"كُل الناس طيبون كريمو النفس حتى يحدث ما يقف عائقاً أمام مصالحهم!"
ميزة سلسلة "ما وراء الطبيعة" أنها تصلح دائماً لأي وقت ومهما كان مزاجك؛ تجذبك الأحداث بسهولة وتجعلك تلهث لتنهي عدد الصفحات القليل في الأساس.
هذه المرة العدد لا بأس به، قصة مسلية لا أكثر من ذلك.. رُبما تشعر أنها دخيلة قليلاً على السلسلة كهذا الكائن الهلامي الغريب الذي عرفنا تاريخه ولكن لم نعرف أصله ولا فصله ولكننا عرفنا نهايته.. ورُبما لا. مُعضلة، ألا ترى معي ذلك؟
عدد خفيف، سريع الالتهام، وبالطبع من أقل أعداد السلسلة.