي رغم ان الحبكة نفسها لم أتوقعها بالظبط.. الشخصيات كانت جميلة ومفاجأة بالنسبة لي في كثير من تصرفاتها.

    - في هذا الجزء يتضح أكثر علاقة مثلث الحب الغريب حلمي وماجي وهشام .. مدى التخبط في العلاقات بين الشخصيات ودائما خطأ التوقيت لأي تصرف يصدر من أحدهم اتجاه الآخر لكن صداقة حلمي وهشام أعتقد سوف تستعيد قوتها شيئا ف شيئا ف الثقة بينهم قائمة ومتبادلة وعلاقتهم محببة وأعتقد هاتظهر أكثر وأكثر قوتها في الأجزاء القادمة.

    - النهاية كانت مُرضية رغم تخبط حلمي (وأنا معاه😁) بين الرؤى اللي بيشوفها وبين الواقع وكانت بمثابة مقدمة للجزء القادم مشوقة جدا .. سلسلة تعد اكتشاف ممتع بالنسبة لي والخبر الأحلى إن فيه جزء منفصل جديد نازل في معرض الكتاب السنة دي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون