لأجل عيون الإمبراطور > مراجعات رواية لأجل عيون الإمبراطور

مراجعات رواية لأجل عيون الإمبراطور

ماذا كان رأي القرّاء برواية لأجل عيون الإمبراطور؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

لأجل عيون الإمبراطور - عبد الحليم جمال
تحميل الكتاب

لأجل عيون الإمبراطور

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    مزيج رائع من الضحك والبكاء والتأمل! الطف وأخف أسلوب سردي يمكن ان تقرأه، بخفة غزالة تتنقل بسلاسة ودقة مبهرة! كم هائل من الإبداع في التصوير والرسم بالكلمات يجعلك تتخيل بالتفاصيل الدقيقة كل ماتقرأ ويجعل عقلك ينفصل عن الواقع مبحرًا في العديد من الرحلات مع كل حكاية فيعود باكيًا تارة ومقهقهًا تارة أخرى. كاتب يؤكد لنا أن المبدع الحقيقي يمكن ينقل لك تجربة تجعلك تصفق من الإبداع والأفكار المتفردة دون اي تحذلق لغوي أو صعوبة وكأن الكلمات تطفو من فرط خفة وبساطة الأسلوب. من الطف ماقرأت🥰

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    Waitiiiiiiing

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الاسم: لأجل عيون الإمبراطور.

    الكاتب: عبدالحليم جمال.

    دار النشر: كتوبيا للنشر والتوزيع.

    عدد الصفحات: 207.

    في العادة.. حين يُرشِّح لي أحدهم عملًا أدبيًّا مُفترضًا أنّه سينال إعجابي؛فإنني أدخلُ في تحدٍّ مُعلن بيني وبين هذا العمل...

    لم يحدث ذلك إلا مرتين تقريبًا.. وفي المرتين كان العمل رديئًا لدرجة جعلتني أغضبُ من توهّم المُرشِّح أن ذوقي رديء لهذه الدرجة!

    وهذه المرة الثالثة!

    لكنّها المرة الأولى التي يروقني فيها عملٌ رُشِّح لي خصيصًا!

    في البداية ظننتها رواية تتحدّث عن الإمبراطور.. والاسمُ يوهِمُ بذلك، ويحيّر القارئ في فهم المعنى العميق المخفيّ في ثناياه _بينما هو واضحٌ جدًا وصريح!_

    ثمّ مع توالي القصص أدركتُ أنّني صنّفتُ العمل تصنيفًا خاطئًا منذ البداية.. ليس بالرواية.. ولا بالقصّة..

    مزيجٌ عجيبٌ بينهما..

    وكما سبق وقلت في مراجعتي لمتجر الأفكار، أنّ الكاتب ابتكر أفضل مقدمةٍ قرأتها لمجموعةٍ قصصيّةٍ..

    فإن هذه الرواية _في نظري_ النضجُ الكامل لفكرة تحويل المجموعة القصصية من قصص متفرقة غير مترابطة لقصّة واحدة مترابطة الحبكة تدفعك إلى إنهاء القصص جميعًا للوصول إلى النتيجة النهائية والنهاية الغير متوقعة بالمرة!!

    أشد ما أثار إعجابي بالعمل هو غرابته!!

    لم يسبق لي أن قرأتُ أعمالًا ساخرة ومؤثرة إلى هذه الدرجة..

    غالبًا ما ارتبط في ذهني الأدب الساخر بالسُخف والتفاهة.. لذا.. وجود فكرة عميقة ولغة قوية وسرد أنيق مع سخرية مريرة من الواقع جعلني راضية عن العمل وزاد من تأثري بالأفكار المطروحة..

    والأعين التي سكبت الكثير من الدموع أسىً وحزنًا وشوقًا ووجدًا.. _وليس بسبب البصل_

    فهمتُ الكثير من المعاني المخفية خلف بعض المسميات.. لكن ظلّ بعضها منغلقًا عليّ فلم أفهم فلسفة الاسم..

    في الحقيقة.. كنتُ لأفضّل لو كانت أسماء أصحاب العيون عربيّة أصيلة لها دلالات في المعنى.. كان ذلك ليكون أفضل من استخدام أسماءٍ غريبة..

    _أقول ذلك بعدما قلتُ أنني لم أفهم العلة من أسمائهم وربما لو كان للكاتب فلسفةٌ خاصة في اختيار هذه الأسماء لكان ذلك أفضل بالطبع بما يخدم عمله_

    بالنهاية..

    العملُ بنظري غريب.. وكل شيء فيه عكس نوعي المفضل من الأدب تمامًا.. ورغم ذلك أحببته كثيرًا وراقتني قراءته.. وذلك يثير عجبي أكثر!

    ربما هذه ميزة العمل.. فلسفيّ وخياليّ وواقعيّ وساخرٌ.. وكئيب..

    ربما غرابته هو سبب تميّزه وتألقه..

    حيّا الله الكاتب وأدام عليه قلمه وفِكره وتفرّد عمله.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أعرف كتابة عبدالحليم منذ البداية، ليمو كما أحب أن أقول له رجل يكتب للمتعة، متعة حقيقية ونقية. لا يُحمل كتابته أكثر مما ينبغي أو يريد، هو رجل يستمتع بالكتابة كما يمكن لأي لاعب كرة قدم أن يستمتع بمهارته في مراوغة زملائه. عبدالحليم يكتب هنا بتحرر تام، بلا دراما مفتعلة أو تكلف لغوي، تتضح كتابته بالتتبع، يتخلى عن ما يمكن أن يعكر مزاجه في كل مرة يقرر فيها كتابة عمل جديد، لا يُكرر نفسه إلا قليلًا، وبشرط الحصول على نفس الشعور بالمتعة والراحة بعد الانتهاء من الكتابة. تابعت فكرة هذا العمل منذ بدايتها، فخور بالنتيجة لأنها جيدة على عدة أصعدة. يخطو حليم خطوات ثابتة في طريقه لكتابة الواقعية السحرية، يمزج الواقعي بالكثير من الخيالي ويُضيف للخيالي كآبة الواقع. لا تحتمل كتابة حليم إيدلوجيات معقدة أو مفاهيم مركبة هو يكتب عن ما يراه يوميًا من هموم أو مشكلات يمكن أن تكون كبرى ولكنها ممتزجة بالعبث. مشروع عبدالحليم جمال الأدبي يمكن أن يحمل عنوان "المرآة" وستكون الكلمة كافية لشرح عبدالحليم نفسه ككاتب يرى الحياة بكل هذه البساطة ويواجهه بكل هذه السخرية.

    - عيون هاربة!

    هذه مجموعة قصصية جنونية، يختلط فيها الوهم بالحقيقة، الكآبة بالسخرية، والعبث اليومي الذي قد نواجهه مع همومنا اليومية. أحسد عبدالحليم -ولكن ليس على طريقة عيون ماريشكو- على قدرته في المزج والتلاعب بالتفاصيل اليومية الصغيرة وقدرته على إنتاج مجموعة قصصية فاتنة مثل هذه، عمل جديد يبدو كحجر زاوية في مسيرة كاتب ستمنحه الكتابة كل جمالها كمكافأة له على الإخلاص والاجتهاد المستمر.

    #سيد_عبدالحميد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    #انطباعات_بعد_القراءة

    #لأجل_عيون_الامبراطور

    ماذا لو أن عينا سئمت يوما الجسد الذي تسكنه وقررت الرحيل عنه؟

    فكرة كانت السبب الرئيسي الذي جذبني لتصفح المجموعة القصصية..

    السرد واللغة محكمين ..

    نظرة خاطفة على مجموعة متباينة من حيوات مختلفة في كل شيء إلا البؤس.. كل بائس بطريقته الخاصة إلا ان ذلك لم يزعجني بل على العكس استمتعت بكل قصة وإن كان أكثر ما تأثرت به (عينا ليس هنا) ... كلنا نشعر بالحاجة لأن نُرى ويتفاعل معنا الاخرون .. حقا تلك القصة كانت ذات وقع ثقيل على النفس وشعرت بالشفقة عليه .. حتى أن الكاتب لم يمنحه اسما إمعانا في تهميشه على جانب الحياة ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أول مرة مع الكاتب "عبد الحليم جمال"

    مجموعة قصصية عبارة عن فانتازيا سيكوباتية رمزية وتحمل الكثير من الدلالات - يعني بالضبط النوع من القصص اللي مش بحبه :)

    الفكرة غريبة ومثيرة وفيها عمق - فرغم صفحات الرواية القليلة وقصصها القصيرة إلا أنها تعتبر وجبة دسمة وتدعو إلى التفكر والتأمل!

    بعض القصص تحمل طابعاً سوداوياً بنهايات محزنة.

    السرد والحوار بالفصحى.

    للأسف لم أفهم جيداً مقصد الكاتب من رمزية الشخصيات وأفعالها وأسمائها العجيبة - مع أنني استطيع القول أنني فككت بعض رموز وأهداف بعض القصص!

    لم تعجبني النهاية!

    ‎#فريديات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تاني مرة أقرأ فيها لحليم.

    العمل رمزي جدًا يكاد يكون أقرب للسريالية مش عارف هل الكاتب كان يقصد العمل يطلع بالغموض ده و ترك التفسير لمخ القارئ ولا لا.

    الرموز الأكثر من اللازم بتفسد النص تمامًا لأن المعنى بيكون عند الكاتب وحده فقط حتى لو خدت العمل بشكل سطحي وركزت على القصة الأساسية فكانت مبتورة و ناقصة شوية

    أسلوب الكاتب ولغته جيدين جدًا لكن النص مكنش واضح بالنسبة لي و مكنتش متحمس أكمله.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تاني روايه اقرأها لنفس الكاتب وعجبني اوي اسلوبه في تحويل الروايه لمجموعه قصص قصيره وكمان مزج احداث سيرياليه بطريقه سلسله وممتعه مفيهاش اي اقحام مثلا او انها تكون غريبه علي احداث الروايه

    جميل جدا وفي انتظار الأعمال القادمه ❤

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع وممتع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جامد جامد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون